الكيف قبل الكم يا بتتتتووووول وليس عجيباً أن صار الكم هو المعيار لدينا لتقويم الأشياء ،
وهكذا في سائر شؤون الحياة ، فالكم يغلب على الكيف ، مع أن الكيف هو معيار الجودة والإتقان ، حتى في العبادة فركعتين بخشوع خير من عشرة ركعات بلا خشوع ، وصدقة جارية ، خير من صدقة يتبعها أذى ، وعلم ينتفع به خير من علم يتباهي به صاحبه ، وولد صالح خير من عشرة أولاد لا فائدة منهم.. وهكذا .
Bookmarks