التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا Im glad I finally signed up
بقلم :    
قريبا


النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: احـــــــــــداث يناير 1986

  1. #1

    الصورة الرمزية باسم علوان
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الدولة
    aden
    المشاركات
    159
    معدل تقييم المستوى
    181

    احـــــــــــداث يناير 1986

    حرب13 يناير1986 - (1 / 1)
    حرب 1986

    هي حرب حدثت بين الأفرقاء في اليمن الجنوبي وكانت مدعومة من القادة الموالين للشمال برئاسة علي ناصر محمد وبين الجناح اليساري الذي يتزعمه علي سالم البيض والرئيس السابق عبد الفتاح إسماعيل.

    لم تكن ثمة حاجة إلى الانتظار طويلاً للتأكد من أن ما حصل في 13 يناير-كانون الثاني من العام 1986 كان زلزالاً سياسياً بكل معنى الكلمة. لم يهز الزلزال اليمن فحسب، بل هزّ أيضاً المنطقة المحيطة بها. هز الزلزال منطقة الخليج وهز الضفة الأخرى من البحر الأحمر أي القرن الأفريقي. وفي لحظة الزلزال، فهم قليلون أن للحدث ابعاداً دولية تتجاوز اليمن والمنطقة، نظراً إلى أن ما وقع في ذلك اليوم كان الدليل الأوّل على بدء انهيار الأتحاد السوفياتي... وقد احتاج انهيار القوة العظمى الثانية في العالم خمس سنوات أخرى ليصبح أمراً واقعاً. وقعت أحداث 13 يناير في ما كان يسمّى "جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية". وقتذاك، كان رئيس الدولة في جنوب اليمن علي ناصر محمد. والأهم من ذلك أن علي ناصر كان يشغل موقع الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني الذي لم يكن يختلف في شيء عن الأحزاب الشيوعية التي كانت تحكم دول أوروبا الشرقية وتتحكم بها لمصلحة الأخ الأكبر الذي اسمه الاتحاد السوفياتي. كانت اليمن الجنوبية جزءاً لا يتجزأ من المنظومة الأشتراكية. كانت في الواقع العملي استثماراً سوفياتياً في منطقة استراتيجية أرادت القوة العظمى الثانية في العالم أن تمتلك فيها موطئ قدم يجعلها على مشارف منابع النفط في دول الخليج وخطوطه. وبكلام أوضح أتاح الوجود العسكري للاتحاد السوفياتي في اليمن الجنوبية أن يكون على حدود المملكة العربية السعودية التي كانت ولا تزال أكبر منتج للنفط في العالم. انفجر الوضع في عدن يوم 13 يناير 1986.حرب13 يناير1986 - (1 / 2)
    احتدم الصراع على السلطة بين "الرفاق" طوال أشهر عدّة، وغدر علي ناصر بخصومه قبل أن يغدروا به. كان مفترضاً ان يحضر كعادته اجتماعاً دورياً للمكتب السياسي للحزب في مقر اللجنة المركزية في حي التواهي في عدن. ولكن بدل أن يحضر، أرسل حراسه على رأسهم حّسان(شاب من ردفان) لقتل خصومه الذين كانوا أعدوا خطة للأنتهاء منه، حسب رواية أنصاره. وما يمكن أن يوفّر لهذه الرواية صدقية معينة، أن الأطراف المتصارعة كانت مستعدة للمواجهة العسكرية. وفي المجزرة التي التي وقعت في مقر اللجنة المركزية، حيث كان مفترضاً أن ينعقد اجتماع المكتب السياسي، قُتل نائب الرئيس علي عنتر الذي لم يتوقف عن التحريض العلني على علي ناصر منذ فترة طويلة وذهب إلى حدّ توجيه تهديدات مباشرة له. كذلك، قتل صالح مصلح قاسم وزير الدفاع وعلي شائع هادي وزير الداخلية. وفي المعركة التي قتل فيها الثلاثة اصيب حسّان في مقتل وفارق الحياة بعدما أفرغ رصاصات رشاشه الصغير في اجساد الخصوم المباشرين لرئيس الدولة والأمين العام للحزب في تلك الأيام. ومن المفارقات أن معظم الذين حضروا اجتماع المكتب السياسي كانوا يحملون أسلحة بما يدل على مدى الثقة المتبادلة بين الرفاق في الحزب الواحد. وكانت النتيجة ان الدماء غطت ارض الغرفة التي كان مقرراً ان تستضيف الاجتماع. وظلت رائحة الدم تنبعث منها إلى ما بعد أسبوعين من المجزرة. نجا من المجزرة عدد من أعضاء المكتب السياسي بينهم علي سالم البيض وعبد الفتاح إسماعيل. لكن الأخير قضى على الأرجح لدى محاولته الانتقال في عربة عسكرية مصفّحة إلى مكان آمن بعيداً عن مقر اللجنة المركزية في التواهي إذ أصيبت العربة بقذيفة أطلقت من حاجز أقامه رجال البحرية الموالين لعلي ناصر. وكان قائد البحرية آنذاك أحمد الحسني الذي تربطه علاقة مناطقية بعلي ناصر.حرب13 يناير1986 - (1 / 3)
    أمّا البيض الذي صار لاحقاً الأمين العام للحزب الاشتراكي، فقد استطاع الوصول إلى مكان آمن على الرغم من أنه اصيب برصاصة في بطنه في أثناء محاولته الابتعاد عن مكان المجزرة سالكاً طريقاً أخرى غير التي سلكها عبدالفتاح إسماعيل. ما بدأ بمجزرة قبل أنعقاد اجتماع للمكتب السياسي تخلّف عنه علي ناصر الذي أنتقل سرّاً إلى مسقط رأسه في محافظة أبين فيما أرسل سيارته وحارسه الشخصي إلى مكان الاجتماع بقصد التمويه، تحوّل إلى حرب أهلية تواجه فيها رفاق الأمس عبر القبائل التي ينتمون اليها. وخرج علي ناصر خاسراً من تلك الحرب التي قضت عملياً على النظام في الجنوب. مع مرور الزمن، يتبين أن أحداث 13 يناير 1986 لم تكن مجرد صراع على السلطة بين تكتلين ينتمي كل منهما إلى مناطق معينة في اليمن الجنوبية، وحتى في ما كان يسمى اليمن الشمالية قبل الوحدة، نظراً إلى أنه كان هناك تكتل شمالي داخل الحزب الحاكم في الجنوب. ما يتبين اليوم هو أن الصراع الذي احتدم بين الرفاق كشف قبل كل شيء أن الاتحاد السوفياتي بعد سنة من وصول ميخائيل غورباتشوف إلى السلطة لم يعد قادراً على التحكم بالأوضاع في دولة بعيدة تدور في فلكه، حتى لا نقول دولة ذات نظام من صنعه. افلتت الأمور من يد السوفيات في تلك المرحلة. ويروي مسؤولون سابقون في عدن أن صراعاً خفياً كان يدور بين الأستخبارات المعروفة ب"كي.حي.بي" وهي تابعة للحزب وبين الاستخبارات العسكرية التي بقيت مؤيدة لعلي ناصر الذي سعى إلى نوع من الأنفتاح الداخلي من جهة وعلى الجوار من جهة أخرى. وكان الدليل الأبرز على مدى الوهن الذي بدأ يعاني منه الأتحاد السوفياتي أن «يخت» ملكة بريطانيا، في ذلك الحين، ساعد في اخراج مواطنين سوفيات وجدوا أنفسهم وسط المعارك التي شهدتها عدن.حرب13 يناير1986 - (1 / 4)
    لم يستطع الاتحاد السوفياتي التدخل حتى من أجل انقاذ مواطنيه، فيما تدخلت بريطانيا التي كانت تحكم جنوب اليمن قبل نيله الاستقلال في العام 1967 كاشفة أنها لا تزال لاعباً ولو ثانوياً في المنطقة... كانت أحداث عدن الدليل الأول الملموس على أن العالم بدأ يتغيّر جذرياً وأن الاتحاد السوفياتي في الطريق إلى خسارة الحرب الباردة بعدما فشل في إنقاذ النظام في اليمن الجنوبية. على الصعيد الاقليمي، كانت أحداث 13 يناير بداية النهاية لأول وآخر نظام ماركسي يقوم على أرض عربية. وقد أدى فشل التجربة في ما كان يعرف باليمن الجنوبية إلى جعل دول الخليج، التي كانت لبعضها حساسية خاصة تجاه كل ما له علاقة بالاتحاد السوفياتي، تتنفس الصعداء. أكثر من ذلك لم يمض وقت طويل الاّ وانهار نظام آخر مشابه على الضفة الأخرى من البحر الأحمر هو نظام منغيستو هايلي مريم في أثيوبيا. وثمة ملاحظة أخيرة في هذا المجال ، أي الصعيد الإقليمي للحدث، تربط بين انفجار الوضع في عدن واحتدام المعارك بين العراق وايران وقتذاك وارتباط بعض القوى في الجنوب بعلاقات ما مع النظام الإيراني أدت إلى توفير قواعد لأطلاق نوع معيّن من الصواريخ كان هذا النظام في أشدّ الحاجة اليها! بالنظر إلى احداث 13 يناير، يتبين بوضوح أن الحدث لم يكن مجرد حدث عادي على الرغم من أن الذين تورّطوا فيه لم يدركوا في البداية معناه وأبعاده يمنياً وأقليمياً ودولياً. كان المؤشر الأول إلى بداية انهيار الاتحاد السوفياتي والمؤشر الأخير إلى أن الوحدة اليمنية ستتحقق لا محال.

    وعودة لقراءة الحدث المفصلي في حياة اليمن بشكل خاص نورد لكم رواية الأستاذ / علي سالم البيض الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني وهو يروي لنا تفاصيل ما جري في قاعة المكتب السياسي صبيحة يوم الاثنين 13 / يناير 86م .. الساعة العاشرة والربع .. ساعة الصفر الذي حددها بعض قيادات الحزب لإرتكاب المجزره .

    يقول على سالم البيض :حرب13 يناير1986 - (1 / 5)
    ما حدث شيئا لم يكن متوقع بالنسبة لنا فلقد حضرنا صباح 13 يناير إلى قاعة الاجتماعات 0

    لمواصلة الاجتماع الذي بدأناه في يوم 9 يناير يوم الخميس الماضي 0 ومواصلتا للمناقشات .

    التي قد بدائناها كان علينا أن نحضر الاجتماع يوم الاثنين الذي كان علي ناصر غير متحمس لانعقاد هذه الاجتماعات من بعد المؤتمر ولكن بعدما بدئنا الاجتماعات ودخلنا في بعض الأحاديث الخاصة بكثير من المواضيع المعلقه اتفقنا أن نواصل اجتماعاتنا 0 يوم الاثنين 13 يناير وحضرنا كالعادة 00 وحضرت أنا شخصيا متأخر قليل حوالي الساعة عشره وعشر في هذاك اليوم .

    ولم احضر الساعة العاشرة تماما 00 وبعد دخولي قعدت بجانب الرفيق صالح مصلح قاسم وكان على يساري وبين الرفيق علي عنتر يفرق بيني وبينه أربعه مقاعد على اليسار وهو يقع إلى يمين كرسي الأمين العام .

    أول مقعد على الطاولة بجانب الأمين العام (علي ناصر) وجلس بعض الرفاق على يسار كرسي الأمين العام منهم عبد الفتاح إسماعيل وسالم صالح وعلي شايع وآخرين 0

    وكنا بدائنا جالسين نتحدث كالعادة والكراسي التي تفرق بيني وبين علي عنتر الاربعه هذي كلها من العناصر التابعة لعلي ناصر أو التي تآمر ت معه 000 ونحن لم نلحظ ولا واحد منهم في القاعة .

    لم يكن ببالنا هذا ولم نكن نفكر أن الناس يتآمروا 00

    جلسنا بشكل طبيعي أنا أتحدث وكان الرفيق علي عنتر يفتح شنطته وهو واقف ويتحدث معنا ، نتبادل الحديث أنا وهو وصالح مصلح قاسم ولكنه يبعد عنا بأربعة كراسي .

    ثم دخل أحد الحرس يحمل شنطة الأمين العام 0 ويمر من وراء ظهر علي عنتر ووضعها بجانب كرسي الأمين العام وعاد 0 لما عاد 00 فجأة 00الا ونسمع إطلاق النار 000 التفتنا 00 التفت وإذ بي أشوف إطلاق النار في ظهر علي عنتر من قبل هذا الحارس حسان اخذ رشاش عنده نوع اسكروبي 42 طلقه .حرب13 يناير1986 - (1 / 6)
    وبدا يطلق النار على علي عنتر من فوق إلى تحت وتوقف عليه الرشاش0 بعدما أطلق عدت طلقات كلها صارت في ظهر الرفيق علي عنتر وهو كان واقفا 0

    نحن بسرعة نزلنا تحت الكراسي وأخذنا مسدساتنا وحاولنا نطلق النار على الحارس هذا 00 وكان يوجد في الجانب الآخر اثنين حرس آخرين 00 دخلوا واحد يحمل دبة شاي قال أيضا للامين العام والآخر بعده 0 يطلقون النار على المجموعة الأخرى في الصف الثاني من الاجتماع .

    وفجأة والقاعة كلها تمطر رصاص ونحن حاولنا أن نضرب هذا الحارس 00هو عاد من جديد وبدا يطلق النار .

    وكان الوضع صعب لأنه كثر رش النيران علينا في القاعة 00 بعد ذلك وجدنا مجموعه من رفاقنا على الأرض .

    الرفيق صالح مصلح والرفيق علي شايع والرفيق علي عنتر طبعا أول واحد ضرب في مقعده ووقع على الأرض والرفيق علي اسعد خارج القاعة والرفيق علي صالح ناشر في غرفة صغيره تقع بجانب القاعة .

    غرفة السكرتارية هؤلاء الرفاق كلهم على الأرض 00وعلينا الرصاص مستمر من الخارج قاموا أيضا بإطلاق النار على كل الحراس الذي معنا وصفوهم تصفيه جسديه وبقينا نحن في القاعة لوحدنا ما عندنا أي شيء إلا مسدساتنا 0

    حاولنا ان نستعين بمسدسات رفاقنا الذين استشهدوا 00 أصبح مع الواحد أكثر من مسدس للدفاع 00 وجلسنا ساعات في هذه الوضعية الصعبة ثم استطعنا أن نستنجد 0

    سمعنا صوت لحارس من حراسنا في الخارج حاولنا أن نأخذ ستاره ونقطعها ونعملها في شكل حبل وننزلها من الخلف على شان يربطوا لنا بندقية ، وفعلا ربطوا لنا أول بندقية وثاني بندقية 00 وأصبحنا نملك اثنتين بندقيات داخل القاعة نحن الأحياء .

    الذي بقينا وحاولنا نسعف رفاقنا ولكن البعض منهم استشهد والبعض حاولنا أن نربطهم بالستائر لكن لا توجد أي وسائل للإسعاف نستطيع من خلالها أن ننقذهم 0بعد 00 ذلك قررنا أن ننسحب إلى غرفة أخرى إلى مكتب محمد عبد الكريم هو المكتب المالي للجنة في سكرتارية اللجنة المركزية لكي نقوم بالاتصال بالخارج 00 وقمنا بالاتصال برفاقنا بالخارج .

    قمت أنا بالاتصال بكثير من الجهات نطلب منهم على الجميع أن يبذل جهد لإيقاف هذه الكارثة الذي تعرض لها الحزب الاشتراكي اليمني وعلى رفاقنا أن يهبوا للدفاع عن الحزب وصيانة مبادئه 00

    وضلينا في اللجنة المركزية حتى الساعة السابعة مساء 00 طبعا رفاقنا استشهدوا الذين أصيبوا ما كان بيدنا نعمل أي حاجه والمنطقة الأخرى كلها محاطة منهم بكل قوتهم ولربما يعتقدوا أن الناس انتهت وما فيش أحد باقي 00 نحن بقينا على اتصال واستطعنا في المساء أن نخرج من هناك بعد أن نسقنا مع الرفاق في القوات المسلحة مع الدروع بالذات هذه هي القصة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2

    الصورة الرمزية حضرمي حر
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    العمر
    34
    المشاركات
    365
    معدل تقييم المستوى
    186

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    التصالح والتسامح

  3. #3

    الصورة الرمزية ابوخالد الحسني
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    2,778
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    قديم شكلك متحمس سمعت على التصالح والتسامح العب غيرها




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    من فجر تاريخ الحياة يتصارع الضدان....
    لاالمهزوم يفنا.....لاوليس المنتصر ضامن بقائه...





  4. #4

    الصورة الرمزية حضرمي حر
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    العمر
    34
    المشاركات
    365
    معدل تقييم المستوى
    186

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحدوي منفصل مشاهدة المشاركة
    قديم شكلك متحمس سمعت على التصالح والتسامح العب غيرها


    شنو يعني خبرنا عن الجديد لاني انا بعيد عن ارض الوطن

  5. #5


    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    103
    معدل تقييم المستوى
    172

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986


    بالاخير النظام الشيوعي والنظام الزيدي هم وجهان لعملة واحدة والشعب الجنوبي صار في الوقت الحالي افضل من اي وقت مضى ولكن اقول من ذكر الدين القديم ذكر العمرده والتصالح وتسامح هو كفيل بذلك...!!!


    ننتظر منك موضوع عن احداث 1994م ....؟

  6. #6

    الصورة الرمزية ابوخالد الحسني
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    2,778
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرمي حر مشاهدة المشاركة
    شنو يعني خبرنا عن الجديد لاني انا بعيد عن ارض الوطن
    حضرمي حر حبيبنا الكلام موجه لكاتب الموضوع




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    من فجر تاريخ الحياة يتصارع الضدان....
    لاالمهزوم يفنا.....لاوليس المنتصر ضامن بقائه...





  7. #7

    الصورة الرمزية حضرمي حر
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    العمر
    34
    المشاركات
    365
    معدل تقييم المستوى
    186

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحدوي منفصل مشاهدة المشاركة
    حضرمي حر حبيبنا الكلام موجه لكاتب الموضوع
    ايه شكراا لمرورك والله توقعتك تقصدني

  8. #8

    الصورة الرمزية مهدي تفاريش
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    3,367
    معدل تقييم المستوى
    272

    Lightbulb من غدر بالحمدي؟ وأين كان الرائد علي عبدالله صالح ساعة وقوع الحادث؟

    الحال في الشمال اخس واللعن فمنذ 17/7/1978والقتل والتدمير والاغتيالات والسجون والسحل والنفي (دكتاتوريه الى ابعد حد وما زال القتل مستمراً) فأن كان الرفاق في 13يناير استخدمو الرشاشات فأن فرعون يستخدم الطائرات والاسلحه المحرمه دولياً ضد الاطفال والنساء والشيوخ


    مصدر هذا الموضوع:
    http://marebpress.net/articles.php?id=3191



    من غدر بالحمدي؟ وأين كان الرائد علي عبدالله صالح ساعة وقوع الحادث؟
    بقلم/ منير الماروي
    نشر منذ: سنتين و 6 أشهر و 3 أيام
    الجمعة 18 يناير-كانون الثاني 2008 10:22 ص
    في سياق تأجيج الخلافات بين الأخوة في الجنوب لإخراج القضية الجنوبية عن مسارها، تزايدت في الآونة الأخيرة الكتابات عن مأساة 13 يناير، والتذكير بملفات الماضي، ولكن المطبخ الإعلامي الذي يقف خلف هذه الكتابات، ويسعى لفتح الملفات المغلقة، يغفل حقيقة ليست في صالحه، وهي، أن الخاسر الأكبر من فتح ملفات الماضي هو الحزب الحاكم حاليا. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وأفضل توصيف لما يجري من فتح لتلك الملفات هو ما أورده الزميل الصحفي نبيل الصوفي في مقاله الأخير بنيوز يمن حيث قال: " لقد تصرف المؤتمر الشعبي العام في أحيان كثيرة بإقصائية غريبة، وذكر بالقتل والقتلى، ونبش الصولبان، ويبحث حاليا عن "تفاريش"، ويتحدث عن دموية النخبة السياسية في الجنوب وكأن الشمال كان جنة سلام لم يعرف محمد خميس ولم يختفي فيه سلطان القرشي، ولا قتل فيه مئات من محمد الرعيني وحتى جارالله عمر...."

    ولكن الزميل نبيل رعاه الله يحاول بهدوئه المعتاد الابتعاد عن محاذير إغضاب الرئيس شخصيا، ولذلك تجاهل الملف الذي لا يمكن تجاهله، وهو ملف قد يؤرق الرئيس الحالي، لأن الملف يحوي في طياته تفاصيل أخطر وأبشع جرائم الغدر والتصفية في تاريخ اليمن، وهي الجريمة التي أودت بحياة الرئيس الشمالي الأسبق إبراهيم محمد الحمدي، مؤسس مشروع اليمن الحديث، المشروع الذي تم اجهاظه في مهده، ومثلت جريمة اغتياله الغادرة احباطا لمستقبل اليمن وغدرا بكل أبناء الوطن، من أقصاه إلى أقصاه، ومازلنا ندفع ثمنا باهظا للجريمة حتى يومنا هذا في الشمال والجنوب.
    وزيادة على ما أشار إليه الزميل النبيل نبيل فيمكن القول إن محاولة إحياء قصة الغشمي وقاتله" تفاريش"، هي محاولة لإحياء قاتل الحمدي ونسيان الفقيد المغدور، وأخيه، وحلم اليمن الضائع. ففي موضوع لافت للإنتباه، نشرت صحيفة 26 سبتمبر الخميس الماضي وثيقة قالت إنها وصية مهدي أحمد صالح المعروف بلقب " تفاريش" وهو لقب مستقى من اللغة الروسية بمعنى " رفيق". وقد نفذ الرفيق مهدي أول عملية انتحارية عرفتها المنطقة العربية قتل خلالها الرئيس الشمالي السابق أحمد حسين الغشمي عام 1978، وذلك عن طريق تفجير حقيبة ملغومة حملها الانتحاري مهدي تفاريش إلى مكتب الغشمي في القيادة العامة للقوات المسلحة. ولم تتضمن الوثيقة معلومات جديدة، بل جاءت تكرارا لما حواه شريط مقابلة أجراها الراحل صالح مصلح قاسم مع الانتحاري تفاريش قبل إرساله إلى صنعاء وتم تسريب الشريط لأشخاص معدودين في سنوات لاحقة. غير أن تسريب الوثيقة جاء في وقت يتم فيه تشجيع الرفيق لحسون نجل الرفيق صالح مصلح على نبذ التصالح والتسامح في محاولة لتحريضه على قوى أخرى، بالتزامن مع تحميل والده في الوقت نفسه المسؤولية المباشرة في قتل أحمد الغشمي ليظل الثأر متواصلا ومتداخلا، في الشمال والجنوب، كي يعتاش منه الحاكم الدائم واللجنة الداعمة. ورغم أن ما قام به الراحل صالح مصلح ومهدي تفاريش كان يعتبر عملا بطوليا بمقاييس تلك الفترة خصوصا أن قطاعا كبيرا من أفراد الشعب اليمني كان يتحرق توقا للثأر من قتلة الحمدي، لكن تحميل الرئيس الجنوبي الراحل سالمين مسؤولية التخلص من الغشمي بتلك الطريقة البشعة، كان خطأ تاريخيا كبيرا ارتكبته إذاعة صنعاء، إذ أن الخطة لم تسغرق سوى عشر ساعات من لحظة اعدادها حتى ساعة تنفيذها، ولم يبلغ بها الشهيد سالمين، بل استغلت للإطاحة به. وحسب مصادر عاصرت تلك الفترة المؤلمة من تاريخ اليمن، فإن أربعة أشخاص فقط كانوا يعلمون بالخطة ثلاثة منهم قتلوا في 78 و86 والرابع مازال حيا يرزق وربما يعلن روايته. أحد هؤلاء الأربعة هو فرحان الخليدي القيادي في جهاز أمن الدولة الذي اتصل بالغشمي مقلدا صوت سالمين قائلا له إنه سيرسل له مبعوثا صباح اليوم التالي لإيصال بعض الوثائق إليه وقد قتل فرحان في أحداث 86م، والثاني هو صالح مصلح الرأس المدبر للإطاحة بالغشمي، والثالث هو المبعوث نفسه مهدي تفاريش، أما الرابع فقد كان في موقع قيادي يؤهله للإطلاع على الخطة ويعرف أسرار كل ما جرى.
    وبغض النظر عن صحة ما ورد من محتويات الوصية فإن نشر الوصية في صحيفة الجيش أهم من وصية تفاريش نفسها. ويبدو أن صاحب قرار النشر يعمل ضد الرئيس علي عبدالله صالح من داخل الجيش لأن نشر الوثيقة فتح بابا مغلقا لمناقشة الاغتيالات السياسية في اليمن، وهو ما لا يصب في مصلحة الحاكمين حاليا لأنهم في نظر الشعب اليمني متهمون بالمشاركة في وليمة الغدر بالشهيد الحمدي ومازالوا في نظر الشعب، منذ أكثر من ثلاثين عاما يأكلون من تلك الوليمة ويشربون من دم الشهيد، ودماء الذين قتلوهم بعده، دون وازع من ضمير.
    ورغم أن القتلة يتعاملون مع حادث الغدر كأنه سر لا يعرفه إلا المشاركين فيه، ولا يتحمل مسؤوليته سوى الغشمي وحده، إلا أن الشعب اليمني من أقصاه إلى أقصاه عرف منذ اللحظة الأولى ما جرى بل وتداول الشارع اليمني أسماء المشاركين في وليمة الغدر التي تمت بدعوة من رئيس الأركان أحمد الغشمي للرئيس الحمدي تكريما لعبدالعزيز عبدالغني، وفي رواية أخرى على شرف الشهيد عبدالسلام مقبل.
    وكان الشيخ الراحل عبدالله بن حسين الأحمر قد وضع النقاط على الحروف بببساطته وصراحته المعهودة عندما سألته قناة الجزيرة في أحد برامجها من قتل الحمدي، فقال قتله أحمد الغشمي، فسألته القناة ومن قتل الغشمي فقال قتله جماعة عبدالفتاح اسماعيل، ثم واصل قائلا: وقد جاءني الرائد علي عبدلله صالح إلى بيتي ليعبر عن رغبته بتولي الرئاسة ولو أسبوعا واحدا من أجل الإنتقام للغشمي. هذه الإفادة المسجلة جعلت علي عبدالله صالح وأحمد الغشمي في خانة واحدة، وكانت علاقتهما الحميمية معروفة منذ رحلاتهما القديمة إلى أسمرة، ومازل علي عبدالله صالح ينتقم للغشمي من الجنوبيين حتى اليوم.
    وبحكم العلاقة الوثيقة بين الغشمي وعلي عبدالله صالح فإن الأخير من القلائل الذين مازالوا على قيد الحياة ممن يعرفون بلا شك من غدر بالحمدي، وليس من المستبعد أن يأتي اليوم الذي يسأل فيه القضاء اليمني علي عبدالله صالح عن مكان وجودة ساعة وقوع الحادث؟ ولماذا انتقل من تعز إلى صنعاء قبل الحادث بيوم واحد؟ وما دوره في إحضار عبدالله الحمدي إلى مأدبة الغداء؟ وغيرها من الأسئلة التي يعرف إجابتها الشعب اليمني، لأن ملف الحمدي واضح لدرجة الغموض، وغامض لدرجة الوضوح، وينبغي على الرئيس الإجابة على هذه الأسئلة وغيرها قبل أن يتساءل عما حدث في 13 يناير.
    وهناك آخرن مازالت شهادتهم مطلوبة للتاريخ، من بينهم، عبدالعزيز عبدالغني، ومحمد الجنيد، ومحمد الحاوري، ومحسن اليوسفي، كما أن الرائد عبدالله عبدالعالم كان من المدعوين للوليمة نفسها للتخلص منه، ولكنه لم يلق مصير الشهيد الحمدي بسبب عدم تلبيته للدعوة. وبعد الحمدي جرى اخفاء علي قناف زهرة قائد اللواء السابع مدرع، كما جرى إعدام عيسى محمد سيف وعبدالسلام مقبل ومحسن فلاح. وقتلة هؤلاء هم أنفسهم الذين قتلوا عبدالحبيب سالم مقبل وعبدلعزيز السقاف وعبدالله سعد، ويحيى المتوكل وجارالله عمر وعشرات آخرين، وبذلك تم احباط المشروع التحديثي لليمن، وتحققت نبوءة الحمدي التي تحدث فيها عن المستفيدين من قتله قبل أن ينفذوا جريمتهم.
    ففي آخر خطاب له قبل اسبوعين من استشهاده في أكتوبر 1977 قال الحمدي بمناسبة الذكرى الـ15 لثورة سبتمبر :
    " لست ايها الاخوة اليوم منتهزاً للمناسبة لاتحدث مزايدة عن الديمقراطية يعلم الله ان الديمقراطية والعدل يجريان في دمي ، ولكنني أتحدث عنهما وأقول لكم ان من قد يتظاهرون بالتمسك بهما لو اتيحت لهم فرصة الوصول الى السلطة لذبحوهما من الوريد الى الوريد..."

