لا أعتقد أن المسألة ناشئة بالضرورة عن التكبر أو اللؤم.. وإن كان الحسد (أو الغيرة حسب تعبيرك) له علاقة لا بأس بها..Originally Posted by نورالعين
ما أعتقده هو أن أزمة التقدير ناشئة عن غياب ثقافة التقدير والتثمين فينا كمجتمع..
أحييك وأشكر مرورك المفيد..
(طبعا لم أقل مرورك الكريم لأن "مرور الكرام" تستعمل للدلالة على بهاتة الأثر)
أشكرك على الإفادة والإشادة..
وأرى أن ما يحدث في مجتمعنا اليمني هو أنه لا ثمّ تقدير بالعطاء ولا باللسان، أو حتى، على الأقل، بكف الأذى وترك التشكيك فيمن يصابر ويوفقه الباري وينجح..
كم من اليمنيين من يقول لزوجته أو أمه أو أخته بعد تناول وجبة لذيدة: "تسلم اليد اللي طبخت"..
أما التحفيز الإيجابي للأبناء فحدث ولا حرج..
تحياتي وتقديري
مكررة.. المعذرة
أهلا بشيخ الملتقىالتقدير ان تعطي كل شئ قدره
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ
اما التقدير ان تقدر الشخص بعمله وحسن ادبه واخلاقه
أحب . أعز. أقدر.احترم (فلان)
هل هناك فرق بين هذه المصطلحات الأربعه أم كلها تدور نحو محور واحد
والتقدير في امور المستبقل ان تقوم بعمل وتقدر له
نجاح معين اوعطيه نسبة نجاح وتجي النتايج معاكسه
للتقديراتك هل يرجع السو التقدير او الضروف خارج
عن اراده
شكرا لم استاذنا القدير
كما ذكرت أنت فإن النوع الذي أعنيه من التقدير هو أن نعطي لكل شخص قدره ومكانته من التوقير اللازم والثناء الحسن بما يحفزه لبذل المزيد ويشعره بأن الخير لايزال موجودا بين الناس..
وفي ذلك يقول الشاعر الجرجاني:
يقولون لي فيك انقباضٌ وإنما ** رأوا رجلاً عن موقفِ الذلِّ أحجما
أرى الناسَ من داناهُمُ هان عندهم ** ومن أكرَمته عزةُ النفسِ أكرِما
إذا قيلَ هذا مَنهلٌ قلتُ قد أرى ** ولكنَّ نفسَ الحرِّ تَحتَملَ الظَّمَا
ولم أبتذل في خدمة العلمِ مُهجَتي ** لأَخدمَ من لاقيتُ لكن لأُخدما
أأشقى به غَرساً وأجنيه ذِلةً ** إذن فاتباعُ الجهلِ قد كان أَحزَما
أقصد من الشاهد: هل ذوو البذل والمعرفة والعلم والأدب هم من يحظون بالمكانة في هذا المجتمع وعند هذه السلطة، أم اللصوص والسرق والمتمردون وقطاعو الطرق.. بالتالي في مجتمعنا وسلطتنا الحالية لا يُعطى لكل قدره..
ما أظنه هو أن فرقا بين الاعزاز والحب والتقدير.. فاللفظان الاولان يعبران عن مشاعر غير مبررة بالضرورة وتجاه أشخاص بعينهم..أحب . أعز. أقدر.احترم (فلان)
هل هناك فرق بين هذه المصطلحات الأربعه أم كلها تدور نحو محور واحد
والتقدير في امور المستبقل ان تقوم بعمل وتقدر له
نجاح معين اوعطيه نسبة نجاح وتجي النتايج معاكسه
للتقديراتك هل يرجع السو التقدير او الضروف خارج
عن اراده
شكرا لك استاذنا القدير
هذا النوع من التقدير -حسب تقديري- مصطلح علمي وليس قيمة معنوية محفزة.. ولا شك أن المرء الذي يحسن قراءة أمر ما من كافة جوانبه ويستعين بالله ويعمل حساب المتغيرات ويقلب كافة الاحتمالات.. قليلا ما يجانبه الصواب.. والمسألة تتوقف أيضا على القدرات الذاتية من شخص لآخر.. ومدى اكتمال المعطيات، وكذا مقدار الخبرة السابقة، وأخيرا كفاءة المستشارين..
لك مني فائق التقدير وجزيل الاحترام
قد يكون ما أعنيه كلمة الشكر التي تنطق باللسان.. لا أكثر ولا أقل.. وهذا لا يحتاج الى مهارات خاصة أو قدرات بلاغية قوية..
كلمة الثناء النابعة من القلب تصل الى القلب حتى لو لم تكن مرتبة الحروف..
والذين نقدرهم في قلوبنا ولا نجد بوسعنا ما يفيهم حقهم بالتأكيد تخبرهم عيوننا أننا نقدرهم.. أما الحاسد واللئيم فقسماته تفضحه حتى وإن كال الثناء بالأرطال والأطنان.. مع هذا؛ كم هو هو أن نعود ألسنتنا على قول كلمة الشكر مهما كانت معتادة.. ذلك أن حرارة الصوت وبريق العينين يتكفلان بترجمة ما تبقى من مشاعر امتنان في قلوبنا..
أشكرك كثيرا أيها الصامد الأنيق.. وأحسب أن في المقال أمثلة تجيب على تساؤلك الأخير..
تحية مباركة وتقدير عميم
سبحان الله لكلمات الشكر والثناء 00 مفعول على النفس كاسحر
والله احياناً الأنسان منا لا يحتاج إلى المال من المسؤال عنه من أب او ام او صاحب العمل 00
بقدر إحتياجة لكلمة
تكون بمثابة بلسم على النفس ودافعاً لتقديم الأفضل الذي يوازي هذا التقدير
أحد أسباب أنعدم الثقة في النفس والقدرات لدينا هو بسبب نقص التقدير
لكن جميل أن يكون هذا بلا إفراط ولا تفريط خاصة من الأهل وخير الأمور أوسطها
موضوع جداااااً رائع وكما قال الأخ سنان يجب أن يطبع ويوزع
لك خالص تقديري وإحترامي أستاذي عادل الأحمدي
[/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]
أمل = أسيل
معليش يا كبتن ... أيش من قات خزنت داك اليوم ...بالعكس بلادنا فيها كلام حلو كثير ..." تسلم يا سيد الناس " ، " الله يخليك يا كريمة " ، " يسلموا يا ورد " ، " خدمات لك .. من عندنا " ، " حياك الله يا كابتن" ، "ممكن شوية يا ملك" ، " تأمرونا بشيء" ، " شكرا جزيلا" ، " ربنا يحفظك" ، " الله يفتح عليك يا طيب "، " من عيوني التنتين"،" تسلم عيونك" ، " عشت يا حبيب الشعب" ، " يستر عليك " ، " يحفظ شبابك"...ده الكلام الي انا عايش عليه عمري كله كمتكلم و مستمع في الشارع و السوق و الطريق ، عند أبو الخضرة و صاحب القات و البنت الي تبيع الملوج، مش شايف الدنيا غوامق زي ما تتكلموا عنها.بالعكس نحن شعب ذويق و حبوب و متواضع ، بإمكانك بكل سهولة فتح باب مناقشة مع سائق باص أو شيبة عند بقالة أو بدء مزاح مع طالب جامعي أو موظفة حكومية.كون أنه البعض ما يحصلش احيانا كلمة شكر أو تقدير أو اعجاب ، فلا يعني هذا وجود خلل بالبلاد ، يعني الكلام المفروض يكون لأشخاص مش لمجتمع كامل.صحيح انه في ناس تف و مكاشرين ، و تصل حالتهم لقلة الأدب احيانا ، بس دونا الأسثتناء مش القاعدة أبدا ، وحتى دونا تلاقيهم قورين مع ناس و عسل مع ناس ثانيين ، مش قاعدة كلو حسب المووود والجو و الجلسة و الأخر .صدقنا أنت بس غير المقوت حقك و كل حاجة بتكون تمام.
مرحباً بالفيروس.. بس أشرت بالأحمر على بعض الألغام التي تحطها لتفجير الابتسامة والضحك..
باعتقادي على المستوى الشعبي هناك احترام مثلما ذكرت.. لكن هناك نقص تقدير من قبل المؤسسات لموظيفها.. من قبل المسؤول للموظف الناجح.. وأمثلة هذا كثيرة..
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
سبحان الله لكلمات الشكر والثناء 00 مفعول على النفس كاسحر
والله احياناً الأنسان منا لا يحتاج إلى المال من المسؤال عنه من أب او ام او صاحب العمل 00
بقدر إحتياجة لكلمة
تكون بمثابة بلسم على النفس ودافعاً لتقديم الأفضل الذي يوازي هذا التقدير
أحد أسباب أنعدم الثقة في النفس والقدرات لدينا هو بسبب نقص التقدير
لكن جميل أن يكون هذا بلا إفراط ولا تفريط خاصة من الأهل وخير الأمور أوسطها
موضوع جداااااً رائع وكما قال الأخ سنان يجب أن يطبع ويوزع
لك خالص تقديري وإحترامي أستاذي عادل الأحمدي
أشكرك يا أسيل شكرا جزيلا على المرور وروعة المشاركة
وكذلك على الرابك لقرآن تي في فقد حملت منه الكثير من السور.. ولك الأجر إن شاء الله.
تحياتي
كلامك مليح وان كان في موضوع مختلف..
اعجاباتي وتشكراتي وتحياتي
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Posting Permissions
Bookmarks