اذا كان علي عبداللة صالح يحب الوحدة ويحافظ عليها فعلية التنحي لكي تدوم الوحدة لكن مصالحة الشخصية فوق الجميع فلماذا نلوم الجنوب وهم الذين قدموا التنازلات لقيام الوحدة وهم الذين سعوا من اجل قيامها لكن مثل ان تدخل لك شريك في محلك فيحتال عليك ويسرقك ويخسرك فماذا تعمل تفض الشراكة لانوا انسب حل علي سالم قام بالتضحية من رئيس الى نائب وهم عدد سكانهم قليل وهم الذين يملكون الثروات ومع هذا ضحوا لو طلبوا من الرئيس علي عبداللة صالح اي تنازل مثل علي سالم لرفض الوحدة من يومها وانتم في الشمال شوية عاجزين لماذا لاتطالبوا بالتغيير للحفاظ على الوحدة لماذا
Bookmarks