Results 1 to 3 of 3

Thread: مغامرات سليم ،،، الجزء الأول ( 1 ) ،،،

  1. #1

    إحساس إنسان's Avatar
    Join Date
    Jan 2009
    Location
    أيمنا أخطو فهناك وطني ،،،
    Posts
    2,790
    Rep Power
    257

    مغامرات سليم ،،، الجزء الأول ( 1 ) ،،،

    السلام عليكم شباب وفتيات ،،، >>>>>>>>>>> أوووما فتيات تذكرني ببرنامج تلفزيوني:d

    مساء الخير وجود مورننج وكل شي >>>>>>>>>> وش يحس به الأخ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    كيفكم تمام >>>> آي ويتش تكونو كويسين ،،، >>>> يبي يعلمكم إنه يعرف كم كلمه عنجليزي ،،،نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    المهم أنا قريت هالقصه صراحه روعه روعه وكاتبها أبدع فيها دخل كلمات عاميه على كلمات فصيحة فأعطى القارئ جو من المتعه والمشاعر النبيله ،،، >>>>>>> طبعا المشاعر النبيله داخله غلط (;بس عشان فيها نبيله صراحه تذكرت بنت عمي وكتبتها خخخخ :dنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تفضلوا ،،،، الجزء الأول من يوميات سليم ،،، طبعا مع بعض التعليقات الخاصة من حضرتي أنا شخصيانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    --------------------------------------------------------------

    أوه سوري نسيت أعطيكم شخصيات القصة :

    سليم >>>>>> بطل القصه المعرس اللي تمنى إنه ما انخلق ولا انولد بعد ما تزوج >>>> أدري مافي أزين من العزوبيه بس مشكله اللي تلعب عليهم البنات خخخخ ،،،

    سعديه >>> الزوجه الأولى طبعا برميل يتحرك على الأرض >>>> يا رب يا رب يا رب ما أبي أتزوج نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    سكينه >>> الزوجه الثانية وفي روايه ( عود الأسنان المتحرك ) ،،،

    سوير >>> يعني ساره بس هذا الدلع حقها طبعا هاذي العقل المدبر حق برميل النفط المتحرك سعديه >>> ياما تحت السواهي دواهي أدري البنات ما فيهم خير وحده وحده وحنا الشباب دايم مظلومين وعلى نياتنا ،،،


    -------------------------------------------------------------
    -------------------------------------------------------------
    ------------------------------------------------------نبدأ----

    تزوج ، أعرس ، لقينا لك وحده ، متى ناوي ..

    تلك كانت العبارات القاسية التي تصب في أذن ( سليم ) عندما يحتسي قدحا من الشاي مع أسرته التي لا تمت للواقع بأي صلة ، فالكل له مآربه من تزويجه ، أمه تريد أن ترى أولاده الذين سيكتسحون الساحة بجمالهم ( أيه هين ) ، وأخته تريد تزويجه من صديقتها كي تجلس معها كل يوم وكأن منزلهم عبارة عن كفي يتواعد فيه الأصدقاء ..

    عاش تحت ثقل الضغوط التي لا يرفعها بطل كمال الأجسام حتى وافق وتزوج من فتاة ( سمينه ) تدعى ( سعديه ) حاول رفضها ولكن والدته أقنعته ومدحتها له ( السمنه تروح يا ولدي بس أهم شي حرمة مؤدبه ومرتبه وبعدين ادفا لك ) .. شعر من خلال كلام والدته بأنه تزوج من موقد وليس من امرأة .

    رضخ للأمر الواقع ودخل عش الزوجية الذي بالكاد كفاه هو وهي بسبب سمنتها المفرطة والتي عكست مع الوقت أنها لا تحب بذل أي مجهود في المنزل ولا تستطيع تلبية احتياجاته مما جعله يحاول معها مرارا وتكرارا في تعديل وتقويم سلوكها ولكن اليأس هو سيد الموقف حتى أتاه صديقه ( طعمية ) وهو لقب أطلق عليه لوجود شبه بين رأسه وبينها ، فقد ألهمه فكرة بأن يتزوج عليها كي يوقظ الغيرة المدفونة تحت شحومها وتستجيب إلى متطلباته ..

    بادر بسرعة بتلبية الفكرة وأحاطها علما وأخذ يبحث حتى تزوج من فتاة نحيفة جداً وأقام زفة كبيرة لدرجة أن بعض الحضور ضن بأنه يسير وبجانبه فستان فارغ من شدة نحفها ..
    ركب سيارته وتوجه إلى منزله بكل فرح .... !!


    ( البـدايــة )
    ( الصورة الوصفية )

    دخل ( سليم ) المنزل وهو يمسك بيد زوجته الثانية ( سكينه ) وبيده الأخرى يرفع بشتة وهو يقول لها .. ثواني حياتي خل أرفع البشت عشان ما يتوصخ تخبرين عهده نضامنا بشت واحد الكل يتسلفه ويعرس فيه .. نطق بكلماته وأتبعه صوت زوجته الأولى ( سعدية ) التي قالت له .. ما شاء الله مكشخ وجايب لي فستان فرح يا حياتي تبي نعيد الذكريات الجميلة .. أمسكت بالفستان وسحبته كي تضعه على صدرها وتقيسه دون أن تعلم بأن ( سكينة ) تلبسه فأطلقت هذه الأخيرة صرخة ألم أفزعت ( سعدية ) وقالت وهي تنفث في صدرها .. بسم الله الرحمن الرحيم وش هذا يا ( سليم ) الفستان يتكلم .. زجر في وجهها بقولة ..

    هذي زوجتي الثانية ( سكينه ) وبعدين أنت وش جابك من بيت أهلك .. قاطعته بقولها هذا بيتي ولي الحق الشرعي في المكوث في منزلي ( والله من شين التعبير ) ..
    نطقتها باعتزاز ومن ثم تطلعت إلى ( سكينه ) وأكملت حديثها .. بعدين صدق ولد فقر هالحين مخليني أنا صحن الذبيحة ورايح للمعلبات ، طيب قلي أنك مشتهي نواشف وأنا أسوي لك رجيم .. قاطعها بعصبية ..


    فرحانة بجسمك هاللي ناقصه تراب فوق ظهرك وتصيرين نقل ثقيل ..ابتسمت ( سكينه ) ليزجرها ( سليم ) وش تضحكين عليه لو وقفتي جنبها طلع شكلكم طاولة بلياردوا بعصاها .. يا الله قدامي على الغرفة .. وأنت يا ( سعدية ) روحي لغرفتك وإلا خلك عند الباب كنك دالوب جزم .

    صعد مع ( سكينه ) إلى الدور العلوي و ( سعدية ) تتابعه بقهر فما كان منها إلا أن أخرجت هاتفها الخلوي من جيبها وكأنه ( تلفون عمله ) فاتصلت على صديقتها وشرحت لها الموقف وطلبت منها الحل ، فأرشدتها على ببعض الحلول وأقفلت الخط بعدها وأخذت تتلفت وهي تردد .. يلعن أم القهر أحط على خصري حزام ناسف وأدخل أحضنهم اثنينهم وأفجر في نفسي ، والله ما أخليه يتهنى اليوم ..
    نطقت بكلماتها وصعدت إلى غرفتهم وسمعت ضحكاتهم الماجنة فضربت الباب بقوة وهي تردد قصر صوتك أنت وحزام الجنز اللي معك ..


    تجاهلها مما أثار حفيظتها وجعلها تفرك بأسنانها وتدخل إلى دورة المياه وتفتح المرحاض ولعبت في السيفون حتى تسربت المياه بعدها طرقت باب غرفته وسمعت زئيره وهو يصرخ .. وش تبين روحي انقلعي لغرفتك ؟ أجابته بسرعة وهي تتصنع الخوف .. ( سليم ) ألحق الموية تسرب من السيفون ولا في البيت أطواق نجاة ... فتح الباب وخرج بشورتة القصير وكأنه مزارع وعينه تحدق فيها حتى انكمشت وبصوت خافت قالت له ..

    حياتي صدقني لو أعرف أسبح كان ما دقيت عليك باب الغرفة بس الخوف أجبرني أسوي كذا .. أشاح بيده وكأنه يحاول لطمها قائلاً .. ما راح نغرق تعرفين ليه لأننا بنركب على جسمك هالسفينه ، بعدها سار إلى الحمام وأقفل المحبس وعاد إليها وهو يقول لها .. خلاص روحي نامي بكره أجيب سباك ..
    قال كلماته ودخل إلى غرفته ورحلت بدورها إلى غرفتها وجلست تفكر والحسرة تقتلها مع كل ضحكة يضحكونها وهي تردد .. ضحكتي من سرك أنت وياه ..


    نطقت كلماتها واتصلت على صديقتها ( سوير ) وقالت بحرقة .. بالله شوفي لي حل أحس أن حرارة جسمي ترتفع شوي وأنقلب شمس .. أجابتها ( سوير ) وهي تتثاءب هدي يا قلبي وإلا سوي تمارين سويديه عشان تهدين .. أنارت فكرة في رأس ( سعدية ) جعلتها تقفل الخط في وجهها وتنهض نحو حبل الغسيل الذي قطعته والشر يقدح من عينيها وكأنها أعين فرن .

    * * *
    أقترب ( سليم ) من ( سكينه ) وهو يتلمس الوسادة بيده لتقول له له بكل نعومة .. وش فيك حياتي تسوي كذا .. ابتسم وهو يرد عليها .. كنت أدور وجهك عشان أحط يدي على خدك .. صمتت للحظات وقالت له .. هذا وحنا مولعين النور ما شفته .. لم تكد تكمل حديثها حتى أرتج البيت ليقفز ( سليم ) من السرير وهو يردد زلزال روحي لزاوية الغرفة بسرعة سمعت كلماته وأخذت تبكي حتى سمع صوت ( سعدية ) وهي تقول 1، 2، 3 ، عندها خرج من غرفته ودخل عليها وشاهدها ممسكة بالحبل وتقفز به وقد تغير مكان العفش بسبب تلك القفزات ليقول لها وهو يقذفها بعلب النواشف المرمية حولها ..

    أبو هالوجه روعتيني أحسب البيت بيطيح ، وش جالسة تسوين أحد يناقز في هالليل .. قالت له وهي تلهث وتصد العلب .. حبيبي هذي رياضه شفتها في برنامج رعاية الشباب .. تطلع إليها للحظات قبل أن يجيبها .. فيه برنامج بتشوفينة بعد شوي أسمه زيارة المستشفى أن ما هجدتي .. توقفت ورمت بالحبل جانباً وهي تضرب بقدمها كناية عن الغضب مرددة ..

    كنت حاسة أنك ضد نجاحي قلي وش شايف فيها ما شفته فيني أنا يوم زواجي ما ضحكت معي وفوق هذا نمت برى الغرفة .. صرخ فيها .. أنا نمت برى لان السرير ما كفاني أنا وياك لو كنت أدري أن هذا حجمك كان فصلت سفنج في الحوش ونمت معك عليه .. نطق بكلماته وخرج وهاتفها يرن فأمسكت به وردت على المكالمة .. هلا ( سوير ) .. بادلتها بنفس التحية قبل أن تسألها .. وش فيك يا ( سعدية ) ؟ .. تنهدت هذه الأخيرة وهي تجيبها ... مدري ليش طاير فيها ودي أعرف كيف يشوفها من نحفها لو تركزين فيها يجيك صداع نصفي ..

    قاطعتها ( سوير ) شوفي يا وخيتي هذولي الرجال ياخذون الحرمة لحم ويرمونها عظم وأكيد والعالم الله أنها قد أعرست قبل كذا واللي قبله رماها عظم ، شوفيني أنا مع ( أبو عنبر ) ما يناظرني ولا شي .. تمتمت ( سعدية ) بصوت خافت يمكن عشان بشرتك سوداء ما يشوفك لكن أنا ماله عذر حجمي كبير حتى أنه لازم يوقف بعيد عشان يشوف أبعادي تصوري مره وقف قدامي وجلس يتلفت يمين ويسار ويناظر في جسمي ويقولي يا ( سعدية ) عرض جسمك يذكرني بسور المدرسة أكيد يوم كنت تدرسين كانوا البنات يطبون من فوقك ويركضون يحسبون أنهم منحاشات ..

    وأنا ساكتة مره قلت ابسوي له أغراء لبست له أبيض وفيه نقطه سوداء على جنب يوم جيت فرحانة عليه وقف قام يأشر قلت وش فيك حبيبي تأشر قالي .. هلا ( سعديه ) معليش حياتي كنت أحسبك لموزين على هاللبس ...كانت تتحدث و ( سوير ) تهدئها .. يا ( سعديه ) هدي وروقي .. قاطعتها ( سعدية ) صح أنا فاشلة في الحياة الزوجة وأكره شغل البيت مو ذنبي أن أمي ما علمتني واعتمدنا على الشغالة ، وبعدين هو ما حبني مخليني عشان أمه بس ..

    وبينما هي تتحدث قالت لها ( سوير ) شوفي يا قلبي أنت لا تفكرين ثمن يجيك شعور يخليك تسوين تصرفات ما تدرين عنها .. نطقت بكلماتها جعلت ( سعدية ) تبتسم وهي تقول لها ينصر دينك يا ( سوير ) الهمتيني بفكره أطير برج من مخه سكري يا الله ..
    أقفلت سماعة الهاتف وهمت بعمل فكرتها ..


    * * *

    جلس ( سليم ) على السرير وهو يتطلع إلى ( سكينه ) ويسألها قلبوا ما فكرتي تسمنين أكثر من كذا أنا صراحة يا قلبي يوم شفتك قلت ما تنامين زينا على سرير وغرفة نوم أكيد أهلك معاملينك معاملة دوده وحاطين لك تراب في حوض ... ضحكت وهي تجيبه .. إلا حاولت تعرف حنا البنات نحب الحلويات والدونات والشغلات هذي بس أنا جسمي مو قابل للسمنة ..

    يعني مو مثل ( سعدية ) .. لم تكد تكمل كلماتها حتى اقتحمت ( سعدية ) الغرفة وقد مدت يديها إلى الأمام وغمضت عينيها ليقفز ( سليم ) ويتعلق في عنقها من الخلف وهي تمشي به وهو يردد ( سعديه ) قومي الله ياخذ عدوك كانك جبتي لي المرض ، أخذ يهزها حتى أفاقت وهي تتلفت بخوف وتردد .. معليش حياتي شكلي أمشي وأنا نايمه أشوى أني جيت غرفتكم وما طلعت في الشارع وإلا كان صرت عرضه للخطيئة .. ضحكت ( سكينه ) وهي ترد عليها ..

    أي خطيئة أنت لو توقفين عند الرصيف ربع ساعة جو ناس يدورون حوليك يحسبونك برميل زباله .. تقدمت منها ( سعديه ) وهي تقول بالله عليك هالحين بلبسك هالاحمر مسويه أغراء قومي شوفي شكلك كنك إصبع مجروح ..
    مسكها ( سليم ) من طرف بجامتها وهو يدفعها إلى الأمام ويقول لها .. أطلعي برى شايفتها مثلك هي على الأقل تلبس أغراء مهوب مثلك لا بستلي هذاك اليوم أبيض حسيت أني مواعد ممرضه قاطعته بقولها .. قصدك يوم توقف تأشر لي وتقولي تكسي .. تجاهل كلماتها وكمل حديثه .. وبعدين شوفي بجامتك ماتوا اللي يلبسون صور تويتي وتوم وجيري والرسوم المتحركة أنا لو أبي أشوف فلم كرتون شبكت التلفزيون على بجامتك ما رحت اشتري سيدي ..


    وهو يحاول أخراجها كانت تقول له ( سليم ) الله يخليك خلني أنام معكم أوعدك والله لأغمض ما أشوف شي بس خلني معكم أخاف أنام لحالي .. قاطعها بنفاذ صبر .. خلاص خذي الثلاجة تنام معك في الغرفة ..

    طردها وأوصد الباب وغط في نوم عميق وفي الصباح الباكر ... يتبع في الحلقة القادمة ،،، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مع تحيات مال أنا :d لكلو نفر يقرأ هنا >> والله طلعت شاعر هندي خخخخ
    -------------------------
    يّمًأَنِيِ حُتّى نِخُأَعً أَلّ۶ـظُمّ ،،،
    -----------------------

    أُلّى حٌضٌرًة جَنِأٌبّ أٌلَفُرِأَقُ : أٌبًسٌأٌلّڳً وٌيشّ بُأِقّيَ ؟!!؟

    تًرٌى حًضَرًة سِمَۇۈۉيً مٌأُ ۶ـأَدَ يِتَحِمّلّ ،،،
    أِشًوًفًڳّ يِأًلّفّرٌأُقٌ رٌأُيٌحّ وّغٌأٌدُيِ !!!
    ۇۈۉيُوٌمِيُ مِ۶ـأَڳَ يٌأُهَوُهّ طُوًلَ ،،،
    تُرّى عًأٌدَڳُ بَتَبُطَيّ مُأِ جٌبِتِ رًأَسِيّ ،(،.
    وِأٌنِأِ وًأًيِأٌڳّ وِنِشَۇۈۉفَ مًنً يّتًمِلُلً

    ڳِلِمًأِتِيً 7aso mohd

  2. #2


    Join Date
    Mar 2010
    العمر
    31
    Posts
    30
    Rep Power
    173

    رد: مغامرات سليم ،،، الجزء الأول ( 1 ) ،،،

    منتظرين الجديد

  3. #3

    JusT SmileD's Avatar
    Join Date
    Dec 2011
    Location
    qatar
    العمر
    29
    Posts
    524
    Rep Power
    165

    رد: مغامرات سليم ،،، الجزء الأول ( 1 ) ،،،

    هههههههههههههههههه


    الله يقطع سواالفك

    وربي فطستني ضضضضحك

    ننتضرك لا تبطي


Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. ليف تولستوي ( الجزء الأول)
    By أخبار موقع روسيا اليوم in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 26-02-2011, 04:10 PM
  2. ليف تولستوي ( الجزء الأول)
    By أخبار موقع روسيا اليوم in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 23-02-2011, 01:30 PM
  3. ليو تولستوي ( الجزء الأول)
    By أخبار موقع روسيا اليوم in forum ملتقى الأخبار والمنقول
    Replies: 0
    Last Post: 23-02-2011, 12:30 AM
  4. صور منوعه الجزء الأول
    By صادقه المشاعر in forum ملتقى الصور
    Replies: 5
    Last Post: 21-02-2008, 04:43 PM
  5. النــــــــداء … (الجزء الأول)
    By Rami83 in forum ملتقى الاستراحة والترحيب بالأعضاء
    Replies: 30
    Last Post: 13-07-2005, 12:59 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •