التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا نقل عفش في الكويت أسرار النجاح في اختيار شركة النقل المثالية
بقلم : غير مسجل
قريبا


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 12 من 22

الموضوع: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

  1. #1

    الصورة الرمزية ســـالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    العمر
    34
    المشاركات
    3,657
    معدل تقييم المستوى
    374

    Smile **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    تحية طيبة .......
    في هذه الصفحة المتواضعة سنضع كل ماهو جديد متعلق بألاخبار الصحية المتجددة والدراسات الطبية


    تسرني مشاراكاتكم ...ارجو ان تكون الاخبار والدراسات من مواقع ومصادر موثوقة ...وليس نسخا
    من المنتديات ...دمتم برعاية الله ....








    ظهور نوع جديد من السل لا يمكن علاجه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حذرت منظمة الصحة العالمية من تنامي مقاومة مرض السل للعلاجات المعروفة، وظهور نوع منه ليس له علاج، مشيرة إلى وفاة ثلث المصابين بالمرض خلال عام 2008.
    ويشير تقرير صدر عن المنظمة، ، إلى أنّ رُبع مرضى السل، في بعض مناطق العالم، يَشكون من شكل من المرض لم يَعد علاجُه ممكناً بالمقررات العلاجية المعيارية.
    ووفقا للتقرير، فإن تلك النسبة تمثل أعلى مستوى أُبلغت به منظمة الصحة العالمية حتى الآن، ذلك أنّ أعلى ما تم تسجيله قبل ذلك كان في مدينة باكو بأذربيجان في عام 2007 وناهز 22 في المائة.
    وقال التقرير إن “آسيا تتحمّل أفدح أعباء الوباء.. ذلك أنّ الصين والهند تشهدان وقوع نحو 50 في المائة من مجموع ما يُسجّل في كل أنحاء العالم من حالات ذلك الشكل المرضي.. أمّا في أفريقيا فإنّ التقديرات تشير إلى حدوث تسع ٍ وستينَ ألفَ حالةٍ لم يتسن تشخيص ُ الغالبية العظمى منها
    وحول الموضوع معنا عبر الهاتف من العاصمة لبنانية بيروت الدكتور أحمد حُصري إخصائي الأمراض الصدرية
    والعناية الفائقة في مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت
    المصدر :
    http://akhbar.alaan.tv/ar/videos/vid...th-ar/sel.html





    دراسة طبية جديدة لمرضى حرقة المعدة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أثبتت دراسة طبية جديدة أن النوم على الجانب الأيسر يقلل من الشعور بمرض حرقة المعدة ، وقدمت الدراسة مجموعة من النصائح السلوكية المتعلقة بوجبات الطعام والتي يتوجب اتباعها لتجنب الاصابة بالمرض.
    قلما يتعرف المرء على بعض السلوكيات التي ان مارسها في حياته اليومية من شانها ان تساعده في التخلص من العديد من الاعراض المرضية التي تلازمه
    فحرقة المعدة على سبيل المثال هي مرض يلازم الكثيرين ، وما ان ييتم اكتشاف المرض حتى تبدا عملية شراء الادوية وتناولها للتخلص من الام هذا المرض ، غير ان دراسة طبية جديدة قدمها الدكتور انتوني ستاربولي، متخصص بأمراض المعدة والأمعاء وأستاذ مساعد في كلية نيويورك الطبية. أكدت ان النوم على الجانب الايسر يقلل من الشعور بحرقة المعدة ، اذ ان المريء والمعدة يرتبطان بوصلة عند الزاوية، فعندما تتم عملية النوم على الجانب الايمن تصبح المعدة أعلى من المريء، مما يسمح
    للطعام والأحماض بالتسرب إلى المريء والحلق، بينما عندما تتم عملية النوم على الجانب الأيسر
    تصبح المعدة أدنى من المريء وهكذا تصبح الجاذبية لمصلحتك.
    غير ان الانزعاج المستمر والمعاناة من أعراض ارتجاع المريء أمر غير مرغوب فيه ، وفي نفس الوقت إن عدم اتخاذ الخطوات المناسبة للعلاج ستؤدي الى تفاقم المشكلة، لذلك لزاما فإنه يتوجب اتخاذ العديد من الخطوات الصحية الضرورية ولعل من اهمها تناول وجبات غذائية متوازنة من اربع الى خمس مرات ، وان لا تتم عملية الرقود الا عقب مرور ساعتين الى ثلاثى على الاقل .
    المصدر : http://akhbar.alaan.tv/ar/videos/vid...health-61.html
    [/SIZE]






