أدى غياب الاستقرار السياسي في العراق إلى مزيد من التدهور الأمني، وذلك بعد هدوء نسبي عاشته العاصمة بغداد وبعض المدن الأخرى. كما توقفت معظم مشروعات التنمية الاقتصادية وأعمال الاعمار حتى اشعار آخر بانتظار توافق سياسي يسهم في تشكيل الحكومة.

المزيد...