بحثت كثيراً عن صوره تخدم الهدف فلم أجد... << للأسف
كنت أسمع جدتي ((رحمها الله)) منذ وقت طويل وانا صغيره ولكن الحديث إستقر في المخيخ :36_1_25: لأنني خفت من تلك القصه كثيراً ...
كانت تحكي عن رجل كان يعيش وحيداً ليس له أقرباء سوى إبن عم وقد كان يزوره من حين لحين .. المهم ذاك الرجل امضى حياته يحلم بالغنى والنقود عن طريق الشعوذه فقد كان يستعمل الأسحار ليل نهار حتى ((وكما يقال)) أصابت إحدى تلك الشعوذات وحضر الجن الخدّام ((أعوذ بالله)) وقالوا له (( :71_71: على حسب حكاية جدتي)) شبيك لبيك ؟؟
فأجابهم وطلب منهم كل طلباته التي يريد ويتمنى ومن ثم قال لهم روحوا << إنصرفوا
فوقفوا ولم يتحركوا وقالوا له : إصرفنا؟!!!وقال : كيف ؟ لا اعرف ؟
بان عليهم الغضب وتقريبا ((على حسب رواية يمنيه )) قالوا له: إنت فاكر دخول الحمام زي خروجه؟
وحين عجز عن ان يصرفهم فقئوا له إحدى عينيه ورحلوا وبالطبع لم يلبوا له ماطلب..
_______________________________
تاكسي اليوم قص عليّ قصه الى الآن لااعرف مدى صحتها مع ان العقل يكذبها بكل المقاييس ولكن ربما ففي زماننا اصبح كل شيء جائز....
حكى فيمن حكي وقال لي ان هناك امرأه تعيش في الصعيد الجوّاني ((يعني صعيد الصعيد ))
اماً لأربعة أيتام مات زوجها غدراً في قصص الثأر امهم تلك المرأه لم تكن تعمل وغير متعلمه ولاتملك زاد يومها ويحكى ان زوجها كان رجل تقي يخاف الله عادل وقد كان الناس يحتكمون اليه في بلدتهم لشدة عدله وقال انه قد اخذ منه الثأر لانه افضل رؤوس عائلته ومعروف عن الثأر انه يؤخذ من أفضل رأس في العائله الأخرى من حيث الصيت او الغنى او الثقافه او المكانه الاجتماعيه ..
المهم وللغرابه ذاك الرجل يقول ان المرأه ام الأربعة ايتام كانت تأتي عينين لونهما أحمر الى نافذة دارها في كل ليله والناس نيام تحضر لها الغلّه ((المقصود يعني مخزون البيت وإحتياجاته)) ولغبائها قصت القصه لجاراتها حين احتاروا في امرها ومن اين لها وهي لاتعمل وليس لها من ينفق عليها؟
فأخبرت الجارات ازواجهن فترصدوا الرجال لتلك العينين الحمراوان اللتان تحضران الغلّه لأم الايتام حتى اذا بالفعل رأو العين حقيقه وكيسين من الحاجيات محمولان في الهواء في مستوى الأقدام فصوبوا أعيرتهم الناريه نحو هاتين العينين واصابوها << هنا احترت قلت له كيف صوبوا عينين؟!!!! موجه سؤالي لصاحب التاكسي الذي اعتقدت انه يستهبلني :72_72:
فقال في منتصفهما حتى طارت كل عين في اتجاه وسقطت الاكياس على الارض دون حراك وضل الرجال يراقبون شباك تلك المرأه لعدة ليالي بعد ذلك فلم تحضران هاتين العينين فتأكدوا انهم قد قضوا على ذلك الشبح كما قالوا...
وضلت المرأه ام الايتام تدعوا على من قتل شبح زوجها بأنهم قطعوا رزقها ورزق اولادها فإتهموها بأنها مشعوذه وما رأوه كان خدّامها من الجن والعفاريت ونبذت من البلده هي وابناؤها الصغار ......
<<<< يمنيه صمتت دون ابداء اي تعليق :what_smil
______________________________________
القصه التاليه قرأتها في مجله عن فتيات ثلاث كن يعيشن مع والدتهم ووالدهم وقد كان الاهل لايفصلون في الفراش بينهم وبين اخيهم الوحيد حتى اذا كبرن وبدأت كل واحدة فيهن يظهر عليها الجمال والانوثه استبد الاخ الأكبر في حكمه عليهن منعهن من الخروج او العمل او الدراسه وقد كان يحبهم كحب الرجل لإمرأته ولم يكن يرى فيهن أنهم اخواته وجاء وقت زواج الأخت الكبرى وجاء خطيبها الى البيت وبعد ان ذهب جاء هذا الاخ وقال لا زواج ولا واحده ستتزوج وحين اعترضت الاخت ووقفت في وجهه وارادت مجابهته فتوعدها وذهب الى صومعته التي وكما يقولون كان يقيم فيها اسحاره وشعوذته وقد كانت عباره عن غرفه فوق السطح وقد قالت الاخت الصغرى انها كانت تلعب يوماً فوق ورأت أمامها رجلا بلا اقدام وبدلا من أذنيه هناك قرنين كقرني الماعز فهرعت الى الاسفل واقسمت الا تصعد الى ذلك الطبق مهما حدث ..
المهم تلك الفتاه التي تحدته بعد يوم واحد مرضت مرضا شديدا ذهبوا بها الى عده مشافي لم يعرفوا ماعلتها فعاد الاخ وقال انه هو من فعل بها كذالك فترجينه اختاه ان يبعد عنها شعوذاته وانهما سيقنعانها بألا تتزوج فوافق على شرط تنفيذ ذلك الوعد المهم وعادت اليها صحتها بعدها بأيام وقد كانت ترتب للزواج خفيه والهروب لأن والديها ليس بيدهما حيله وهو يحكم على البيت بأكمله ..
المهم عرف الاخ ولا ادري كيف عرف وفي اليوم الذي كان مقرر فيه انه سيأتي ينتظرها خلف المنزل لتخرج ويهربان ويتزوجان بدلا من حضوره جائها اتصال تليفوني يخبرها انه خطيبها انقلبت به السياره ومات في الحال فتيقنت بأن الفاعل اخوها بسحره وشعوذاته فصعدت الى غرفته وأخذت تحطم الاضاءات الخفيه وتقطع الاوراق التي قالو انه كان يتعلم منها السحر وماان نزلت بعد ان انتهت ماقامت به حتى سقطت ميته في الحال ...
وهذه القصه حدثت في المغرب وهي احدى صور الشعوذه..........
_______________________________________
أترك المجال امامكم مفتوحاً
واعلم انه لديكم الكثير من القصص التي سمعتموها او مرت بكم.............
تاكســـــــــــــــــي يمنيـ ـ ـ ـ ـ ـ ــه....
:36_3_9:
أترك التعليق لكم
Bookmarks