    الجينات قد تكشف مرض التوحد

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اعلن باحثون أمريكيون يبحثون عن تغيرات جينية لها صلة بمرض التوحد يوم الاثنين أن اختبارًا جينيًا متطورًا يكشف عن أي نقص أو زيادة في الحمض النووي للكروموسومات هو أفضل من الاختبارات التقليدية ثلاثة أمثال.
    وذكروا أن الاختبار الذي يعرف باسم تحليل (سي.ام.ايه) يجب أن يستخدم في المجموعة الأولى من الفحوص التي تبحث عن السبب الجيني وراء إصابة الطفل بمرض التوحد.
    ومرض التوحد هو حالة غامضة تصيب واحدًا من بين كل 110 أطفال في الولايات المتحدة. وتتفاوت الحالات بين حالات بسيطة قاصرة على شعور بعدم الارتياح في المجتمع وقلة مفرطة في الحديث وضيق شديد في مجالات الاهتمامات إلى حالات شديدة من التخلف العقلي والإعاقة في التواصل الاجتماعي وهو مرض لا علاج له أو لا علاج مقبول له على نطاق واسع.
    والاختبارات الجينية المعتادة لرصد أي خلل في الكروموسومات أو الاختبار الخاص لرصد أكبر سبب جيني معروف لمرض التوحد كثيرًا ما تفشل في الكشف عن أي شيء على الرغم من أن الجينات هي المسئولة عن 15 في المائة من حالات التوحد.
    أما التحليل الجديد فهو أكثر حساسية لأنه يبحث مجموعة العوامل الوراثية كلها ليكشف عن أي كروموسومات زائدة أو ناقصة أو في غير مكانها المعتاد. لكن لأن الأطباء لا يطلبون هذا التحليل في الجولة الأولى من الفحوص فبعض شركات التأمين الصحي لا تغطيه.
    وقال الدكتور ديفيد ميلر من مستشفى الأطفال في بوسطن الذي عمل في الدراسة التي نشرت في دورية طب الأطفال في حديث هاتفي " نأمل أن نوفر أدلة يصعب معها على شركات التأمين القول أننا لن ندفع هذا."
    وقال ميلر وهو خبير في الجينات إن مستشفى بوسطن يوفر كل الاختبارات الثلاثة المطلوبة للفحوص الجينية الخاصة بمرض التوحد منذ عام 2006 .
    وقدر الباحثون أنه بدون تحليل (سي.ام.ايه) كان يمكن أن يخفقوا في تشخيص مرض التوحد عند خمسة في المائة على الأقل من الحالات.
    المصدر /مفكرة الاسلام

  2. #2
    عضو في الفريق الإسلامي


    الصورة الرمزية ظل انسان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    4,264
    معدل تقييم المستوى
    302

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    دور العواطف بتكوين الأحكام الأخلاقية

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مازن النجار
    كشفت دراسة جديدة لعلماء الأعصاب أن قدرة البشر على الاستجابة المناسبة لمحاولة الإضرار بهم، مثل الغضب تجاه الجاني أو إدانته أخلاقيا، متركزة بالمنطقة المرتبطة بتنظيم العواطف في الدماغ.

    فالمعلوم أن المرضى الذين وقع لهم عطب بمنطقة الدماغ المسماة "قشرة الفص الجبهي البطني الوسطي" (VMPC)، لا يستطيعون استحضار استجابة عاطفية طبيعية لمواقف افتراضية يحاول فيها شخص ما قتل شخص آخر، لكنه يفشل في المحاولة.

    لذلك، فهم يحكمون على الوضع بناء على نتائجه أو محصلته، ولا يحملون محاولة القتل مسؤولية أخلاقية.

    أجرى الدراسة فريق من علماء الأعصاب بمعهد تكنولوجيا ماساتشوستس بالولايات المتحدة الأميركية، ونشرت حصيلتها مؤخرا بالدورية المتخصصة "نيورون"، أي الخلية العصبية.

    تقول مؤلفة الدراسة والباحثة بقسم الدماغ وعلوم الإدراك بالمعهد ليان يونغ إن هذا الاكتشاف يضيف قطعة جديدة إلى "لغز" كيفية تكوين العقل البشري لقناعاته وأحكامه الأخلاقية.

    وتضيف أنها وزملاءها بصدد تشريح بنية تكوين القناعات الأخلاقية في الدماغ، رغم أنهم ليسوا أول من أظهر أن العواطف هامة للقناعات الأخلاقية، لكن دراستهم قدمت نظرة أكثر دقة للمسألة.

    عدم التطابق
    بالتعاون مع باحثين من جامعة جنوب كاليفورنيا بقيادة أنطونيو داماسيو، درست يونغ حالات تسعة مرضى لديهم عطب في "قشرة الفص الجبهي البطني الوسطي"، وهي منطقة بالدماغ في حجم البرقوقة، وموقعها خلف وفوق العينين. وقد أصابها العطب في الحالات التسع بسبب الأورام الخبيثة أو تمدد الأوعية الدموية.

    وبحسب الدكتورة يونغ، يجد هؤلاء المرضى وأمثالهم صعوبة في معالجة أو تكوين العواطف الاجتماعية، مثل التعاطف أو الإحراج، لكنهم يحتفظون بقدرة سليمة تماما على التفكير المنطقي والقيام بمختلف الوظائف الإدراكية.