    وتنبأ في خطابه من أن هدف هؤلاء من الديمقراطية هو أن تجرى " انتخابات صورية لا يستطيع المواطن عن طريقها ان يعطي صوته وهو واثق من انه اعطاه لمن يمثله فعلا ويعبر عنه صدقاً .... "

    ودعا الحمدي في خطابه إلى " مؤتمر شعبي عام يلتقي فيه الشعب بالقيادة الحكومية ويقررون الاسلوب او الطريق الذي يعبرون عليه للوصول الى الديمقراطية الحقة حتى يتاتى الاعداد السليم للانتخابات الحرة المباشرة الصحيحة".
    ومثلما تنبأ الحمدي، بالضبط، فقد أفرغ الذين جاؤوا من بعده الديمقراطية من محتواها، وذبحوها من الوريد إلى الوريد، وأغتالوا مشروع المؤتمر الشعبي العام الذي خطط له الحمدي محولين المؤتمر إلى مكتب لشؤون القبائل، ومؤسسة للكسب السريع. ولهذا فنحن اليوم بأمس الحاجة لفتح ملف تغييب الحمدي، وسنرى أن المستفيدين من غيابة يتحكمون في رقابنا ويهزءون من عقولنا، ومازالوا مصرين على الإيغال في جرائمهم، ويبحثون عن ضحايا آخرين، من أبناء اليمن في الداخل والخارج، فمتى سيتم إيقافهم عند حدهم؟ و متى يعيد الشعب اليمني للحمدي اعتباره؟!
    نقلا عن المصدر
    يا أذناب الطاغية صالح , يا من تعشقون الذل , يا من أنتم عار على وطنكم وعلى أسركم , ..
    الثورة تُريد أن تحرركم من العبودية وتريد لكم الحياة وأنتم أيها الأقزام تريدون لها الهلاك!؟
    أنتم أحفاد الذين حكموا على الشهيد الثلايا بالموت وهو أراد لكم الحياة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9

    الصورة الرمزية سـد مأرب
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    الدولة
    سد مأرب الرجال
    المشاركات
    426
    معدل تقييم المستوى
    180

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    94 اهم تاريخ في اليمن الحديث

    والماضي ودعناه بكل ماهو مخزي في جنوب الوطن وشماله


    تحيا الجمهوريه اليمنيه

    صحيح الكتابه سهله لكن الارض تشتي لها رجال تقابل حمران عيون اليمن
    انا يمني

    وأحمل في يدي كفني

    وأحوالي لها شجنُ

    ولا أدري متى قدري

    أنا يمني

    تبسم فان الله ما أشقاك إلا ليسعدك
    وما أخذ منك إلا ليعطيك
    وما أبكاك إلا ليضحكك
    وما حرمك إلا ليتفضل عليك
    وما ابتلاك إلا لأنه يحبك




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10

    الصورة الرمزية ابوخالد الحسني
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    2,778
    معدل تقييم المستوى
    253

    رد: احـــــــــــداث يناير 1986

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـد مأرب مشاهدة المشاركة
    94 اهم تاريخ في اليمن الحديث

    والماضي ودعناه بكل ماهو مخزي في جنوب الوطن وشماله


    تحيا الجمهوريه اليمنيه

    صحيح الكتابه سهله لكن الارض تشتي لها رجال تقابل حمران عيون اليمن
    تتفاخر 94 لو كان مارجال ابين وشبوه كان عادك في الشريجا يحمر عين
    التقدمه ماهي على المهذر ****التقدمه عند القضا والدين
    احنا سنان الحرب وعقابه ****وحنا الرمد وحنا الدوا للعين




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    من فجر تاريخ الحياة يتصارع الضدان....
    لاالمهزوم يفنا.....لاوليس المنتصر ضامن بقائه...





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. همج الحراك والحلم بتكرار مجزرة يناير 1986
    بواسطة wahdwy في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-01-2011, 11:15 PM
  2. كارين بروتنس ومسألة تورطه في أحداث عدن 1986 (الجزء الثاني)
    بواسطة أخبار موقع روسيا اليوم في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-07-2010, 03:20 AM
  3. كارين بروتنس ومسألة تورطه في أحداث عدن 1986 (الجزء الثاني)
    بواسطة أخبار موقع روسيا اليوم في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-07-2010, 02:50 AM
  4. كارين بروتنس ومسألة تورطه في أحداث عدن 1986
    بواسطة أخبار موقع روسيا اليوم في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2010, 02:20 AM
  5. كارين بروتنس ومسألة تورطه في أحداث عدن 1986
    بواسطة أخبار موقع روسيا اليوم في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-06-2010, 01:10 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •