التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا Im glad I finally signed up
بقلم :    
قريبا


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: :. بشرى لكل موحد (اتحاد الحزب الاسلامي في الصومال مع حركة الشباب المجاهدين ) :.

  1. #1


    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    العمر
    36
    المشاركات
    136
    معدل تقييم المستوى
    186

    :. بشرى لكل موحد (اتحاد الحزب الاسلامي في الصومال مع حركة الشباب المجاهدين ) :.

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله القائل في كتابه العزيز :? إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ?، والصلاة والسلام على قائد الغر الميامين القائل: (وأنا آمركم بِخمس، الله أمرني بِهنّ، السمع والطاعة والجهاد والهجرة والجماعة) وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:

    لا يخفى على المسلمين ما عاشه إخوانهم في الصومال المسلم من ظلم واستبداد وقهر مارسته قوى الشر والإلحاد وأمراء الحرب والخراب، وما تكبّدوه جرّاء القبليّة العمياء والتفكك التام والحروب المتتالية والفوضى العارمة، فما كان لهم من حل إلا الرجوع إلى دين الله الحنيف والتشبث به للنجاة من هذه المآسي والوقوف في وجه الزحف الصليبي الغاشم بكل ما يملكون من عدة وعتاد، صابرين على العقبات والنكسات التي تصاحب العمل الجهادي، ومتوكلين على الله غير آبهين بطول الطريق ولأواء المسيرة.

    وكان الصراع يتجدد ويتنوع بين كل وقت وآخر، والعدو يتقمص لكل مرحلة دوراً ويُعد لها رجالها وما يحتاجون من دعم مادي ومعنوي، إلا أن كل تلك الجهود كانت تذهب أدراج الرياح بفضل الله وحده.

    ولم ينشغل المجاهدون حينها بالجهاد ومقارعة الأعداء فحسب بل كرّسوا كل جهودهم في تطبيق شرع الله في الولايات العشر التي منّ الله عليهم بإدارتها، حيث عمّ الهدوء وانجلت الفوضى وبات سكانها ينعمون بالأمن والاستقرار الذي كان يبدو يوما ما مستحيلا.

    إن وحدة المسلمين كانت ولا تزال قضية بالغة الأهمية، فقد جاء رسول الله صلى الله عليه سلم بدعوته فوجد العرب متفرقين منقسمين على أنفسهم، ينتصرون للقبائل والأنساب فوَحّدهم، عليه الصلاة والسلام ، مُحققاً بذلك النداء القرآني?إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ? [الأنبياء : 92].

    وقد وعى إخوانكم المجاهدون في أرض الصومال المسلمة مسألة الوحدة وأهميتها خاصة في هذه الحقبة التي تكالب فيها أعداء الأمة ونفثوا سموم التفرقة بهدف تطبيق سياسة "فرّق تسد" ليُشتّتوا القلوب ويُضعفوا الجسد الواحد ليَمرض ويهلك ويُحققوا بذلك أهدافهم الخبيثة في احتلال بلاد المسلمين واستعباد أهلها ونهب ثرواتها وممتلكاتها ومحو هَويتها ودينها.

    تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرًا *** وإذا افترقن تكـسرت آحادًا

    لقد أثبت لنا التاريخ بأن المسلمين ما استطاعوا أن يحققوا أمجادهم وينشروا دينهم إلا من خلال اتّحادهم واعتصامهم بحبل الله عز وجل، وما ذاق المسلمون ذل الهزيمة إلا وهم شتَّى متفرقون، ونحن نعيش الآن أشد درجات التفرق والتشرذم؛ ولذلك احتُلت مقدساتنا في فلسطين واستُبيحت دماؤنا في العراق وأفغانستان واليمن والشيشان وتركمنستان ونيجيريا وفي كل مكان، بالإضافة إلى المؤامرات الدنيئة لتمزيق العديد من البلاد الإسلامية مثل السودان، ولن تنتهي هذه المأساة إلا بوحدة المسلمين على أساس الإسلام وعقيدة أهل السنة والجماعة وليس على أساس أية قومية علمانية.

    لقد أصبح القاصي والداني يُحس بالتحول الكبير الذي يميل إليه عالمنا الإسلامي اليوم، وبات لا يخفى على أحد انتصارات المجاهدين الصابرين في أفغانستان وهزيمتهم للجيوش الجرارة بقيادة قوى الشر، الناتو وأمريكا، والتي بدأت تعترف بضعفها وانهزامها أمام الثلة الموحدة على ثَرى بلاد خرسان الأبية، وكذلك حذى حذوهم أبطال العراق الأشاوس الذين مرّغوا أنف أمريكا في التراب فبدأت تسحب جيوشها منهزمة تاركة وراءها أذنابها من الروافض يواجهون مصيرهم لوحدهم على أيدي فرسان الشهادة وليوث التوحيد، وهناك في اليمن صناديد رفعوا لواء الحق وقاموا لصيانة العِرض ، وخلال فترة يسيرة كسروا جبروت الجبابرة واخترقوا حصونهم واستنزفوا مواردهم فباتوا كابوساً مخيفاً تَحسب له أمة الصليب ألف حساب، كما لا ننسى فوارس المغرب الإسلامي ومقارعتهم لرؤوس الكفر والردة، فزَلزلوا أقدامهم ودكوا حصونهم وأحبطوا مخططاتهم ومؤامراتهم ضد أمة الإسلام.

    ونحن هنا في الصومال وبعد دخول المحتل إلى البلاد وتحكُّمه في رقاب العباد، انبرى له أبناء الإسلام وكتائب التوحيد تحت مسميات مختلفة، وقد كانت الجهود لتوحيد صفوفهم دؤوبة ومستمرة، ومع مرور الزمن تقلّص عدد الجماعات الجهادية إلى جماعتين تقفان في وجه الأعداء، وبعد لقاءات متتالية ونقاشات منهجية بين قيادة حركة الشباب المجاهدين والحزب الإسلامي جاء اليوم الموعود الذي كنا انتظرناه بشغف المحب ولهف المتـَرقِّب، يومُ التوحيد والوفاق والتجمع والاتحاد والاعتصام بحبل الله جميعا.

    • وبين يدي هذا الأمر يسعد حركة الشباب المجاهدين في أرض الهجرتين الأبية والتي ما فتئت ترتوي بدماء الشهداء الزكية أن تعلن للأمة الإسلامية قاطبة وطليعتها المجاهدة في كل الميادين وكافة الجبهات أن الله قد منّ على إخوانكم في حركة الشباب المجاهدين والحزب الإسلامي بتوحيد الصفوف، والعمل باسم حركة الشباب المجاهدين إغاظة لأعداء الله وإسعاداً لقلوب الموحدين في مشارق الأرض ومغاربها.

    وقد جاءت هذه الوحدة كدليلٍ صارخٍ على الأخوة الإيمانية التي تربط بين القلوب، وتجمع بين الجهود، وتُوحِد الصفوف، لأن الأصلَ فيها هو عقيدة التوحيد الصافية والقدوةَ فيها هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم والمنهجَ فيها هو شريعة الإسلام الغراء.
    وقد اجتمعنا كذلك على:

    • السعي لإقامةِ الخلافة الراشدة على منهاج النبوة .
    • الجهادِ في سبيل الله حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله .
    • التصدى للحملة الصهيوصليبية العالمية وقمعِها .
    • تطبيقِ شرع الله وإقامةِ العدل ورفعِ الظلم .
    • إحياءِ عقيدة الولاء والبراء.
    • استعادةِ المقدسات الإسلامية وتطهيرها من اليهود والنصارى والمرتدين .
    • نصرةِ المستضعفين وفكاك أسرى المسلمين.
    • توحيدِ الأمة الإسلامية والنهوض بها تحت راية التوحيد.
    • إنشاءِ مجتمع مسلم متماسك تسوده العقيدة الصحيحة والأخلاق الإسلامية والعلم الشرعي.

    إن المجاهدين في الصومال يرسلون بهذه الوحدة والتضامن، رسالة إلى الأمة الإسلامية بأننا أمة واحدة رايتها الإسلام، وأن هذا هو السبيل الوحيد للانتصار على أعداء الله وأنها ما جاءت إلا لبذل المال والأنفس رخيصة في سبيل الله لا ابتغاء منصب ولا مغنم من أحد سوى الله.

    كما لا ننسى أن نوضح أن هذه الوحدة أتت بعدما تنازل الحزب الإسلامي قيادة وجندا لإخوانهم في حركة الشباب المجاهدين امتثالا لأمر الله تعالى: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا)، ومبادرة للخير وتكملة لما تبقى من تطبيق الشريعة الإسلامية (وحدة الصف)، ودفعا لمسيرة العمل الجهادي في المنطقة إلى الأمام، وحقنا لدماء المسلمين وابتعادا عن وقوع فتنة بين المجاهدين.
    تعتبر عملية التنازل هذه سابقة للعمل الجهادي المعاصر وتأسّيا بالسيد الحسن بن علي رضي الله عنهما الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " رواه البخاري، وقد تحقق هذا لما تنازل لمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما عام الجماعة 41هـ، وقد سمينا هذا العام الهجري 1432 بعام الجماعة، نسأل الله أن يجعله عام جماعة لكل المجاهدين.

    وبهذه المناسبة نوجه نداء إلى الأمة الإسلامية الغالية:

    فيا أمتنا المسلمة: نبشرك بأننا أصبحنا بفضل الله صفاً واحداً متماسكاً مرصوصاً، اجتمعت كلمتنا وتوحدت رايتنا واتحدت غايتنا وتضافرت جهودنا، وسنبقى بإذن الله غُصة في حلوق الصليبيين ومأوى لكل المستضعفين والمهاجرين.

    وهاهم أبناؤك في جبهة الصومال قد توحدوا على أهداف واضحة وراية صافية، فخذي دورك واحفظي معنا هذه الأمانة وضخِّي المزيد من أبنائك البررة فلم يبق من النصر إلا صبر ساعة فشُدّي أزرك ولا يؤتينّ الإسلام اليوم من قبلك.

    • وإننا نوجه دعوة لكل الصادقين من أهل العلم وأصحاب الخبرات في جميع الميادين للمشاركة في صناعة هذا النصر والنهوض بأمة الإسلام في أرض الهجرتين، وندعو كل الغيورين على حرمات المسلمين أن ينفروا للجهاد ويلحقوا بالقافلة للفوز بإحدى الحسنيين.

    كما نوجه نداءنا إلى طليعة الأمة المجاهدة:

    إلى المجاهدين في كل مكان.. إلى الأمراء في أفغانستان... والقادة في الجزيرة والمغرب الإسلامي... ورجالات الدولة والأنصار في بلاد الرافدين... إلى إخوة المنهج في بلاد الشام وأكناف بيت المقدس... إلى الصابرين في القوقاز والشيشان... إلى عمالقة الشمال في نيجيريا ...

    الى كل مجاهد حمل السلاح في وجه الصليبيين والمرتدين:

    أبشروا وقرُّوا عينا، فلقد انكسرت حدة الموجة وبدأ العدو يتقهقر ويتخبط، فحافظوا على ثمرة جهادكم، ووحدوا صفوفكم، واعلموا أن الأمة الإسلامية تنتظر منا أن نجتاز مرحلة التناثر التي لا يوحدها صف، والتبعثر الذي لا يجمعه تنسيق، إلى مرحلة الوحدة والجماعة التي يسودها السمع والطاعة، فإن الجماعة هي التطبيق العملي للولاء بين المؤمنين قال تعالى: ? إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ? [الأنفال : 72].

    • ومن هنا ندعوا إخواننا وتيجان رؤوسنا في جماعة أنصار الإسلام في عراق الخلافة؛ إلى إقرار أعين الموحدين بالتوحد وجمع الكلمة مع دولة العراق الإسلامية، فقد يئس الأعداء من أن يلجوا عليكم إلا من باب الفرقة، قال ابن مسعود رضي الله عنه: (عليكم بالجماعة فإنها حبل الله الذي أمر به، وإن ما تكرهون في الجماعة والطاعة خير مما تحبون في الفرقة).

    وتذكروا قول ابن المبارك حيث قال:
    إن الجماعة حبل الله فاعتصموا *** منه بعروته الوثقى لمن دانا
    كم يرفع الله بالسلطان مظلمةً *** في ديننا رحمة منه ودنيانا
    لولا الخلافة لم تؤمن لنا سبلٌ *** وكان أضعفنا نهبا لأقوانا

    إلى الأمة الصومالية المسلمة:

    كفى ما كان من تقاتل وخلافات، كفى ما كان من مؤتمرات هي مؤامرات تحاك لنا من مجالس الأمم المتحدة الملحدة والقواعد الأمريكية في قطر وجيبوتي، كفي ما كان من غزو فكري ومكر سياسي يمارسهما الأعداء ضدك لغسل دماغك منذ أكثر من قرن من الزمان. كفى...! فإلى متى تغتر بالحكومات العميلة ودساتيرها المستوردة؟ وإلى متى تُسلي نفسك بإدارات قبلية محلية ومجتمعات مدنية مفسدة؟ إلى متى تلهثين وراء هذا السراب الذي يروجه الإعلام المعادي ويوهمك أنك محظوظة وقد خسرت كل شيئ، فوصل بنا المطاف الى تقبل غزو صليبي حاقد أتى على الأخضر واليابس وتجرعنا غصصه ومرارته.

    ها قد أشرق فجر الإسلام الباسم، وتلاشت مشاريع الاحتلال، وزالت ظلمات الجاهلية بفضل الله الذي هيأ لأمتنا من يسكب دمه دفاعا لدين الله وذودا عن حرمات المسلمين، فلا تضيعوا هذه الفرصة، وحافظوا عليها، وخذوا هذه الوحدة بقوة ليبقى مُحيّا جهادكم ناصعاً بإذن الله.

    ونقول لكل من كان يتخلف عن الجهاد ويعتذر بعدم توحد الصفوف: هاهم المجاهدون أصبحوا بفضل الله يداً واحدة على من سواهم فلتتقوا الله وخذوا دوركم ولم يبق لكم ما تعتذرون به، قال تعالى: ?يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(39)? التوبة..

    إلى الأعداء في الداخل والخارج

    كثيراً ما أنفقتم من أموال وجيّشتم من جيوش وخططتم مكر الليل والنهار للنيل من أمة الإسلام والوقيعة فيما بيننا، فأبشروا بما يسوؤكم ? وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ?، فها نحن قد وحدنا صفوفنا، وجمعنا عدتنا، وسللنا سيوفنا، وعبّأنا ذخيرتنا، وأخذنا أهبتنا، وسرنا بفضل الله أقوى شكيمة من أمسنا.

    نسأل الله عز وجل أن يجعل في هذه الوحدة والألفة نصرا عزيزا ومؤزرا يهزم فيه آخر الصليبيين وأذنابهم من المرتدين. و يشفي به صدور المؤمنين ويعزهم بدينه وجنده. فأبشري يا أمة محمد بالنصر والتمكين وأبشري يا أمة الصليب بالهزيمة والتشريد.

    والله أكبر
    { وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ }

  2. #2
    الصورة الرمزية صمام امان
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    اليمــــن
    المشاركات
    9,146
    معدل تقييم المستوى
    480

    رد: :. بشرى لكل موحد (اتحاد الحزب الاسلامي في الصومال مع حركة الشباب المجاهدين ) :.

    يا راااااااااااااااااااااجل
    كل دا ....................
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::
    من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
    الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق


    انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    عضو في الفريق الإسلامي


    الصورة الرمزية ظل انسان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    4,264
    معدل تقييم المستوى
    301

    رد: :. بشرى لكل موحد (اتحاد الحزب الاسلامي في الصومال مع حركة الشباب المجاهدين ) :.

    انتصار كبير

    الله ينصرهم
    لابد أحياناً من لزوم الصمت ليسمعنا الآخرون

  4. #4

    الصورة الرمزية القياده العامة
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الدولة
    Malaysia
    العمر
    35
    المشاركات
    5,871
    معدل تقييم المستوى
    375

    رد: :. بشرى لكل موحد (اتحاد الحزب الاسلامي في الصومال مع حركة الشباب المجاهدين ) :.

    في موالد ولا مافي ؟
    it's not just a camera and flash.. it's a love story between a normal man and his camera..!! ;D

    Al Yafie Photography

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حركة الشباب المجاهدين تتوعد كينيا
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-10-2011, 07:00 PM
  2. حركة شباب المجاهدين تستولي على 3 مدن وسط الصومال
    بواسطة أخبار موقع روسيا اليوم في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-04-2010, 05:00 PM
  3. الجيش الأثيوبي يعبر حدود الصومال بعد سيطرة حركة الشباب المجاهدين على مناطق في شمال مق
    بواسطة أخبار موقع روسيا اليوم في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-06-2009, 01:30 AM
  4. حركة الشباب المجاهدين تعتقل صحفيا في بيداوا
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-04-2009, 06:21 AM
  5. حركة الشباب المجاهدين تتبنى قصف مطار مقديشو
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-04-2009, 06:44 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •