[frame="2 80"][align=center]--------------------------------------------------------------------------------

البداية مخيفة والنهاية مريحة... هذا ما قالته أحد الفتيات والتي بدأت تتحدث وتسرد قصتها دون خجل أو خوف.
تقول الفتاة: كنت في السادسة عشر من العمر وكان هو في السابعة والعشرين من العمر تقريباً.
ولأول مرة نلتقي لوحدنا في غرفة ...... قام وأغلق الباب بكل هدوء , ثم طلب مني أن أستلقي
على السرير .. فأخذت أرتجف من الخوف وأخذ العرق يتصبب من وجهي .
قال: لا تخافي سوف أتعامل معك بهدوء ولن أولمك .
تقول الفتاة: كنت خائفة في بادي الأمر ولكن سرعان ما تبدد الخوف ..... استسلمت للأمر الواقع
وأستلقيت على السرير ....... ثم مد يده وأدخل إصبعه في المكان المنشود(...........؟! ) .
ثم سألني هل يؤلمك؟ .
فقلت: لا .... مع إنه كان يؤلمني. أخذ يحرك إصبعه يميناً ويساراً وضغط عليه بقوة.....
فلم أستطع تحمل الألم فأخذت أصرخ وملأت الغرفة صراخاً ......
تراجع بعدها للخلف......
تقول الفتاة ثم مددت يدي إلى المكان المنشود(............؟! ) وإذا بإصبعي كلها دم........
كانت: .....,..............................
هذه أول مرة أخلع فيها ( ضرسي) عند دكتور أسنان.. ..
نقول لها: حمداً لله على السلامة وإنشاالله تكون أخر مرة......
[/align]
[/frame]