Results 1 to 2 of 2

Thread: أضرار التعليم المذهبي

  1. #1
    شاعر وخبير بالاعشاب الطبيه
    الطبيب البهلولي's Avatar
    Join Date
    Oct 2003
    Location
    اليمن
    العمر
    54
    Posts
    6,911
    Rep Power
    405

    Lightbulb أضرار التعليم المذهبي

    من المفترض أن تكون للبلاد سياسة تعليمية واضحة من أهم أهدافها توحيد الرؤى والأفكار وان تعتمد في تنشئتها للأجيال على كتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم بحيث يتربى جيل متعلم موحد العقيدة والثقافة متعاون متحاب يسعى لخدمة دينه ووطنه وأمته والدفاع عنه فحب الوطن من الإيمان.
    أما إذا ترك الحبل على الغارب وفتح المجال للاجتهادات والأهواء والتعصب للآراء والاجتهادات فإن الجيل سيتمزق وتذهب كل مجموعة إلى فريق أو مذهب أو صاحب فكرة ظنا منه أن الحق بيديه وأن ما عداه باطل وسيتفرع كل ذي رأي لإثبات صحة ما يعتقده وتكذيب الآخرين وبهذا تبث الفرقة ويزداد التشتت خاصة إذا ما علمنا أن الأعداء من اليهود والنصارى يسعون لإيجاد الخلافات بين المسلمين تنفيذا لقاعدتهم المعروفة (فرق تسد) وما يحدث بالعراق الشقيق ليس عنا ببعيد.
    وإذا كانت اليمن بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل العاملين المخلصين من العلماء ومن رجالات التربية والتعليم قد تنبهوا لهذا من وقت مبكر وكان لجهودهم في وضع السياسة التعليمية والتربوية والمناهج المنبثقة من الكتاب والسنة وابتعادهم عما يثير الخلاف والشقاق قد توحدت في الفكر والرؤى وتناست الخلافات المذهبية فإن هذا لم يعجب الكثيرين ممن لا يحلو لهم ذلك فقاموا بالكيد والدفع بالبعض لتبني مؤسسات تعليمية وتربوية قائمة على أساس مذهب وخلافة ظنا منهم أنهم بعملهم هذا سيقضون على توجهات معينة أو سيقضون على الإسلام بنشر الخلافات بين أبنائه خاصة مع وجود العديد من المنظمات المشبوهة التي تعمل ليل نهار ويساعدهم من أبناء جلدتنا ممن غرر بهم.
    ولهذا تقع المسئولية على الدولة وعقلاء البلد ومن يهمهم أمر هذا الدين وأمر البلاد والعباد في التنبه لخطورة التعليم القائم على أسس مذهبية في تفتيت الأمة والنيل من وحدتها والتنبه للمنظمات الدولة العاملة في مجال التربية والتعليم تحت مسميات مختلفة ويدعم بقصد وبدون قصد وبحسن نية أو بسوء نية من بعض القيادات التربوية فالتعلم صمام أمان المجتمعات وعلى الجميع أن يعي خطورة المرحلة وكيد الأعداء.


    أهمية التعليم الإسلامي الخالي من التعصب المذهبي

    يظن البعض أن محاربة الأفكار والمبادئ المتطرفة من وجهة نظره هو بإيقاف التعليم الإسلامي وهذا هو التطرف بعينه فالحاجة لدى البشر ملحة في تعلم العلوم الشرعية وإذا لم تقم الدولة بإشباع هذه الرغبة بطريقة رسمية ومنتظمة بفتح المدارس والمعاهد والكليات والجامعات الإسلامية وإعداد المناهج السليمة والاستعانة بالعلماء العاملين الذين يهمهم صلاح الدين والدنيا ومن كنوز العلماء اليمنيين كالشوكاني وابن الأمير الصنعاني والقاضي العمراني وغيرهم من العلماء من العالم الإسلامي الذين تركوا كنوزا كثيرة.
    وما لم يتم تحصين الجيل وإروائه من هذا العلم بصورة رسمية فإنه سيسلك طرقا أخرى لإشباع رغبته قد لا تكون صحيحة وسيجد نفسه متعصبا لمن تعلم منه ومعاديا للآخرين وسيقدم نفسه رخيصة في سبيل ما اعتقده وإن كان باطلا ظنا منه أنه يدافع عن الإسلام وإن مات سيموت شهيدا فيقوم باتخاذ كل ما بوسعه للدفاع عما يعتقده ولو أدى الأمر إلى تقديم نفسه فداء لذلك.
    ولهذا يجب على من يقفون أما التعليم الشرعي أن يراجعوا أنفسهم وأن يوقنوا أن هذا التعليم للنشء كالماء والهواء وأن يكفوا عن محاربة هذا النوع من التعليم وأن يولوه ما يستحقه من الاهتمام والرعاية فخير لهم أن يتعلم الناس في ضوء الشمس ما ينفعهم في أمور دينهم ودنياهم من أن يتعرضوا للكبت ويسعون للحصول على أي تعليم مذهبي قد يجرهم إلى ما لا يحمد عقباه دون علم أو قصد منهم ويكون السبب هو من حرمهم من تعلم العلوم الشرعية بصورة رسمية.

    لماذا نعيب على الآخرين اللجوء إلى التعليم المذهبي

    لو كانت السياسة التعليمية والتربوية في اليمن قد أعطت التعليم الشرعي ما يستحقه من الرعاية والاهتمام ووضعت الأسس والضوابط لهذا التعليم وأوجدت منهج موحد الرؤى والأفكار يشبع رغبات النشء في تعلم مثل هذا العلم وقامت بالإشراف المباشر على ذلك لما لجأ البعض لتعلم العلم الشرعي في أماكن أخرى غير التربية والتعليم والحرمان من هذا العلم بصورة نافعة جعل البعض يسعون لإشباع رغباتهم في تعلم مثل هذه العلوم من منابع أخرى وتربوا على إتباع مذهب معين أو طريقة معينة وظنوا أن هذا هو الإسلام وبالتالي بذلوا في سبيله الغالي والنفيس حتى قدموا أرواحهم ظنا منهم أنهم يدافعون عن الإسلام وأن الذين يحاربونهم لا يفهمون الإسلام الصحيح وهذه نتيجة حتمية لتوجهات البعض لمحاربة التعليم الشرعي الرسمي وتشجيع التعليم المذهبي بقصد الكيد لفئة معينة من الناس فإذا بالشر يصيب الجميع.

    التعليم المذهبي وأثره على تربية الأجيال

    كان التعليم قبل ثورة 26 سبتمبر 1962م يقوم على الأفكار الخاصة لمذهب معين يفرض على الناشئة أتباع هذا المذهب والالتزام بما يعتقده أصحابه سواء كان موافقا لما جاء في الكتاب والسنة أو مخالفا له ويربى النشء على أن ما يعتقدونه هو الحق وما عاداه باطل وكل من يخرج عنه ناصبي وحكمت اليمن باسم معتنقي مذهب معين وفرضوا أنفسهم أوصياء على الناس، فقامت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر الخالدة عام 1962م وقضت على التسلط والطغيان وكان من أهم أهدافها إقامة حكم جمهوري شوروي عادل مستمد من الدين الإسلامي الحنيف وتعددت الرؤى بعد الثورة بين من يظن أن القضاء على الحكم الأمامي الفردي المتسلط يعتبر قضاء على الإسلام وخروجا عنه ورددت شعارات بقصد وبدون قصد كقولهم (لا يحكم الشعب بعد اليوم من صلى) وقولهم (بسم هذا التراب ...) وكان التوجه العلماني قويا وعامة الشعب لا يعرفون من الدين إلا التبرك وأصبح الوضع في تطرف جديد وبما انه لا يخلو أي مجتمع من مصلحين وعقلاء فقد كان لهم الدور الكبير في تبصير الناس بعظمة الإسلام وسماحته فقاموا بإعداد المناهج العلمية المستمدة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم دون التعصب لأي مذهب ووافق عليها علماء اليمن العاملين من مختلف المذاهب كما أنشئت الهيئة العامة للمعاهد العلمية في عقد السبعينات وقامت بفتح المعاهد العلمية في مختلف أنحاء اليمن واعتمدت منهج الوسطية القائم على الكتاب والسنة وتجنبت الخلافات المذهبية وكان لها دور كبير في توحيد فكر الأمة والقضاء على التعصبات والخلافات المذهبة فكان لمنهج التربية والتعليم ومنهج المعاهد العملية الدور الكبير في تنشئة الأجيال على حب الوطن وخدمته والدفاع عنه وفي تثبيت الوحدة الوطنية والسعي لإقامة الوحدة اليمنية المباركة حيث شارك جيل الثورة في إقامتها ومن ثم تثبيتها..
    وبعد الوحدة المباركة أعيد صياغة المناهج بطريقة توفيقية أثرت عليها عملية التقاسم التي شملت كل شيء بما فيها التعليم ومؤسساته وبعد حرب صيف 94م تنبه العقلاء في التربية والتعليم وقاموا بتدارك الأمر وإعادة النظر في المناهج بما يتناسب وأهداف الثورة اليمنية الخالدة سبتمبر وأكتوبر وبما لا يتعارض مع تعاليم ديننا الحنيف مع الأخذ في الاعتبار التطورات والمستجدات العلمية.
    1
    ومع مرور الأيام ودخول الأحزاب في صراعات ومناكفات ومكايدات أثرت على كل مجالات الحياة وفي مقدمتها تربية النشء فبدأ كل حزب يكيد للآخر فتم السعي لإلغاء احد المؤسسات التربوية التعليمية الناجحة والتي يشهد لها الكثير بنجاحها في العملية التعليمية والتربوية وبمساهمتها في تثبيت الوحدة الوطنية وتوحيد فكر الشعب اليمن فتم إلغاء المعاهد العلمية فكانت الطامة على الشعب اليمني حيث فقد الكثير من أولياء أمور الطلاب الأمل في تربية أبنائهم وبناتهم وكانت الصدمة كبيرة في البداية.

    ولقد تركت المعاهد العلمية فراغا تعليميا كبيرا ولم يكتف بعض ممن كان وراء إلغاء هذا النوع من التعليم بالإلغاء بل قام بدعم وتوجيه جهات معينة لتبني تعليم قائم على أسس مذهبية وسلالية نكاية باتجاه معين ظنا مهم أن تشجيعهم لمثل هذه الأنواع من التعليم سيؤثر على فئة معينة متناسين مصلحة الشعب وخدمة الإسلام التي تهم الجميع فتنوعت مصادر تربية النشء برؤى مختلفة ومتناقضة فهذا يفتح حوزات لتدريس مذهب معين وذاك يفتح معهد لتدريس اتجاه معين وبدأت النتوءات تظهر وبدأت الخلافات وبدأ الخرق يتسع فكانت البداية ما حدث في صعدة والذي يعد نتيجة حتمية ساهم فيها الكثير بقصد وبدون قصد وإذا لم يتم تدارك الأمر بوضع رؤية مشتركة موحدة منبثقة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ويتم اعتمادها وسيلة لتربية النشء وتأليف المناهج وللسياسة التعليمية والإعلامية في البلاد فإن الخرق سيتسع على الراقع فمن المفترض أن تكون هناك محددات وضوابط شرعية مجمع عليها لا تتحيز لأي مذهب أو أي فئة في التعليم العام والتعليم الجامعي كون النشء في هذه الفترة يحتاج إلى رؤية واحدة وصفاء القلوب والتعاون والتربية على المحبة والإخاء وحب الإسلام والوطن والدفاع عنه وإذا كان ولا بد أن يكون للمذاهب نصيب من الدراسة والتمحيص فلتخصص رسالات في الماجستير والدكتوراه للبحث في هذا المجال من قبيل التأصيل وليس التعصب الأعمى لمذهب ضد الآخر ولا لفكرة ضد الأخرى فالعودة إلى منابع الإسلام الصافية الكتاب والسنة هي الحل لكل مشاكل البلاد التربوية والتعليمية والاقتصادية والاجتماعية وهي صمام الأمان.

    ماذا لو اعتمد التعليم المذهبي في اليمن؟


    تصور أخي لو أن اليمن اعتمدت في سياستها التعليمية على التعليم المذهبي كم تحتاج من الكتب لطباعتها فكل مذهب سيطالب بطباعة كتب تعليمية لأبنائه وستجد أن الفصل الواحد والمدرسة الواحدة مقسمة إلى مجموعات كل مجموعة تطالب بالدراسة حسب مذهبها وبدلا من بث روح الوئام والوفاق والإخاء بين التلاميذ والطلاب فإن البديل هو الشقاق والخصام والتعصب للرأي والسعي لإبطال الرأي المخالف والكيد له بل وتكفيره.
    ولذا يجب على الدولة ممثلة بوزارة التربية والتعلم أتباع سياسة تربوية تعليمية موحدة منبثقة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم مبتعدة عن كل ما يثير الخلاف ساعية لبث روح الإخاء والوئام والوفاق وتربية النشء على حب الإسلام واحترام الآخرين والتعاون وأن تكون هناك محددات وضوابط لتأليف المناهج وأن يستفاد من كنوز العلماء العاملين اليمنيين كالشوكاني وابن الأمير الصنعاني الذين اعتمدوا منهج الوسطية والاعتدال في مؤلفاتهم ولم يتعصبوا لمذهب دون آخر مع الاستفادة من كنوز العلماء في العالم الإسلامي.
    فالجيل إذا أحسن تربيته وتربى على الإسلام والأخلاق والفضيلة والتسامح فإن هذا كنز كبير لليمن أما إذا تربى على الحقد والكراهية والمكر وعد القبول بالآخر فإنه سيكون وبالاً على المجتمع بأسره خاصة مع وجود الخطط والبرامج للأعداء للنيل من العقيدة والوطن وثرواته وخيراته.


    المصدر - موقع التجمع اليمني للاصلاح

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اشكر الاخت مزاين على التوقيع

  2. #2


    Join Date
    Nov 2002
    Location
    صنعاء
    Posts
    1,441
    Rep Power
    298
    الدكتور البهلولي
    السلام عليكم ورحمة الله
    مشكور على الموضوع وكمشرف على هذا القسم وجب علي الوقوف عند كل كلمة نقلتها اخي الكريم


    من المفترض أن تكون للبلاد سياسة تعليمية واضحة من أهم أهدافها توحيد الرؤى والأفكار وان تعتمد في تنشئتها للأجيال على كتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم بحيث يتربى جيل متعلم موحد العقيدة والثقافة متعاون متحاب يسعى لخدمة دينه ووطنه وأمته والدفاع عنه فحب الوطن من الإيمان.
    أما إذا ترك الحبل على الغارب وفتح المجال للاجتهادات والأهواء والتعصب للآراء والاجتهادات فإن الجيل سيتمزق وتذهب كل مجموعة إلى فريق أو مذهب أو صاحب فكرة ظنا منه أن الحق بيديه وأن ما عداه باطل وسيتفرع كل ذي رأي لإثبات صحة ما يعتقده وتكذيب الآخرين وبهذا تبث الفرقة ويزداد التشتت


    اخي الطبيب
    توحيد العقيدة امر مطلوب والخلاف العقدي بشكل عام خلاف بين كفر وايمان
    غير ان المقال خلط بين الاختلافات الفقهية والعقائدية وعدها شيء واحد

    الاجتهاد لا بد ان يكون مفتوح لكل من وصل الى مرحلة الاجتهاد ليجتهد في دائرة الاجتهادات
    وهذا العمل من المجتهد هو له يسعى هو بنفسه للوصول للحق
    وليس الغرض من اجتهاده تكوين مذهب جديد او حشد اتابع او تكوين جماعة

    والخلل يأتي من العامة عندما يقلدوا اجتهاد شخص ما دون بينة ولا بصيرة
    فالحل يكون في توعية العامة لنزع مشاعر العصبية من قلوبهم

    وخير مثال على هذا
    هو مجتمع الصحابة فقد كانت لابن عباس مثلاً اقوال في بعض الامور غير اقوال ابن مسعود غير اقوال ابن عمر
    لكن لم نسمع عن
    مذهب الابن عباسية
    ولا
    مذهب الابن عمرية
    ولا
    مذهب الابن مسعودية

    فالاجتهاد شيء والتمذهب شيء اخر


    كان التعليم قبل ثورة 26 سبتمبر 1962م يقوم على الأفكار الخاصة لمذهب معين يفرض على الناشئة أتباع هذا المذهب والالتزام بما يعتقده أصحابه سواء كان موافقا لما جاء في الكتاب والسنة أو مخالفا له ويربى النشء على أن ما يعتقدونه هو الحق وما عاداه باطل وكل من يخرج عنه ناصبي وحكمت اليمن باسم معتنقي مذهب معين وفرضوا أنفسهم أوصياء على الناس، فقامت ثورة السادس والعشرين من سبتمبر الخالدة عام 1962م وقضت على التسلط والطغيان

    انا صغير العمر لم اعش فترة الامام
    لكني وبصراحة لا اصدق ما يقوله من قاموا بالثورة على الامام
    وبصراحة انا في داخلي احب الامام
    قرأت مرة في احدى الكتب كلاماً للقاضي العمراني
    في ان عالماً من العلماء في اليمن في ذمار كان يدرس الناس من صحيح البخاري
    وكان في المسجد نفسه شخص زيدي غضب من تدريس هذا العالم لصحيح البخاري
    فذهب الى قبائل ذمار واخبرهم ان فلانا ناصبي يكره ال البيت فاحتشدت قبائل ذمار حول المسجد
    وكان العالم حكيما فقام بفتح كتاب صحيح البخاري باب فضائل الامام علي
    فلما سمع القبائل كلام العالم من صحيح البخاري رجعوا وهدئوا وعلموا ان ذاك الشخص حاقد يكذب على العالم
    ورفع الامر الى الامام فاوقف ذاك الشخص الكاذب الحاقد واعطى الامان للعالم الذي يدرس صحيح البخاري

    فهذا الكلام يناقض ما يقوله هؤلاء من الامام كان يفرض مذهبه على الناس والله اعلم



    اخيراً اقول
    انا تخرجت من معهد صنعاء العلمي (في الثانوية)
    وبقرب المعهد تماما مدرسة اسمها مدرسة دار العلوم

    وتلك المدرسة شيعية معروفة
    ومنهجها مختلف في الدين
    كتاب التوحيد عندهم مختلف
    ولا ادري هل الغيت تلك المدارس والا بس حكومتنا الغت المعاهد


    تحياتي والسلام ختام

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. Replies: 0
    Last Post: 28-05-2012, 02:31 PM
  2. هذا التصعيد السياسي المذهبي إلى أين؟
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 01-05-2012, 04:40 PM
  3. شرارة للصراع المذهبى تحدث تأثيرا فى اليمن المضطرب
    By أخبار التغيير نت in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 04-12-2011, 12:10 AM
  4. الصراع المذهبي بين الزيدية والوهابية ودور الإعلام في ترسيخ التسامح
    By أخبار التغيير نت in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 06-06-2009, 10:20 AM
  5. مؤتمر الهوية بالخليج يدعو للحد من الصراع المذهبي
    By موقع قناة الجزيرة in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 17-04-2009, 03:50 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •