نجاة مسئول أمني من الاغتيال ومقتـل مواطن من ذمار على أيادي مليشيات الحراك الانفصالي ،

[اليمن أولاً]

ما زالت مليشيات الحراك الانفصالي متواصله في مسلسل القتل والغدر ونصب الكمائن التي تستهدف
المواطنين من ابناء المحافظات الشمالية والجنوبية والمسئولين العسكريين والامنيين والجنود المنخرطين في السلك العسكري والامني للدولة ، ومالبثت تلك العناصر من تنفيذ عمليتها الغادورة والجبانه التي
نصبت كمينها فجر يوم الاحد الماضي والتي أستهدفت ظباط عائدون الى بين اهلهم وذويهم لقضـاء
أجازتهم أدت الى استشهاد اثنين ونجاة اخرين بإعجوبة ، وتواصلاً لنهجها الدموي في نشر ثقافة الموت
على اساس مناطقي عُثر صبيحة يومنا هذا الخميس على جثة احد المواطنين مرمية في احدى شعاب
منطقة العسكرية وهو مضرج بدمائة بعد عملية اختطافه من قبل عناصر الحراك الانفصالي وقتله ورمي
جثته في تلك المنطقة وهو ما ان اكتشفوا العملية رعاة غنم من ابناء المنطقة قاموا فوراً بـ ابلاغ الجهات
االامنية ، وفي ذات الاطار والسياق الاجرامي المنظم لهذة الغناصر أقدمت عناصر تابعة للحراك الانفصالي
على محاولة اغتيال قائد شرطة النجدة في محافظة الضالع ولاكنها بائت بالفشل بعد تبادل اطلاق النار
بين مرافقي القائد وتلك العناصر وهو ما جعلها تلوذ بالفرار مخلفه ورائها الخزي والعار والذل والهوان ،،،،

[اليمن أولاً]

العثور على مواطن من ذمار قتيلا على يد الحراك بالعسكرية في لحج

الخميس* 24-يونيو-2010 - 1228
نبأ نيوز - لحج -
عثر رعاة أغنام صباح اليوم الخميس في احد شعاب منطقة العسكرية محافظة لحج على جثة مواطنمن محافظة ذمار مضرجة بالدماء، وبها أربع طلقات نارية إحداها في رأسه.



وقالت مصادر محلية في محافظة لحج: أن المواطن هو احمد علي الذماري "السيد" البالغ من العمر 60عاما، وأن الرعاة ابلغوا رجال الأمن وقاموا بأخذ جثة القتيل إلى مستشفى ابن خلدون، مشيرة الى أن مجموعة من العناصر الارهابية التابعة للحراك في منطقة العسكرية قد قامت منتصف ليلة أمس باختطاف القتيل وأخذه إلى إحدى الشعاب المهجورة ثم أطلقوا عليه أربع طلقات احدها أصابت رأسه.

ويأتي هذا الحادث في سياق حرب الابادة العنصرية التي تمارسها مليشيات الحراك الانفصالية بحق أبناء المحافظات الشمالية، الذين قتلت منهم المئات، وشردت الاف الاسر، بعد أن أحرقت متاجرهم وبيوتهم واعتدت على أسرهم.. وبدعم مباشر من قبل أحزاب اللقاء المشترك "المعارضة" التي تعتبر ذلك "نضال سلمي" مشروع، وحق مكفول في مناهضة الدولة، وما زالت تدين أي مطاردات أمنية لعناصر هذه المليشيات، وتروج بوسائلها الاعلامية بأن هذه المطاردات هي قمع عسكري للمدن، وذلك لتحريض الأهالي على التصدي لأي أعمال أمنية تستهدف النيل من عناصر المليشيات الدموية التي تمارس منذ نحو العامين أبشع حرب إبادة عنصرية لليمنيين من أبناء المحافظات الشمالية.
ونوهت المصادر إلى أن القتيل يسكن في منطقة العسكرية منذ 20سنة ويعمل حمالا في تعاونية رصد وعند بعض المواطنين، وشرعت الأجهزة الأمنية في التحقيق والتحري بالحادث. 26 سبتمبر نت

[اليمن أولاً]

نجاة مسئول امني كبير من محاولة اغتيال في الضالع
الأربعاء 23 يونيو-حزيران 2010 الساعة 10 مساءً / أسرار برس – خاص :

نجا قائد النجدة في محافظة الضالع العميد الركن جميل عقلان من محاولة اغتيال في كمين غادر نصبته عناصر التخريب الانفصالية على الخط العام بين الضالع وقعطبة.



وقالت مصادر محلية لـ" أسرار برس ان احد عناصر التخريب الانفصالية أصيب في تبادل لإطلاق النار مع المرافقين فيما لاذ البقية بالفرار .

[مهدي تفاريش]

لابد من عمليات بطوليه ضد الظالمين ومن عاونهم
وهذه العمليات التي تحوي الكر والفر والهروب والاقبال ...هي تكتيك ناجح في اقامه الثوره المنتضره بأذن الله على فلول التخلف والامامه والرجعيه والعماله والجاسوسيه وتذكرني هذه العمليه بعمليات الشهيد الموشكي .

نبذه مختصره عن الشهيد زيد الموشكي

الشهيد الثائر/زيد الموشكي


اسم الشهرة: زيد الموشكي

الاسم : زيد بن علي بن محمد بن محسن بن علي.

المحافظة : ذمار.

القرية : موشك.

الصفات : شاعر * سياسي * ثائر

القرن الذي عاش فيه العلم 14هـ / 20م

تاريخ الميلاد 1329 هـ / 1911 م

تاريخ الوفاة في 23 4 1367 هـ / 4 3 1948 م

السيرة الذاتية

الموشكي، الذماري، الحسني؛ ينسب إلى بلدة (موشك)، في ناحية (مغرب عنس)، من محافظة ذمار.
ولد في مدينة (شهارة)، وتوفي - قتلاً - في مدينة حجة.
عالم في الفقه والأصول، شاعر، أديب، سياسي، تلقى العلم عن والده، وجده لأمه القاضي (عبد الوهاب الشماحي) في مدينة (شهارة)، ثم ارتحل مع أبيه إلى مدينة صنعاء، وواصل دراسته في المدرسة (العلمية) فيها؛ حتى تخرج من أعلى شعبة دراسية آنذاك -(الغاية)- واشتهر بين أترابه بالفصاحة والذكاء؛ فاختاره الإمام (يحيى بن محمد حميد الدين) مدرسًا لأولاده في قرية (السر)، من بلاد (بني حشيش) ضاحية مدينة صنعاء، فلم يطب له المقام فيها، فرحل إلى مدينة تعز، فولاه ولي العهد (أحمد بن يحيى حميد الدين)، حاكمًا على بلاد (شرعب)، ثم بلاد (صبر)، ثم بلاد (يفرس)، ثم أميرًا للمقام.
التقى في مدينة تعز بعدد من الأدباء والمثقفين، وشكل معهم النواة الأولى للعمل على إحياء الإدراك لدى اليمنيين، وتبصيرهم بواقعهم السياسي والاجتماعي، وبدأ مع زملائه بانتهاج الوسائل التغييرية في الحكم، ففي حين اتخذ (محمد محمود الزبيري)، و(أحمد محمد النعمان)، و(أحمد محمد الشامي)، أسلوب النصيحة الهادئة، اتخذ (الموشكي) أسلوب المكاشفة الصريحة الجريئة، وأعلن هذا بقصيدة ألقاها أمام ولي العهد (أحمد)، ومنها:
فناك أو نأخذ الكرسي بأيــدينا
أو يصبح العرشُ بالقرآن مقرونًا
إنا أمناك في أيام غفلــــتنا
حتى أفقنا فما أصبحت مأمـونا!
ليبدأ رحلة العذاب والتشريد، وأمر الإمام (يحيى) بهدم داره في مدينة ذمار، ومصادرة أمواله؛ فلم يخضع؛ بل أرسل من منفاه في مدينة عدن إلى الإمام ساخرًا منه:
لله درك فارسًا معـــــوارا
طعن السقوف ونازل الأحجارا
لم يبق في كفيك إلا معـــولاً
تؤذي به طفلاً وتهــدم دارا
يا من هدمت البيت فوق صغاره
شكرًا فأنت جعلتنا أحـــرارا
إلى أن يقول:
شُلَّت يداك وعطِّلت عن كل مـــا
تُسدي جميلاً أو تشيد مــــنارا
سنّيت في الشعب الخراب فلن ترى
من بعد إلا ثورة وغــــــبارا
عارٌ وصَمْتَ به البلاد وإنمــــا
صارت حياتك في الجزيرة عــارا
وكان قد فرَّ إلى مدينة عدن مع زملائه (أحمد بن محمد الشامي)، و(محمد محمود الزبيري)، و(أحمد بن محمد نعمان)، وعمل مدرسًا ليعيش من كسب يده، ورفض التعاون مع الإنكليز الذين كانوا يحكمون جنوب اليمن، وعرضهم بإمكان التعاون؛ نكاية في الإمام (يحيى)، الذي رفض توقيع اتفاقية معهم، تنظم الملاحة في البحر الأحمر، ثم عاد إلى مدينة تعز.
وبدا أكثر عنادًا وجرأة مع ولي العهد، واستخدم أسلوب الهجوم الساخر، وشارك في إصدار الفتوى الدينية الشهيرة: التي تجيز لأي يمني المشاركة في اغتيال الإمام (يحيى حميد الدين)، وكذلك تكليفه من قبل قيادة الثورة الدستورية عام 1367هـ/ 1948م، بالقبض على ولي العهد (أحمد)، بعد اغتيال والده، ولما فشلت الثورة الدستورية قبض على صاحب الترجمة، وأعدم في مدينة حجة، مع إمام الثورة (عبد الله بن أحمد الوزير) في يوم واحد.
ترجمه الشاعر والناقد العراقي (هلال ناجي) في كتابه: (شعراء اليمن المعاصرون)، وكان أول الشعراء في هذا الكتاب فقال : "في عنق الثورة اليمنية لهذا الشاعر دينان؛ الأول: أن يطبع ديوانه الشعري؛ لتقرأ الأجيال العربية قصة جهاد شعب، من خلال قصائد هذا الشاعر الثائر، والثاني: أن يقام باسمه مهرجان سنوي أدبي؛ لإحياء ذكراه في ذاكرة الأجيال".
طبعت سيرته الذاتية، وبعض قصائده في كتاب بعنوان: (زيد الموشكي: شاعرًا وشهيدًا) عام 1404هـ/ 1984م، من إصدار مركز الدراسات والبحوث اليمنية.

مراجع ذكر فيها الشهيد
رحلة في الشعر اليمني ( ص64، رواية حفيده محمد بن حمود الموشكي. )
الموسوعة اليمنية ( ج1، ص494. )
نزهة النظر ( ص206. )
هجر العلم ( ص117. )
كواكب يمنية ( ص739. )
الأعلام ( ج5، ص60، ط6. )
لمحات من التاريخ والأدب اليمني ( ص49. )
رياح التغيير في اليمن ( ص353، 364. )
اليمن الإنسان والحضارة ( ص263. )
الثقافة والثورة في اليمن ( ص334. )
شعراء اليمن المعاصرون ( ص11، 24. )




.

[ReDaN]

وفق الله عناصر الحراك وسدد رميهم

[فاقد وطن]

لا تخاف ياصديقي فا قوات الاحتلال قد ثارت لكم وقتلت من قتلت واخرها الشاب احمد درويش احدى ابناء الجنوب فهل دماءنا ارخص من دماءكم لكن الايام القادمه هي كفيلة بلانتقام من كل ظالم واعتبر شعب الشمال هو شعب ظلم لسكوته على ما تفعله قوات الاحتلال في ابناء الجنوب لكن انتظروا سنبشركم في الاعياد والمناسبات اهلاً بكم الى عدن مقبرة الغزاه الطامعين...