اول موقف ايجابي من حكومتنا الرشيده

[الطبيب البهلولي]

اجمل موقف قدمته الحكومه رفضها تسليم الزنداني
انظروا الى تعليل الحكومه الامريكيه لضربها لاي دوله اسلاميه
عذرها من احتلال العراق = اسلحة الدمار الشامل
من ايران = المفاعل النوويه
من سوريا+ قتل الحريري
من السودان = القتال في درافور
من فلسطين = حماس حزب ارهابي
من لبنان = تسليم سلاح حزب الله
من اليمن = تسليم الزنداني بعد المؤيد
من السعوديه = تمويل الارهاب وسواقة المرأة
وهكذا تجد لها على كل دولة عذر
وكل ذلك لاجل خدمه اسرائيل ومصالح اسرائيل
*********
واجمل موقف يرفع الراس من الحكومه اليمنيه
هوا رفضها لطلب امريكا تسليم الشيخ / عبدالمجيد الزنداني
واجمل موقف قدمته السعوديه تأييدها المادي والمعنوي لحركة حماس
واجمل موقف من السودان رفضه نزول اي جيش غير الجيش الافريقي على درافور
وحزب الله يتحدى امريكا ان تسلبه السلاح
************
فهل بداء المارد الامريكي يتأقزم امام الدول العربيه والاسلاميه
وهل افاق العالم العربي والاسلامي لألعاب الدوله الامريكيه المزدوج
ساعدت اسرائيل على صناعة المفاعل النوويه والقنابل العنقوديه
وتحرم ذلك على اي دولة عربيه او اسلاميه ومنها ايرهان والعراق
كدست لأسرائيل جميع الاسلحة الدوليه الكبرى
وتطالب الفلسطينيين وحزب الله بزع السلاح
ساعدت على قتل ياسر عرفات واحمد ياسين والرمسيسي وغيرهم
وتطالب بدم الحريري

[وائل عبدالله]

اخي الطبيب في النهاية با يطلع كل شيء تمثيليه...

اخوك / وائل عبدالله

[الرياشي]

فعلآ اخي هناك مواقف مشرفه بس نحن من يحط من قيمتها

[الطبيب البهلولي]

اخي الطبيب في النهاية با يطلع كل شيء تمثيليه...

اخوك / وائل عبدالله

الاخ وائل الف شكر على الحظور
وما اظن ان في المسالة تمثيب مسبق

[غريب الدار]

يتعودو عليه بعون الله....

لك تحياتي طبيبنا الكريم..

[مايسه]

