طرق غريبة في شحن الهاتف

هاتف يشحن بالحرارة: إن أردت شحن هاتفك ضعه في جيبك!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فالصورة التي تشاهدونها بالأعلى هي تصميم هاتف يحمل اسم
Nokia E-Cu
ويتميز بأنه يشحن بالحرارة، حيث تعتمد فكرة عمله على وجود مولدات حرارية تغطي الهاتف وتقوم بتحويل الحرارة إلى طاقة كهربائية، لذا إن أردت شحن هاتفك فكل ما عليك فعله هو وضعه في جيبك!
الفكرة من ابتكار المصمم البريطاني باتريك هيلاند الذي أراد من خلالها لفت الانتباه إلى أثر مخلفات الشواحن الكهربائية على البيئة.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تم تصميم جسم الهاتف من النحاس ونُحتت على سطحه تشققات تشبه تشققات الأرض الجافة للتعبير عن أثر التلوث والاحتباس الحراري على كوكبنا.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أما عن اسمه فتم تسميته Nokia E-Cu لأن الـE ترمز للبيئة environment والـCu ترمز للنحاس Copper.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يقول مصمم الهاتف أن شواحن الهواتف الجوالة التي لا تعمل تشكل 51*000 طن من المخلفات كل عام، فضلاً عن أنها تؤدي لزيادة الانبعاثات الكربونية من خلال توليد الكهرباء التي تستهلكها لشحن الهواتف، لذا قدم باتريك هيلاند هذا الهاتف الذي لا يحتاج لشاحن لأنه يشحن نفسه بنفسه.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




لا داعي لشحن هاتفك النقال.. فقط إروي عطشه بمشروب غازي !!
نعم هذا صحيح فكل ما تحتاجه ليعمل هاتفك هو علبة مشروبات غازية!:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ليست فكاهة بل هي ابتكار حقيقي للمصمم الصيني دايزي تشنج ذو الـ24 عاماً الذي قدم هذا الابتكار لشركة نوكيا عملاقة صناعة الهواتف الجوالة كنموذج لهاتف يعمل بطاقة نظيفة.
فالمشكلة من وجهة نظر تشنغ تكمن في أن البطاريات مكلفة ويصعب التخلص منها دون تلويث البيئة، فضلاً عن أن صناعتها في حد ذاتها تحتاج إلى مواد باهظة ومكلفة، لذا لماذا لا نعتمد على المواد السكرية في تزويد الهاتف بالطاقة دون الحاجه لبطارية؟!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تبدو فكرة مجنونة لكن تشنغ نجح في تنفيذها بالفعل من خلال الاعتماد على الإنزيمات التي تقوم بتحويل السكريات في المشروبات الغازية إلى طاقة كهربية يتم استغلالها لتشغيل الهاتف!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
المثير في هذه الفكرة هو أن ناتجها بعد انتهاء البطارية هو ماء وأكسجين لذا لن تكون هذه البطاريات العجيبة مصدراً لتلويث البيئة بعد انتهاء استخدامها!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
والغريب أن فاعلية هذه البطارية عند شحنها (أقصد عند ملئها) تدوم أربعة مرات أطول من بطاريات الليثيوم التي نستخدمها هذه الأيام!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تبدو فكرة مجنونة ولا أظن نوكيا تأخذ تطبيقها بشكل جدي، لكن فكرة الاعتماد على مواد سكرية في الأدوات التي نستخدمها في حياتنا اليومية تبدو فكرة مثيرة جداً وتحتاج لنظرة مُختلفة، خاصةً حين نجد أنفسنا أمام مشكلة الاحتباس الحراري وتلوث البيئة ونفاذ مصادر الطاقة غير المتجددة إن عاجلاً أو آجلاً.
اشحن هاتفك الجوال بقدمك !
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هل قررت أن تقضي عطلة نهاية الأسبوع في الخارج واكتشفت فجأة أنك نسيت شحن هاتفك الجوال؟
تحدث معنا كثيراً هذه المشكلة ولذا قامت شركة Glastonbury
بعمل حل طريف لهذه المشكلة بابتكار شاحن على شكل منفاخ يعمل بالقدم! وهذا الشاحن يصلح لجميع أنواع الهواتف الجوالة ويمكن شحن الهاتف لعمل مكالمة تصل لخمسة دقائق بنفخ الهاتـ.. أقصد الجهاز لنفس الفترة التي تنفخ بها وسادة!
وبما أن الجهاز تم تصميمه ليعمل في الخارج فقد حرصت الشركة على جعل حجمه مناسباً ليتم وضعه في حقيبة الظهر دون أن يشكل عبئاً زائداً، حيث تبلغ أبعاده 15.4 سم في 12.9 سم بارتفاع 4.7 سم.
وللمزيد من الصور:
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي