إن الذي رفع السماء بنى لنا
قصرا دعائمه العز والفضلُ
بيتا شيده الملك السلام ومابنى
مالك السماء فإنه لايفنى ويزلُ
قصرا أعمدته شامخة ومجامع
الساحات والفيحات الطولُ
جاني النذير يصحح المغزى
وقال عدي لصحيحين المنزلُ
تراجعت القهقري أتفرس أكان
التميمي المزامن شديد المعولُ
فجاءني الصحيح بماعهد النذير
التميمي المسبق والحميري مؤجلُ
تسألت نفسي مامغزى تسير وتوفيق
الإله لأمور تحاكي الرعيل الأولُ
قول المصطفى يزيد إيضاح تفسير
و بالصحيحين ينتهي اللغط والفواصلُ
فمهدي البيت يزامنه تميمي النسل
على اليمن يعدل بالقسط المنجل
ثم بعد النعمة خلافات أولها
حميري يحكم الأرض بالعدل
لايضل ولايزل بالشرع والحق
باسط نفوذه على العالم بالعدل
أيعقل أن يحكي ذاك الأجنبي
ماضينا تفصيلا والعربي جاهلُ
كان من سعدِ سعدى أن رأت
قبس شعاع الوجه المنير المفضل
فتاة لم تعلم من حياتها سوى
ألم والجراح وقصص لغز معضلُ
تبسمت ضاحكة الثغر بهية
فشمر لثغرها الذئب بمخلب منصل
فأدارت وجهها عن أقوام بزمنهم
غثاء كغثاء السيل بالوادي المبعشلُ
مناسبة القصيدة: دار في الأونة الأخير الكثير للأسف من التطفل على الدين والفتاوات المبطنة بالمصلحة فقام البعض بسب البخارى والأئمة وراح البعض ينتزع فتاوات من بعض الشيوخ غير مدروسة حتى دفع بملك السعودية بمنع إصدار الفتاوى إلا على هئية كبار العلماء
أخواني راح البعض ينسج رؤى من وحي أفكاره ويستند على بعض الأحاديث التي لا أصل لها بل تبجح البعض بالسب على الصحيحين لمسلم والبخارى حتى حاول البعض الطعن في الأحاديث المتفق عليها
بصراحة نحن عندنا قاعدة في الإسلام تقول بعد القرأءن والحديث الصحيح والمتفق عليه لا عاد يزيد ولايعيد بعده فيا أخواني
كل حديث بعلم الحديث يفسر الأخر فحديث الشاب التميمي الذي بمعنى الحديث يزامن المهدي وينصره ألا يفسر الأحاديث الأخرى إنه كلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
طبعا المهدي من بيت رسول الله ومن نسل الحسن ابن علي
والشاب التميمي الذي يزامنه إلا تفق الأحاديث بعضها بالمهدي والتميمي في النهاية جدر واحد إلى (ولد إسماعيل) وبالتالي كل حديث يفسر الأخر ويوضحه حتى لايكون هناك لبس على البعض فيزداد الدجل طبعا أنا هنا أعطي رائي بالمسالة ولكن طبعا للحديث رجال يعلمون صحيحه تماما أما أن يصير الأمر عبث بالدين لهواء البعض فهذا لايقل من أي أحد البتا
وعلى العلماء أن يتقوا الله بمصير الأمة
فلا خيرفي أمة حكامها وعلمائها فاسدون
في النهاية مجرد رائي فإن قوم بالصحيح
فإن متبعة الصحيح الدقيق دائما وابدا
وكل كتابات الذهبية لاتخرج عن الشريعة الإسلامية
أبدا ومايقال أن فكرها يهودي فقد أخطى قرات دينه تماما
ولكن قد أرجع أبحث عن دلالة أمر بالأدبي الغربي وهذا ليس عيب
بل تبيان وتوضيح
ولا حديث قلت عليه إلا قراته أو مريت عليه من كتب الصحيح
بصراحة لا أعتمد على الضعف بثقافتي أبدا
ودائما أحب أي حد يراجعني بالصواب فقط إذا عنده رائي صحيح واضح
فحق على الله نصر المؤمنين
فحق على الله نصر اَل النبؤة
فحق على الله نصر نسل التوحيد
السيد المسيح يدعم نسل التوحيد
بالسيد المسيح ينتهي الشرك بالكلية
فالمخلص بداية النهاية وعلامة الخاتمة
فاجتمع اَل التوحيد من اَل إبراهيم الخليل
رؤية الفتاة الذهبية
Bookmarks