يرى هويدي أن هالة القدسية التي أحيطت بها الورقة المصرية أريد بها وقف مراجعة الثغرات الخطيرة التي تخللتها، وأن الهدف المرسوم هو التركيع من خلال التوقيع* وأنها بهذه الصيغة تحولت إلى نص منزل لا يجوز مراجعته، ولهذا يقترح أن تسمى "سورة المصالحة".

المزيد...