هذه السماءُ التي تظلل الأرضَ على الدوام ..
هذه الصباح و المطر و رائحة الجنة و الدفء .. المتفردة، القلبُ الكبير، الصمت الشفيف .. الأنثى التي لا تتكرر على الإطلاق ..
امنحوها ما تستحق من ترحيب .
بلّ الصدى
حُييتِ أيتها الحوريّة، شكرًا على استجابة الدعوة ( قلب ).
Bookmarks