اعـزآئـي رواد قسـم الاسـتـرآحـه طابت اوقاتكم
ها هو لقـآئنـا بكم يتجـدد
هنا نجتمع لنتعرف على بعضنـا اكثـر
ونطـرح كـل الاسئله التي كانت تجول بخاطرنا وننتظر الفـرصـه المناسبه لطرحها
مــع بـرنـامـجـكـم الممــيــز
{♥● عــضـو فــي ضـيــآفـتـنــآ ●♥}
ضيفنا الــيوم غيييير شكل
من اكثر الاعضـاء جـديـه وهدووء بالمنتدى
صاحب قضيه كبيره وعااشق الجنووب
ضيفنا اليـــوم الاَخ /
نـــورس الــجــنــوب
وهـو اختيــار ضيفنـا السـابـق الاَخ /
مـــــقـــصـقــص
وزي ماعودنــاكـم بكـل حلـقـه من بـرنـامـجـنـا انـه نعمـل لقـاء صغيـر مع الضيـف
خليكم معنـا
بـدآيـة حدثــنـآ عن نفسـكـ ؟
منك لله يا أفيروس يا مقصقص يا منقص ، ما لقيت غيرى ، والله الحافه مليان ، بيكفى جماعه السياسى معلقين البانر حق السهره ، وصار لى اسبوعين بحضر حالى عشان ازبط امورى ، تطلع لى انت ،
ماذا عن نفسى ، اسمى ريانحته عيل يبلغ من العمر 26 ، ( خلااااص الربع الاول بلش يخلص يا حيف والله ،حاجه توجع القلب -- الواحد يكبر وتكبر معاه الدنيا )
بكالوريا إعلام واتصال دولى الجامعه الامريكيه بيروت ، حالياً أعمل فى مكتب للأتصال والعلاقات العامه فى المكتب الأقليمى لشركه تويوتا للسيارات بالكويت ( بليز ما حدش يكلمنى عن مشاكل تويوتا )
أتسم بالهدوء فى غالب الاحيان ، جاد الى أبعد مدى فى معظم تعاملاتى اليوميه ، اكره الضوضاء والصخب أياً كان مصدره ، ودائماًَ ما أجد نفسى أكثر فى الامكان الهادئه ، عفوى بالفطره ، (:
كلمـة تـرددهــآ دآئمــآ ؟
يا بوى ..دائماً ما أكررها حين تصادفنى أمور غريبه وطارئه كتعبير عن الدهشه أحياناً ، وأحياناً أخرى حين اكون مع أصدقائى ، وصارت هالكمله علامه مميزه وماركه مسجله باسمى ، حتى اكثر أصدقائى حين يتصلون بى ، يبادرون بالسؤال (وينك يا بوى )
ظـلآمـ حآلكـ وسكــونـ يعـمـ الأرجــآء .. مآ أقسـآكـ يآزمـنـ أذهبت ليلي وجئت بـ نـور وضوضــآء ..
هــل من أسطر من إنشآئـكـ تحآكـي هـذهـ العبـآرهـ ؟
ايش دي التحافه ، مع انى بحب الليل ، بس الأكيد أنو ما فى مخلوق بالدنيا بيكره النور، عشان كذا العباره حاسسها مكركبه شويه ـ، ولازمها اعاده صياغه ، مش معقول نلوم الزمن عشان جاب لنا نور وشل الليل معاه ، ما فيش حاجه برأسى ، يمكن لانى الدلكو خربان معى هالحين ـ، بما أنى توى عائد من العمل، بس فى أغنيه لـ عبد الرب أدريس تقول ( هلا بالليل ودى لو أضمك ،، يا نجم الليل محبوبى يا غالى )
مآهـي أغربـ حآدثـة مـرت عليك في سلـمـ التعليـمـ ؟
السؤال ذا ما لوش حل ، صعب جداً الواحد يعيد عجله الذاكره للزمن الجميل ، فى مره قررنا نهرب من المدرسه:d بعد الأستراحه مباشرهً وبمجرد ما الطلاب يدخلوا القاعات ، نقفز من فوق السور للخارج ، فكنا خمسه قعدت انا أشبك فى يدى عشان يصعدوا عليها وما فكرت مين اللى راح يساعدنى ع الصعود ، والجماعه وقعوا أوفياء أكثر من اللازم ، فلتونا لحالى وهربوا ، وقعدت اصرخ فيهم وخائف لأحد يسمعنا ، يا ويه مله حد يساعدنا ، ولا عاد سمعت لهم حس ، وصرت محتار بين مطرقه البقاء خارج القاعه ، وسنديان مدرس الرياضيات اللى ما يرحمش حتى امه ، قعدت أفكر خلف الشجره ، وياخوفى لو يشوفنا حد من المدرسين ، طأرت لراسى فكره الصعود على الشجره ومن ثم القفز الى خارج السور ، ومكنتش عارف أنو فى حد يمشى فى الشارع و يدخن ، قفزت على طووول طخ على راسه ، الراجل كان بيموت وتمدد على الشارع واغمى عليه ، فشافنا حارس المدرسه وانا قاعد احرك فى الرجال اللى كان وزنه قياسى ، فأستدعى المدرسين وحملوه لداخل المدرسه وعملوا له انعاش لمن استعاد وعيه ، فجاء المدير وفتح محضر تحقيق وتهديد بالفصل واستدعوا ابى ـ، المهم فضحيه بجلاجل ، وكانت هذى اول نقطه يمسكها ابى عنى ،
وفى مره أذكر انو كان فى معانا طالب كويتى غبى جداّ ومحضر ماجستير فى نهائى أعدادى ، فسئل مدرس التربيه الاسلاميه ، يا ترى ايش معنى سبيل ؟! جاوب عليه طالب ثانى معناه الطريق ، ورجع يسئل هالغبى ، طيب شو معنى سلسبيل يا بدر ، فرد عليه طرطريق ،هههههه
ومره فى المدرسه العربيه فى سان بطرس ، كان عنا طالب عراقى ، خله استاذ العربى يقرء قصيده فوصل لــ غايه اه اه يا دنيا العجب ، فقرئها واحد خمسين واحد خمسين يا دنيا العجب ، ههههه المجال لايتسع لذكر كل شئ هنا ، ايام لا تنسى بالفعل ، فيها من البرأه والشقاوه ما يكفى لتخلد فى الذاكره ،
كـمـ تحفظ مـن كتــآب اللــه ؟
جزء عم ،
مـا هي اقـرب السـور إلـى قلبكـ ؟
مش سوره تحديداً ، انما فى أيتين فى سوره يس عجبونى جداُ دائماُ ما ا قولها حين اعتلى سقف البيت أثناء الليل ،ـ ( والقمر قدرناه منازلُ حتى عاد كالعرجون القديم ، لا الشمس ينبغى لها ان تدرك القمر ولا الليل سابق النهار ، وكلُ فى فلكً يسبحون ) فيها روحانيه غير شكل ،
من هــو قآرئك المفضــل ؟
بالتأكيد عبد الباسط عبد الصمد ، كان ابى دائماً ما يحرص على سماع صوته عند الفجر عبر أثير راديو صوت العرب ،
مآهــو أكثر شيء يعجبكـ فـي الملتقى الشباب اليمني ؟
لا شئ ، أنا هنا وفاءً لعهد قطعته لصديق دعانى ذات يوم من العام 2003م ، وها أنا ما زلت عالعهد.
Bookmarks