هنا سانثر حروفي ...كي تبقى لي ذكرى للايام القادمة ... ربما اقرائها يوما فاضحك وربما ابكي...

.................................................. .................................................. ........................ز
اسكنتك فؤدي فكنت ازهاره وفرشاته ... كان حنانك شمسه الدافئه وغضبك ريحه العاصفة

كنت اتأملك فاجدك رجل يختلف عن كل الرجال ... هذا ما جذبني اليك صمتك المخيف... وابتسامتك

التي تشبه نسمات الصباح... لم اندم يوما لاني احببتك... برغم اني احس اكثر اللحظات بأنك تكرهني

تمقتني ... ولكن قلبي شغوف بك ...

.................................................. .....
بداية النهاية
وهاهي شمس حبنا تغرب...بعد ان تعبت وانت مني تهرب ...كم اليك كنت اكتب...كم عبرت لك عن

مشاعري ودموعي بين يديك تسكب...لن اقف مكاني على الاطلال ابكي... سالملم جروحي ...سأبداء
من حيث التقينا ... نعم ساعود الى تلك النقطة.. ساكون تلك التي عرفتها ... شامخة كالجبال لن تعصف
بي رياح الحب مرة اخرى....

(قلم نجمة تعز؛من مدونتي الخاصة)