الطبيب البهلوي : موقف الحكومة بالدفاع عن الزنداني لايعد كونه مواطن يمني بل لانه ينحدر اساسا من سلالة
الرئيس وعشيرته ومن المحسوبين على تلك الطائفة في اليمن . فليس لانه مواطن يمني من حيث الهوية . هناك
عدد كبير من السجناء في غوناتانامو لم تفعل لهم الحكومه اليمنية شيئا عدا النداءات فقط ومطالبة الولايات
المتحده اطلاق سراحهم , قضية الزنداني لم تنهي فالبحث جاري في الملفات وستثبت الايام صحة مانقول
فالمؤشرات تؤكــد ان ثمة علاقة بينة وقيادة القاعـــدة ولكن هذه العلاقة في طي الكتمان وبعيدا عن الاضؤا
فهي علاقة ازلية قامة على اسس يعتبروها جهادية ومناصرة لقضايا مصيرية يجمعهما هدف واحد .. فاذا
قراءئنا موقف الزنداني من اسامه بن لادن لما وجدنا ادانه او شجب واستنكار لافاعيله بل استنكار على
مضض لما يصدر منه مثل حادثة البرجين وماحصل في السعودية من تفجيرات واعمال ارهابية يعلمها الجميع
الزنداني في احدى مقابلاته الصحفية نسب احداث البرجين الى الكيان الصهيوني وشكك ان تكون القاعده
هي التى فعلته .. بينما بن لادن يعلنها على الدوامن ويفاخر انه من دمر تلك الحصون بالشباب المؤمن
الذي قال فيهم القصائد العصماء واطراء فيهم .
الشيخ الزنداني كان موجه ومعلم وفقية في جبهات القتال في افغانستان اثناء الحرب الافغانية السوفيتيه
وكان يلتقي بالشباب القادمين من السعوديه واليمن ويلقي فيهم الخطب الجهادية وكانت يلتقي مع عدد
من العناصر القيادية مثل عبدالله عزام واسامة بن لادن وغيرهم في خيام الجبهه , يحسب للزنداني انه
دعى الشباب العربي الى العودة الى اوطانهم بعد انتهاء الجهاد وسقوط الاسطورة السوفياتية . وفي
شريط فيديو مسجل سجل كلمته الشهيره دعوا افغانستان للافغانيين لادارة شؤونهم بانفسهم فقد انتهى
واجبكم الذي اتيتم من اجله .. استجاب الاغلبية لهذه الكلمة وعاد لجزيرة العرب من عاد بمن فيهم الشيخين
الزنداني وابن لادن . ولكن العلاقة الوطيدة استمرت بين الشخصيتين ( المجاهده) مابعد العودة وقــــــد
تم رسم استراتيجية جديده للمنطقة اليمن والخليج ونقل ذلك النموذج الافغاني الى المنطقة . وبسبب ظروف
لانحبذ الخوض فيها الان خرج زعيم اسامة بن لادن من السعودية الى السودان وهناك كانت تضع خطط
واستراتيجيات مايمكن فعله في العالم العربي وكانت الخرطوم منذ اوائل التسعينات مقر للقاء التجمع
الاصولي في المنطقة كان الزنداني وحسن الترابي احد اهم العناصر التوجيهه الفكرية لهذا التجمع .
وكان الشيخ الزنداني يتردد على الخرطوم كثيرا وكان يتحدث كثيرا في محاضراته في اليمن سوى
مع طلاب الجامعات او في المعسكرات قبل حرب 94 وفي الكاستات كان يشيد بالتجربة السودانيه
وبالانجازات التى تحققها الجبه الاسلامية في السودان وكان يشيد بالدكتور حسن الترابي وبمشاريع
اسامة بن لادن في السودان مثل : طريق التحدي ومطار الخرطوم . ومصانع الادوية .... الخ .
وهذا في اطار التهيئة لاسترتجية النظام الذي يروجون الية في خطبهم في اوساط المجتمع الاسلامي
في اليمن والسعودية على وجه التحديد ..
ولقد رصد المراقبون تحركات زعماء الحركات الاصولية الى الخرطوم في ذلك الزمان . وبعد خروج
اسامة بن لادن ( ممول الحركات الاصولية في الوطن العربي) بعد خروجه من الخرطوم وفراره الى
افغانستان .. شهدت الحركات الاصولية بخيبة امل كبيرة في نظام الخرطوم الذي تعتبره جحودا في
حق زعيم القاعدة الذي قدم للسودان مشاريع كبيرة ودعم غير محدود في سبيل الارتقاء به من
وضع الفقر الذي يعيشة السودان .. ولقد تابع المراقبون توقف الزنداني عن زيارات الخرطوم الذي
كانت شبة دورية في ذلك الزمان مما يدل ان العلاقة تلك مرتبطة بالتجمع الاصولي الذي يمثل جناحه
المالي الشيخ بن لادن

[المتيم]

الشيخ الزنداني اولا واخيرا يمني
وانا لم اسمع ان الحكومه اليمنيه سلمت مواطن يمني
اما من يتكلم عن المعتقلين في غونتنامو
احب اقله اذا كان ما يعرف ان مافي اي دوله تستطيع الا المطالبه بهؤلاء المعتقلين
لانهم معتقلين في دوله غير دولتهم
فمن الافضل لمن يتكلم عن هذا الشيء اي المعتقلين فعليه اولا مراجعة نفسه وقبل انتقاد الرئيس لينظر لنفسه هو اولا من يتبع
وعليه مراجعه نفسه واتباع المنظمات اليمنيه اذا كان لابد له من احد يتبعه
الاخ الطبيب مواقف الرئيس المشرفه متوقعه منه ونسال ان يهديه الله لما فيه كل خير
ولكم مني افضل تحيه
والسلام

[Dr.waleed]

بإذن الله لن يضره شيئا وسوف يحميه رب العزة والجلال من أي مكروه ,,, سواء كانت حماية الله عز وجل له بسبب هذه الحكومة أو غيرها ,,,,

بإذن الله لن يمسو شعره من رأسه ولكن يا دكتورنا الفاضل أبا جمال هناك سؤالان يبطحان أنفسهما :

1/ ما هو دور اليمن في قضية المؤيد ؟؟

2/ لماذا سمحت اليمن للطائرت الأمريكية بقصف الشاص الذي كان يحمل الشيخ الحارثي منذ أكثر من سنتين داخل الأراضي اليمنية ؟؟!!!

