حدثت مجزرة 86
وصرخ الشعب وعرف مايعني الدمار والفتنه والعنصريه والطائفيه ..... وماذا تعني تلك المصطلحات على أرض الواقع فقد قتل حينها خيرة الرجال بالبطاقه الشخصيه وعلى حسب أنتمائه لأي المناطق ...........
وأقسم أن لايعيد الكره ....لن يشعر دعاة العنصرية والمناطقية بخطورة ما يدعون إليه إلا عندما تندلع الفتنة.. نحن الآن قد نستصغرها، لأنها مجرد كلمات وآراء.. نكاية بالنظام ..
لكن عندما تكون على أرض الواقع، لن يكون هناك أحداً منا حي على الأرجح كي نتذاكر أن فلان قال هذا الكلام من قبل أو لم يقله...
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
هذا أكبر دليل على أنك فتحي .. ذلك الفتحي العنصري منذ دخولك الملتقى
لقد كان الدكتور فارس طيباً معك في هذا الموضوع لأنه لم يزل في مرحلة المحاولة معك..
بعد كل هذه السنوات .. لست سوى داعية قتل وإجرام وعنصرية ومناطقية..
أطالب بثبيت هذا الموضوع ألف سنة في القسم العام
أو نقله إلى السياسي كي اقوم أنا بتثبيته.. حتى تنتهي مهمتي هناك
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
بواسطة: فارس محمد
متى سنصحوا ونعرف أن بداية كل دمار حل في بلادنا وقتل خيرة رجالنا ويتم أطفالنا ورمل أمهاتنا وأخواتنا كان تلك الأفه اللعينه ألا وهي الفتنه والطائفيه العفنه .
متى سنصحوا ونعلم أن تأخر اليمن وعدم قدرته على التقدم لتقديم الأفضل هو مثل هذه الحروب التي هي نتاج الفتن والعنصريه والطائفيه ومروجينها ......
الله يعيدك إلينا بالسلامة أخي
كتبت هذا الكلام قبل سنوات واليوم قد بدأت نتائج العنصرية وقتل بالهوية وأصبح الوضع آخر ولا يزال فتحي ومن اختار طريقه يفاخرون بهذا الكلام
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
There are currently 3 users browsing this thread. (0 members and 3 guests)
Posting Permissions
Bookmarks