من الطبيعي أن تظل الأزمات اليمنية نتيجة للسياسات الفاشلة للسلطة ؛متى يكون الوطن خال من الفساد والاستبداد وتحقيق المواطنة المتساوية في السلطة والثروة يكون مستقبل اليمن افضل للجميع ، وكذالك تحكيم صوت العقل والحكمة والعودة إلى الحوار الذي يضع كل مشكلات البلاد على الطاولة ووضع الحلول المناسبة بإرادة وطنية حرة ومستقلة، لان الوضع اليوم يستدعي صفارات الانذار لخطر قادم لا بد ان نحذر منه وبلسمة الجراح واصطفاف وطني من ابناء اليمن سلطة ومعارضة .