ألا تلاحظ أن هناك تناقض كبير جدا جدا ,,, صدقني رفض الحكومة تسليم الزنداني مش عشان سواد عيون الزنداني لا والله السبب إنهم عارفين إن هناك شعب سيثور لو أصاب هذا الشيخ أي مكروه ,,,

وسلم لي على الشاويش علي صالح على قولة ابن الجنون <<< هكذا يسميه باريوي ههههههه إعتبرها مداعبة يا ابن الجنوب

[osamoq2003]

مشكور اخي الطبيب البهلوني

والحمد لله على موقف اليمن الشجاع هذا



عاش اليمن موحدا

[ابن الجنوب]

بإذن الله لن يضره شيئا وسوف يحميه رب العزة والجلال من أي مكروه ,,, سواء كانت حماية الله عز وجل له بسبب هذه الحكومة أو غيرها ,,,,
بإذن الله لن يمسو شعره من رأسه ولكن يا دكتورنا الفاضل أبا جمال هناك سؤالان يبطحان أنفسهما :
1/ ما هو دور اليمن في قضية المؤيد ؟؟
2/ لماذا سمحت اليمن للطائرت الأمريكية بقصف الشاص الذي كان يحمل الشيخ الحارثي منذ أكثر من سنتين داخل الأراضي اليمنية ؟؟!!!
ألا تلاحظ أن هناك تناقض كبير جدا جدا ,,, صدقني رفض الحكومة تسليم الزنداني مش عشان سواد عيون الزنداني لا والله السبب إنهم عارفين إن هناك شعب سيثور لو أصاب هذا الشيخ أي مكروه ,,,
وسلم لي على الشاويش علي صالح على قولة ابن الجنون <<< هكذا يسميه باريوي ههههههه إعتبرها مداعبة يا ابن الجنوب

والله انك خبيث يادكتور وليد ههههههههه حطيت الرجل بالزاوية الان ماعاد باتشوف له مشاركة ههههههه بعدين سؤالين بالصميم كيف بايرد ... بس فعلا اسئلة رائعة وانا منتظر رده بشغف



سلام

[بحــــر]

اخي الطبيب معروف من بلادنا الغاليه دعمها لمعظم القضايا العربيه ولا تقتصر على بعض الاشياء ومعروف عن رئيسنا الصراحه في خطاباته بغض النظر عن بعض الاشياء تخص السياسه
وان قلنا صريح فيشهد له بمواقفه مع فلسطين ومع الزنداني ومع العراق ومع السودان والصومال وغيره
الاخت مايسه : من انتي عشان تتكلمي عن الشيخ الزنداني او الشيخ
بن لادن صحيح انه بيوجد خلافات عن الشيخ بن لادن من طريقه التعامل مع الامريكان ولاكن لا يحق لكي ان تتفوهي بكلمه واحده عنهم لانهم علماء الدين وعلاماء الاسلام بالذات الشيخ عبد المجيد الزنداني
ولمعلوماتك الشيخ الزنداني لا يقرب للمشير علي عبد الله صالح بأي صله قرابه فالشيخ من قبيله ارحب والرئيس المشير من قبيله سنحان فأين صله القرابه .

[الطبيب البهلولي]

الطبيب البهلوي : موقف الحكومة بالدفاع عن الزنداني لايعد كونه مواطن يمني بل لانه ينحدر اساسا من سلالة
الرئيس وعشيرته ومن المحسوبين على تلك الطائفة في اليمن . فليس لانه مواطن يمني من حيث الهوية . هناك
عدد كبير من السجناء في غوناتانامو لم تفعل لهم الحكومه اليمنية شيئا عدا النداءات فقط ومطالبة الولايات
المتحده اطلاق سراحهم , قضية الزنداني لم تنهي فالبحث جاري في الملفات وستثبت الايام صحة مانقول
فالمؤشرات تؤكــد ان ثمة علاقة بينة وقيادة القاعـــدة ولكن هذه العلاقة في طي الكتمان وبعيدا عن الاضؤا
فهي علاقة ازلية قامة على اسس يعتبروها جهادية ومناصرة لقضايا مصيرية يجمعهما هدف واحد .. فاذا
قراءئنا موقف الزنداني من اسامه بن لادن لما وجدنا ادانه او شجب واستنكار لافاعيله بل استنكار على
مضض لما يصدر منه مثل حادثة البرجين وماحصل في السعودية من تفجيرات واعمال ارهابية يعلمها الجميع
الزنداني في احدى مقابلاته الصحفية نسب احداث البرجين الى الكيان الصهيوني وشكك ان تكون القاعده
هي التى فعلته .. بينما بن لادن يعلنها على الدوامن ويفاخر انه من دمر تلك الحصون بالشباب المؤمن
الذي قال فيهم القصائد العصماء واطراء فيهم .
الشيخ الزنداني كان موجه ومعلم وفقية في جبهات القتال في افغانستان اثناء الحرب الافغانية السوفيتيه
وكان يلتقي بالشباب القادمين من السعوديه واليمن ويلقي فيهم الخطب الجهادية وكانت يلتقي مع عدد
من العناصر القيادية مثل عبدالله عزام واسامة بن لادن وغيرهم في خيام الجبهه , يحسب للزنداني انه
دعى الشباب العربي الى العودة الى اوطانهم بعد انتهاء الجهاد وسقوط الاسطورة السوفياتية . وفي
شريط فيديو مسجل سجل كلمته الشهيره دعوا افغانستان للافغانيين لادارة شؤونهم بانفسهم فقد انتهى
واجبكم الذي اتيتم من اجله .. استجاب الاغلبية لهذه الكلمة وعاد لجزيرة العرب من عاد بمن فيهم الشيخين
الزنداني وابن لادن . ولكن العلاقة الوطيدة استمرت بين الشخصيتين ( المجاهده) مابعد العودة وقــــــد
تم رسم استراتيجية جديده للمنطقة اليمن والخليج ونقل ذلك النموذج الافغاني الى المنطقة . وبسبب ظروف
لانحبذ الخوض فيها الان خرج زعيم اسامة بن لادن من السعودية الى السودان وهناك كانت تضع خطط
واستراتيجيات مايمكن فعله في العالم العربي وكانت الخرطوم منذ اوائل التسعينات مقر للقاء التجمع
الاصولي في المنطقة كان الزنداني وحسن الترابي احد اهم العناصر التوجيهه الفكرية لهذا التجمع .
وكان الشيخ الزنداني يتردد على الخرطوم كثيرا وكان يتحدث كثيرا في محاضراته في اليمن سوى
مع طلاب الجامعات او في المعسكرات قبل حرب 94 وفي الكاستات كان يشيد بالتجربة السودانيه
وبالانجازات التى تحققها الجبه الاسلامية في السودان وكان يشيد بالدكتور حسن الترابي وبمشاريع
اسامة بن لادن في السودان مثل : طريق التحدي ومطار الخرطوم . ومصانع الادوية .... الخ .
وهذا في اطار التهيئة لاسترتجية النظام الذي يروجون الية في خطبهم في اوساط المجتمع الاسلامي
في اليمن والسعودية على وجه التحديد ..
ولقد رصد المراقبون تحركات زعماء الحركات الاصولية الى الخرطوم في ذلك الزمان . وبعد خروج
اسامة بن لادن ( ممول الحركات الاصولية في الوطن العربي) بعد خروجه من الخرطوم وفراره الى
افغانستان .. شهدت الحركات الاصولية بخيبة امل كبيرة في نظام الخرطوم الذي تعتبره جحودا في
حق زعيم القاعدة الذي قدم للسودان مشاريع كبيرة ودعم غير محدود في سبيل الارتقاء به من
وضع الفقر الذي يعيشة السودان .. ولقد تابع المراقبون توقف الزنداني عن زيارات الخرطوم الذي
كانت شبة دورية في ذلك الزمان مما يدل ان العلاقة تلك مرتبطة بالتجمع الاصولي الذي يمثل جناحه
المالي الشيخ بن لادن

الاخت مايسه
اذا كنتي تقصدي انه حدث عدة لقائات بين الشيخ الزنداني وابن لادن في افغانستان
ففي تلك الايام كانت انظمة كل الدول العربيه تشجع المجاهدين في افغانستان
ضد الروس وكانت امريكا الداعمه لهذه الحرب فلا ضير من تلك اللقائات

اما من ناحية طلب امريكا للشيخ
فانتي تنظري وتعلمي ان امريكا ضد اي عالم مجاهد
وانظري الى تحيزها مع اسرائيل ضد حماس رغم ان حماس
لم يكن لهم في البرجين لا ناقة ولا جمل
وكل من يكره اليهود عليهم لعنة الله فامريكا عدوته الاولى