    قدم الباحثون للمرضى المشاركين في الدراسة سلسلة من 24 سيناريو افتراضيا مختلفا، وطلبوا منهم استجاباتهم لها أو ردود أفعالهم عليها.

    وكانت السيناريوهات الأكثر إثارة لاهتمام الباحثين تلك التي تظهر عدم التطابق بين نوايا الشخص ومحصلة عمله، وهي إما محاولات إضرار فاشلة أو إضرار عرضي غير مقصود.

    ولدى مواجهتهم بسيناريوهات محاولات إضرار فاشلة، لم يكن لدى المرضى مشكلة في فهم النوايا العدوانية للمتورطين في المحاولات، لكنهم أخفقوا في تحميلهم مسؤولية أخلاقية.

    بل إن هؤلاء المرضى قد أبدوا حكما أخلاقيا نحو محاولات الإضرار الفاشلة أكثر تسامحاً من حكمهم على الإضرار العرضي غير المقصود، مثل تسميم شخص ما عرضيا، وهو موقف مضاد لنمط التفكير السائد بين الراشدين العاديين.

    عمليتان إدراكيتان
    تقول يونغ إن هؤلاء المرضى يستطيعون معالجة أو استيعاب ما يدور بخلد الناس ونواياهم، لكنم لا يستجيبون عاطفيا بشكل طبيعي لتلك المعلومات. إذ يمكن أن يقرؤوا مثلا عن محاولة قتل فاشلة لكنهم يتسامحون معها أخلاقيا لأنها لم تسبب ضررا لأحد.

    هذا يدعم المفهوم القائل بأن تكوين الأحكام الأخلاقية يتطلب بالضرورة حدوث عمليتين (إدراكيتين) على الأقل هما: تقييم منطقي للنوايا، ورد فعل عاطفي أو استجابة عاطفية لها.

    كذلك تدعم نتائج الدراسة النظرية القائلة بأن موقع المكون العاطفي للإنسان في الدماغ هو "قشرة الفص الجبهي البطني الوسطي" (VMPC).

    تأمل الدكتورة يونغ في دراسة مرضى أصغر سنا، ووقع لهم عطب بمنطقة "قشرة الفص الجبهي البطني الوسطي"، وذلك للنظر فيما إذا كان لديهم نفس التعطل في القدرة على الحكم أخلاقيا.

    كذلك، تُعِد هذه الباحثة خطة لدراسة استجابات المرضى عندما تكون محاولات الإضرار الفاشلة موجهة إليهم، وبالتالي تصبح المسألة شخصية أكثر.

    http://www.aljazeera.net/Mob/Templat...5-D5E7919C4364
    لابد أحياناً من لزوم الصمت ليسمعنا الآخرون

  3. #3

    الصورة الرمزية حنــــان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    بين (س) وَ ( ي )
    العمر
    36
    المشاركات
    5,846
    معدل تقييم المستوى
    351

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    ياسلام عليكي ياملكلك ..
    اعذريني أطلعت فقط على الموضوع كلمحة سريعه .. وأسجل إعجابي لما طرحتي ..
    ولي عودة بإذن الله ..
    دمتِ بخير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

    الصورة الرمزية ســـالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    العمر
    34
    المشاركات
    3,657
    معدل تقييم المستوى
    374

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    فيتامين د يخفض نسبة الأصابة بسرطان البنكرياس

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    توصلت دراسة طبية أميركية إلى أن تناول أقراص مكملات فيتامين "د" يخفض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة النصف تقريبا.

    تشير نتائج الدراسة إلى إمكانات فيتامين "د" ذات الصلة بمنع المرض، وهي إحدى أوائل الدراسات المعروفة باستخدامها لبيانات عمل مسحي وبائي واسع النطاق، لاستكشاف العلاقة بين المغذيات وسرطان البنكرياس.

    أجرى الدراسة فريق بحث من جامعتي نورث ويسترن وهارفرد بقيادة د. هلسيون سكينر، ونشرت نتائجها بالعدد الحالي من مجلة "وباء ومؤشرات ومناعة السرطان" المتخصصة الصادرة عن الجمعية الأميركية لأبحاث السرطان، وأتاحت خلاصتها يوريكاليرت.

    تناولت هذه الدراسة بالفحص والتمحيص بيانات مأخوذة من عملين مسحيين صحيين كبيرين وعلى مدى زمني طويل. وخلصت إلى أن تناول المقدار اليومي الموصى به رسميا في الولايات المتحدة من فيتامين "د"، أي 400 وحدة دولية يوميا، قد خفض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة 43%.

    وللمقارنة، وجد الباحثون أن الأفراد الذين تناولوا 150 وحدة دولية من هذا الفيتامين يوميا قد شهدوا انخفاضا في مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس نسبته 22%. بيد أن زيادة استهلاكه بما يتجاوز 400 وحدة يوميا لم يؤد إلى زيادة ذات شأن في انخفاض مخاطر المرض.

    "
    سرطان البنكرياس سريع الفتك، وهو رابع مسبب للوفيات الناجمة عن السرطانات في الولايات المتحدة، ويصاب به حاليا نحو 32 ألف شخص سنويا، وسوف يتوفى به نفس العدد تقريبا هذا العام، ولا يعرف له علاج وليس للجراحة غالبا فاعلية في علاجه
    "
    فيتامين فعال
    ويرى د. سكينر أنه بسبب الافتقار إلى فحوصات جماعية لاكتشاف سرطان البنكرياس يصبح التعرف على عوامل المخاطر الخاضعة للسيطرة هاما في تطوير إستراتيجيات للوقاية من المرض.

    وقد أظهر فيتامين "د" إمكانات قوية في الوقاية من سرطان البروستاتا وفي علاجه، كما أن المناطق الأكثر تعرضا لأشعة الشمس تشهد معدلات إصابة ووفيات أقل بسرطانات البروستاتا والثدي والقولون، مما لفت الباحثين إلى تقصي دور هذا الفيتامين بالنسبة لمخاطر سرطان البنكرياس.

    وكانت دراسات سابقة قليلة قد نظرت في هذا الارتباط، ولاحظ الباحثون انخفاضا في مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس مع تعاطي كميات أكبر من فيتامين "د".

    وقد حلل د. سكينر وزملاؤه بيانات أتاحتها دراستا المسح الصحي طويلتا الأمد حول العلاقة بين الصحة والممارسات الغذائية، وكانت قد أجرتهما جامعة هارفرد.

    ونظر الباحثون في بيانات نحو 47 ألف رجل أعمارهم بين 40 و75 عاما شاركوا في مشروع دراسة متابعة لمحترفي المهن الطبية، وبيانات نحو 75 ألف امرأة أعمارهن بين 38 و65 عاما شاركن في مشروع دراسة صحة الممرضات. ومن بين حالات الدراستين، تعرف الباحثون على 365 حالة إصابة بسرطان البنكرياس.

    غذاء أم مكملات؟
    وإضافة إلى فيتامين "د"، قام الباحثون بقياس الارتباط بين سرطان البنكرياس والكميات المتناولة من الكالسيوم والرتينول (فيتامين أ). ولم يظهر أي ارتباط بينهما وبين مخاطر سرطان البنكرياس، رغم كون رتينول مضادا لقدرة فيتامين "د" على التأثير في التوازنات المعدنية وسلامة العظام.

    لهذا السبب، من الضروري إجراء مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان الحصول على فيتامين "د" من مصادر غذائية، كالبيض والكبد والسمك الدهني، أو من منتجات الألبان المضاف إليها الفيتامين، أو من التعرض لأشعة الشمس، يفضل على مكملات الفيتامينات المتعددة المحتوية على رتينول أم لا.

    يذكر أن سرطان البنكرياس سريع الفتك وهو رابع مسبب للوفيات الناجمة عن السرطانات في الولايات المتحدة. ويصاب به حاليا نحو 32 ألف شخص سنويا، وسوف يتوفى به نفس العدد تقريبا هذا العام، ولا يعرف له علاج، وليس للجراحة غالبا فاعلية في علاجه. وباستثناء تدخين التبغ ليس هناك من عوامل بيئية مرتبطة بالمرض.
    ______
    http://www.aljazeera.net/News/archiv...chiveId=338108

  5. #5

    الصورة الرمزية حنــــان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    بين (س) وَ ( ي )
    العمر
    36
    المشاركات
    5,846
    معدل تقييم المستوى
    351

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    في دراسة لباحث فلسطيني التمر والرمان مفيدان للقلب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    تناول الرمان وشرب عصيره يقي من أمراض القلب والشرايين حسب الدراسة

    وديع عواودة-حيفا

    أكدت دراسة أجراها باحث فلسطيني من مدينة الناصرة في أراضي 48 أن الرمان والتمر يساعدان في حماية القلب والوقاية من الأكسدة وتصلب الشرايين.

    وأوضح الباحث الدكتور وسيم إدوارد روك، وهو اختصاصي خبير بالأمراض الباطنية، أن الرمان فيه مادة مضادة تمنع الأكسدة التي تسبب تصلب الشرايين، وأن التمر منجم للفيتامينات.

    انخفاض الأكسدة
    وشملت الدراسة 50 شخصا من مرضى السكري تناولوا كوبا من عصير الرمان المركز (50 سنتلترا مزجت بـ350 سنتلترا من الماء) كل يوم.

    وكانت النتيجة أن نسبة السكري في الدم لديهم لم ترتفع، رغم أن الرمان يحتوي على السكر، وفي المقابل انخفضت نسبة الأكسدة لديهم بنسبة 40%.

    وحسب الباحث الفلسطيني فإن الأكسدة تفاعل كيماوي يشهد تبادل ذرات بين مواد مختلفة، وجراء ذلك تفقد إحدى المواد البروتون وتمنحه للمادة الثانية، ويستعجل هذا التغيير بالمزايا الكيماوية للمواد تصلب الشرايين الخطير.

    ويشكل تصلب الشرايين السبب الأساسي لأمراض القلب والنوبات القلبية والشلل الناتج عن الجلطات الدماغية، وانسداد شرايين الأرجل لدى مرضى السكري.

    الدكتور وسيم إدوارد روك صاحب الدراسة
    وللمعافين أيضا
    كما أن عصير الرمان -حسب الدراسة- مفيد جدا للمعافين أيضا، إذ يساعد في المحافظة على صحتهم وتخفيف التأكسد لديهم، وينصح روك بشربه مع عصائر طبيعية أخرى، بدلا عن المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة، التي قال إنها خطيرة وتسبب السرطان.

    ويشير أيضا إلى أن النساء المواظبات على تناول الرمان يحظين بحيوية ووقاية من الشيخوخة المبكرة ويساعدهن على النشاط والمرونة.

    وينصح الباحث السيدات بتناول الرمان عند الوصول إلى سن اليأس لحمايتهن من أمراض القلب والشرايين وهشاشة العظام وسرطان الثدي، وذلك لما له من قدرة على تدمير الخلايا السرطانية بطريقة "الانتحار الذاتي".

    منجم فيتامينات
    وفي بحث مماثل عن خواص التمر، بينت النتائج أنه يمنع ارتفاع الوزن وارتفاع نسبة السكر في الدم، ويخفض نسبة الأكسدة ويحسن جودة الدهنيات.

    وشملت الدراسة أشخاصا معافين تناولوا ما يعادل مائة غرام يوميا من التمر (أربع حبات من تمر المجهول أو ست حبات من تمر الحلاوي لمدة أربعة أسابيع).

    ويؤكد الباحث أن التمر منجم فيتامينات لكثرة ما يحتويه من العناصر المعدنية مثل الفوسفور والكالسيوم والحديد والماغنسيوم والصوديوم والكبريت، ويمتاز بفوائد صحية كثيرة.

    ويقول إن النخيل عامة كان يسمى قديما "شجرة الحياة" لأهميته، وأضاف أن التمور التي تنمو في المناطق شبه الاستوائية والصحراوية بشمال أفريقيا والشرق الأوسط وكاليفورنيا وأستراليا غنية بالسكريات الطبيعية وفيتامين "أ" و"ب".

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/CAD979BC-6412-4364-AB31-775AF71AC357.htm
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6

    الصورة الرمزية ســـالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    العمر
    34
    المشاركات
    3,657
    معدل تقييم المستوى
    374

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    الكشف عن جين الألم قد يحد منه

    لم يأل الأطباء جهدا في محاولتهم لتفسير السبب الذي يجعل بعض الناس يحس بالألم أكثر من غيره ويتحمله بدرجة أقل* لكن ها هي مجموعة من العلماء تؤكد أنها اكتشفت الجين المرجح أن يكون مسؤولا عن الألم* مما يعني أن العلاج الجيني قد يصبح في المستقبل خيارا أفضل لمن يعانون من آلام حادة ومزمنة.

    يقول الأستاذ بجامعة كامبريدج الدكتور جوفري وودز إن اكتشاف الجين المسؤول عن الألم يزيد كثيرا من احتمال السيطرة على الألم والقضاء عليه.

    ويضيف أن عقاقير مكافحة الألم التي لا تسبب آثارا جانبية خطيرة ظلت دوما هدف الأطباء والباحثين في مجال الصناعات الطبية.

    لكن فعالية هذه العقاقير لا تزال -حسب وود- محدودة حيث لا تناسب حالة 50% ممن يتناولونها* مما يؤكد الحاجة الماسة لتطوير طرق أفضل للعلاج.

    ويعاني عدد كبير من الناس عبر العالم من الآلام المزمنة نتيجة الإصابة بالجروح أو بسبب التهاب المفاصل، الأمر الذي يؤثر على كل جوانب حياتهم وغالبا ما يعرضهم للاكتئاب.

    وقد اكتشف العلماء الجين المذكور من خلال دراسة شملت 578 شخصا يعانون من التهاب المفاصل* كما عثروا على الجين ذاته عند المرضى المصابين بعرق النساء ومشاكل الظهر والتهابات البنكرياس.

    وأظهرت دراسة لاحقة أجريت على 186 امرأة سليمة أن إحساس من لديهن ذلك الجين بالألم كان أشد مقارنة بغيرهن.

    وقد لاحظ الباحثون أن البروتين الذي تنتجه نسخة الجين المتحور المعروفة بـ"سي أس أن 9 أي" تبقي مفتوحة لفترة أطول من البروتين العادي، ويعتقدون أن ذلك يزيد من تنشيط الأعصاب التي ينتج عنها الإحساس بالألم والكسل.

    ويرجح هؤلاء الباحثون أن تكون العقاقير التي تغير وظيفة "سي أس أن 9 أي" مفيدة في علاج أمراض مزمنة كآلام المفاصل والظهر.

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8...D60224CF43.htm

  7. #7

    الصورة الرمزية ســـالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    العمر
    34
    المشاركات
    3,657
    معدل تقييم المستوى
    374

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    اكتشاف صلة بين الصلع وفقدان أحد الجينات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يعتقد باحثون يابانيون أنهم تمكنوا عبر تجربة على الفئران من اكتشاف صلة محتملة بين تساقط الشعر وبين عدم وجود جين معين* وقد يمكن مثل هذا الاكتشاف من تطوير علاج للصلع البشري.

    فقد أظهر فريق علمي ياباني عبر التجربة أن غياب جين "
    Sox21" الذي يوجد لدى كل من الإنسان والفأر يمكن أن يسبب تناقصا مبكرا في شعر الرأس.

    فقد لاحظ الباحثون بعد إعاقتهم لهذا الجين لدى الفئران أنها تبدأ فقدان شعر الرأس بعد حوالي 15 يوما من ولادتها وأنها تفقد كل شعر رأسها بعد ذلك بأسبوع.

    وتوضح الخبيرة في نمو الثدييات بالمعهد الياباني القومي للجينات يوميكو ساغا أن "شعرا جديدا ينمو عادة مكان الشعر المتساقط* لكن في حالة هذه الفئران التي تفتقد جين
    Sox21 فإن الصلع يجتاحها بصورة مبكرة وتبقى دون شعر لفترة أطول".

    وأكدت الخبيرة أنه حتى في حالة نمو شعر جديد فإنه يتساقط كذلك بسرعة.

    ويعرف عن الجين المذكور أنه يلعب دورا في تكون الخلايا الدماغية* إلا أن البروفسورة ساغا تؤكد أن فريقها هو الأول الذي يكتشف علاقة محتملة بين
    Sox21 وبين الصلع.

    وقد مكنت دراسة أكثر عمقا أجراها هذا الفريق بالتعاون مع البروفسور بمدرسة الطب بجامعة كيو* هيديوكي أوكانو من اكتشاف أن عدم وجود هذا الجين يسبب تشوها في تكوين الغشاء الخارجي الرقيق للشعر* الذي له بطبيعته بنية قشرية تمكنه من الالتصاق بالشعر.

  8. #8

    الصورة الرمزية حنــــان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    بين (س) وَ ( ي )
    العمر
    36
    المشاركات
    5,846
    معدل تقييم المستوى
    351

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    الإجهاض في حمل أطفال الأنابيب يزداد مع ارتفاع عمر المرأة وضعف الاستجابة لتنشيط المبيض


    أ.د.محمد بن حسن عدار
    في دراسة نشرت في مجلة Reprod Biomed الالكترونية في مايو 2010 عن مخاطر الاجهاض بعد عمليات التلقيح الصناعي وعلاقتها بعمر المرأة ومستوى استجابة المرأة لتحفيز المبيض، وقام بها الدكتور Haadsma وزملاؤه في هولندا، راجع الفريق قاعدة بيانات ل 8457 دورة لاطفال الانابيب وقد حدث الحمل في 1825 حالة حيث استمر الحمل في 1468 وحدث الاجهاض في 357 حالة. وقد تمت دراسة استجابة المبيض للتحفيز بالمنشطات الهرمونية وعلاقتها بالاجهاض. وقد تبين ان نسبة حالات الاجهاض ترتفع في المرضى ضعيفي الاستجابة للمحفزات الهرمونية بالمقارنة باللواتي لديهن استجابة جيدة للتحفيز وذلك بنسبة 29.9% الى 18.5%. وبين الباحثون ان نسبة حالات الاجهاض تزداد في المرضى ضعيفي الاستجابة للتحفيز اذا كان عمر المرأة يزيد على 36 عاماً. واضافت الدراسة ان حالات الاجهاض تزداد في السيدات المدخنات واللواتي لديهن تاريخ مرضي للاجهاض وفترة طويلة من عدم الانجاب.

    تاريخ الخبر 2010-05-11


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9

    الصورة الرمزية حنــــان
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    بين (س) وَ ( ي )
    العمر
    36
    المشاركات
    5,846
    معدل تقييم المستوى
    351

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    يمكِّن العلماء من تشخيص الأكثر استعدادًا للمرض
    إكتشاف عوامل المخاطر الجينية لسرطان الثدي

    لؤي محمد



    GMT 9:00:00 2010 الثلائاء 11 مايو








    تم إكتشاف عوامل المخاطر الجينيّة لسرطان الثدي، ويمكّن هذا الاكتشاف العلماء من تشخيص النساء الاكثر استعدادًا للإصابة بالمرض، وجرت الدراسة في معهد بحوث السرطان البريطاني ووجد أن النساء اللواتي لديهن تحويرات جينية معرضات للإصابة بالسرطان بنسبة 16% أكثر من غيرهن.


    لؤي محمد: وجدت دراسة جديدة أن النساء اللواتي لديهن خمسة تحويرات جينية أكثر احتمالا للإصابة بسرطان الثدي بنسبة 16% عن غيرهن.
    وبفضل هذا الاكتشاف اقترب العلماء خطوة من التمكن من تشخيص النساء الأكثر استعدادا للإصابة بسرطان الثدي بعد اكتشاف خمسة تحويرات تزيد من احتمال الاصابة بالمرض.
    وجرت الدراسة في معهد بحوث السرطان البريطاني ووجد أن النساء اللواتي لديهن تحويرات جينية معرضات للإصابة بالسرطان بنسبة 16% أكثر من غيرهن. فمن خلال مقارنة الشفرات الجينية لأكثر من 16500 امرأة مصابات بسرطان الثدي أو من عائلاتهن إصابات مع 12 ألف امرأة سليمة ومن دون أي تاريخ عائلي للمرض تم تشخيص مناطق في الحمض النووي مسؤولة عن مخاطر الإصابة بالسرطان.
    ونشرت هذه الدراسة في مجلة "نيتشر جينيتكس". وقالت الدكتورة هيلين جورج رئيسة قسم المعلومات في مركز "بحوث السرطان في المملكة المتحدة" لمراسل صحيفة الغارديان اللندنية إن "هذه الدراسة هي الأكبر من نوعها لاستكشاف التحويرات الجينية التي تساهم في زيادة مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. وأخذنا هذا البحث خطوة أقرب لتطوير لتشخيص أي النساء الأكثر استعدادًا للإصابة بالمرض . وفحص كهذا قابل لمساعدة الأطباء على تشخيص من هي أكثر استعدادًا وعلى ضوء يمكن القيام بقرارات لتقليل فرص تطور المرض لاحقًا لديهن".
    ويحتوي موقع تم تشخيصه حديثًا داخل الحمض النووي لى الجين "سي دي كاي 2 أن أيه" وهو يقوم بتنظيم انقسام الخلايا وفي الكثير من الأورام يجري تحوير فييه. كذلك ربط هذا الجين بزيادة احتمال الإصابة بسرطان البشرة.
    أما البروفسور نازنين رحمان من معهد بحوث السرطان فقالت إن النتائج "تأخذ كل المناطق الجينية ذات العلاقة بمخاطر الإصابة بسرطان الثدي ويبلغ عددها 18 لكننا ما زلنا لا نعرف أي جين يسبب في زيادة احتمالات الإصابة. لذلك فإن تشخيص الجينات المعنية والآليات التي يحدث وفقها سرطان الثدي أساسي لزيادة فهمنا للمرض أولاً ولتطوير علاجات له ثانيًا".
    وتسود قناعة أن المخاطر المتوارثة ناجمة عن عوامل جينية مشتركة مثل التحويرات الجينية التي يغذي كل واحد منها مخاطر الإصابة. ويبدو أن أكثر التحويرات المكتشفة حديثًا هي تلك التي لها علاقة بسرطان الثدي المتحسس للهورمونات. وأكثر أشكال السرطان هي تلك المحفزة بوساطة هورمون الاوستروجين.

    http://news.se77ah.com/news
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10

    الصورة الرمزية ملاااك
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    الدنيا
    المشاركات
    7,707
    معدل تقييم المستوى
    400

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    تسلمي ملكه موضوع جدا راقي ويستحق التثبيت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وحدويين .. ولا في مجتمعنا شاذ .. ولا فينا انفصالي
    وحدويين .. ولا هذا جنوبي عاد .. ولا هذا شمالي
    بات يحضنا وطن .. وحدوي اسمه اليمن
    رفرفي يا راية الوحدة .. تملّي في العلالي
    ع الوحدويين

    وحدويين وما نرضى بوحدتنا بديل

  11. #11

    الصورة الرمزية ســـالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    العمر
    34
    المشاركات
    3,657
    معدل تقييم المستوى
    374

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    &&&الزعفران ...علاج أساسي لمنع فقدان البصر &&&

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    وجدت دراسة إيطالية أن نبتة الزعفران يمكن أن تصبح علاجا أساسيا لمنع فقدان البصر في مرحلة الشيخوخة، وربما تساعد في تحسين البصر لدى بعض الناس الذين يعانون من أمراض العيون المسببة للعمى.

    وتوصلت البروفيسورة سيلفيا بستي وزملاؤها بجامعة لاكيلا في إيطاليا، إلى أن للزعفران تأثيرات هامة على المورثات المنظمة لعمل خلايا العين الأساسية للإبصار، بحسب المركز الطبي الافتراضي (VMC).

    وجدت الدراسة أن هذه النبتة الذهبية الغالية والمستخدمة في الطهي والمأخوذة من زهور الزعفران، لا تحمي فقط خلايا الإبصار المستقبلة للضوء من العطب، بل قد تعمل على إبطاء أو عكس مسار الأمراض المسببة للعمى، مثل التنكس البقعي (الشبكي) المتصل بالعمر (AMD)، والتهاب الشبكية الصبغي.

    وفي روما أظهرت تجربة سريرية لعلاج مرضى بالتنكس البقعي المتصل بالعمر باستخدام مكملات غذائية من عشبة الزعفران، مؤشرات مبكرة على إمكانية شفاء واسترداد خلايا العين المعطوبة.

    وتقول البروفيسورة بستي إن الزعفران ليس فقط مضاد للأكسدة، بل يبدو أن له عدداً من الخصائص الأخرى التي تحمي البصر.

    "
    أظهرت دراسة أن تغذية الحيوانات بالزعفران ستقي العين من الآثار الضارة للضوء الساطع، وهو ما يعانيه الجميع لدى التعرض لأشعة الشمس المباشرة
    "
    وقاية وعلاج
    ويبدو أن الزعفران يؤثر على المورثات المنظمة لمحتوى أغشية الخلايا من الأحماض الدهنية، وهذا يجعل خلايا الإبصار أقوى وأكثر مرونة.

    كما أظهر الباحثون في دراسة لنماذج حيوانية في المختبر أن تغذية الحيوانات بالزعفران ستقي العين من الآثار الضارة للضوء الساطع، وهو ما يعانيه الجميع لدى التعرض لأشعة الشمس المباشرة.

    وتشير بستي إلى مجال بحثي آخر وجد الزعفران فعالاً في تناول أمراض العين الوراثية، كالتهاب الشبكية الصبغي، والذي قد يسبب العمى مدى الحياة لمرضى في سن الشباب. فقد أظهرت دراسة النماذج الحيوانية للمرض أن الزعفران يتيح أفقاً لإبطاء تفاقم فقدان البصر.

    وعندما أعطيت مكملات الزعفران لمرضى بشر يعانون من التنكس البقعي المتصل بالعمر، والذي يسبب فقداناً كاملاً أو جزئياً للبصر لدى كثير من المسنين، ظهرت علامات شفاء خلايا الإبصار.

    وقد عبرت بستي عن بالغ سعادتها بهذه النتائج المبكرة، وقالت إنها وزملاؤها سيقفون على المزيد من فوائد وإمكانات وآليات عمل الزعفران عندما تكتمل تجاربهم التي يترقبون نتائجها لاحقاً هذا العام.

    "
    من مزايا الزعفران المؤكدة أنه آمن للاستخدام البشري ويستخدم في الطهي والعلاج منذ ثلاثة آلاف سنة
    "
    المكونات الفعالة
    ويتوقع أن يجرّب العلاج بمكملات الزعفران كجزء من دراسة أوسع نطاقاً، تشمل مختلف الوسائل للحيلولة دون فقدان البصر لدى البشر في كل من سيدني بأستراليا وروما بإيطاليا في وقت لاحق من هذا العام.

    من جهة أخرى يعمل فريق بستي على عزل واستخلاص المكونات الفعالة في الزعفران التي ينجم عنها مختلف تأثيراته المفيدة لحاسة البصر، وذلك بهدف تطوير علاجات (عقاقير)على أساس تلك المكونات.

    يذكر أن بستي بدأت دراسة تأثيرات الزعفران بجامعة لاكيلا بمدينة أبروتزي الجبلية الإيطالية، لأنه يُنتج هناك كمحصول محلي على نطاق واسع.

    وكان شائعا أن الزعفران مضاد للأكسدة، لكن لم يستكشف أحد إمكاناته وتأثيراته على البصر من قبل. ومن مزايا الزعفران المؤكدة أنه آمن تماماً للاستخدام البشري، ولا ضرر منه، ويُستخدم في الطهي والعلاج، منذ ثلاثة آلاف سنة.

  12. #12

    الصورة الرمزية ســـالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    العمر
    34
    المشاركات
    3,657
    معدل تقييم المستوى
    374

    رد: **اخر الأخبار الصحية والدراسات الطبية ***

    شكرا ملاك ^_^

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. عدن: المؤسسة الطبية الميدانية تدشن الحملة الصحية للتوعية من الأمراض‏
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-11-2012, 04:20 PM
  2. اللجان الطبية الميدانية بعدن تقيم دورة "التوعية الصحية للنازحين" لمرض الملاريا والضنك
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-05-2012, 02:30 AM
  3. مؤتمر ثاني للقرارات الصحية ورسم السياسات الصحية بعمران
    بواسطة سبأ نت - أخبار محلية في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-09-2010, 05:20 PM
  4. رئيس الوزراء يؤكد أهمية الارتقاء بالبحوث والدراسات الجامعية
    بواسطة سبأ نت - أخبار محلية في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-06-2009, 05:40 PM
  5. ربط كلية الطب في "مدينة فهد الطبية" بجامعة الملك سعود للعلوم الصحية في الحرس - الاقتص
    بواسطة أخبار موقع جوجل في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-06-2009, 09:00 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •