يسقط الكاتب رواية "بطريرك الغضب" على الواقع العربي الراهن وخصوصا لجهة ما جرى بتونس، ويرى أن ميزة الأدب الحقيقي تكمن في مقدرته على تحويل الواقعة المحلية إلى أمثولة عامة، فرغم اختلاف الأمكنة والثقافات هناك تجارب إنسانية متشابهة قبض عليها الأدب وصيَّرها مثالاً إنسانيا.

المزيد...