حكايتنا من واقعنا (2)

[MH1]

إكمالا للحكاية السابقة التي طرحت العام الماضي ، ونتيجة للمتغيرات التي نعيشها كعرب ومسلمين ، كل يوم لنا حكاية غريبة عجيبة ...

إليكم حكايتنا من أرض واقعنا ..


واقع اجتماعي :

تقول عنها امرأة ، لن تشك ولو للحظة ، أن أمامك رجل بكل هذي المهزلة ..

شعر طويل مربوط، حلق ، سنسال ، خاتم في الأصبع موجود ،

ولا تنس مكياج الرجال ، أصبحت اليوم من أحدث الموضات ..

انتبه يا رجل / اتبع أحسن التعليمات ، في أسس وضع المكياج ، وكن محصورا بكل لوك جديد ، إن استصعبت الموضوع .. لا حرج بأن تذهب للصالون .. فخبيرات التجميل حتما أفهم منك في هذي الأمور !!

ربما تحتاج إلي القليل .. من العمليات التي تسمى عمليات تجميل ..

لا بأس بذلك ، يجب أن تكون الفاتن الأمير !!


واقع سياسي :

لا نعرف من هم الأسياد من العبيد ، اختلطت كل الموازين ، في العام القادم إن كان لنا عمر مديد ، ستكون النتائج واضحة لجموع المتفرجين !!


واقع ديني :

أصبح اليوم المغني عالم دين ، والممثل مفتي للجماهير !!

أما علماؤنا الأجلاء انشغلوا في مسألة الإرضاع في الدين !!

وإن كان بول الرسول الكريم ، طاهر أم غير ذلك من أقاويل ..

اشتد الصراع بين المختلفين ، وما عدنا نرى إلا أخبارا تحوي تلك العناوين !!

لا حرج في ذلك فهذه احدث صيحات الشهرة على حساب الدين !!

أقطر خجلا وأنا أسمع مثل تلك الأحاديث ..


واقع أسري :

أنت رجل وهي امرأة ..

يا لعار الإمرأة ..

ناقصة العقل والدين !!

ما خلقت إلا لتكون جارية !!

حتى ولو ارتبطت بمن تريد ، ووافق ولي الأمر وشهد الشاهدين ، وتزوجت طبقا للقوانين ، وعاشت مع زوجها بضعة سنين ، قسما ستكون من الطالقين، بحكم العرف الجديد ، بل لأقل الدين الجديد ..

بعدة تواقيع ، ترفع للقاضي الجليل ، يقال فيها نرفض هذا الزواج اللعين ..

لا يهم وجود الأطفال ، ولا نتهم لدموع الأبرياء .. فهذه هي الحياة ، بؤسا لكم يا نساء ولكل الحكماء من الرجال !!

الغريب يا قارئيين، أن هذاالقاضي الجليل ، حكم بطلاق المرأة من ذلك الرجل المسكين !!

آآآآه يا واقع الأسرة التعيس ...


واقع اقتصادي :

أصبحنا نقاوم في فك الهلاك ، زيادة الأسعار حطمت ما تبقى للأسرة من كيان ..

زادت معدلات الطلاق ، وارتفع منسوب الفقراء ..

فقراء الامس اليوم أصبحوا في عداد الأموات !!

ما زالت القافلة تسير ، والجياع يتساقطون دوما على حافة الطريق ..

ولا من نصير !!


واقع ثقافي :

برامج الأطفال ، أصبحت مفاسدها بالعلن تذاع ، فهذا البطل يحب تلك الأميرة الحسناء ، ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء ، يتمنى منها قبلة في المساء ، حتى ولو كانت في الخفاء !!

لن تصدقوا إن قلت أن هذا الزحف وصل حتى لأناشيد الأطفال !!


واقع معيشي :

ما عادت توجعنا تلك السياط ، الطموحات والإنجازات هي كالعادة في ذيل الأوليات ..

وما زلنا كحال بقية المخلوقات .. نصارع من أجل البقاء !!


لمن يريد العروج على حكايتنا السابقة :

http://www.cyemen.com/vb/showthread.php?t=27568

احترامي للجميع ..

[barywi]

واقع مرير يا ختنا الفاضله وهذا هوا الحال
كل شي موجود في عالم التناقضات عالم هسترياء
اصبتنا المادة هي عمود الحياة اليوم بالمادة تتغير
الاحوال وتتغير الانفس وتطغي على كل القيم والمبادى
والجرى وراء المادة افقد الحياة لونها وطعمها
القاضي يرتشي والحاكم يرتشي
ولا نحمل جنس بشرى مسؤليه
ذكر او انثي كلهم يتحملو المسؤليه
صدق جدي رسول الله صل الله عليه واله وسلم وهوه يقول
يأتي زمان على أمتي القابض على دينه كالقابض على
الجمر ، وهذا هوه الزمان كل اشياء الحرام موجوده كل شي موجود يستطيع الانسان بدقيقة يذهب الى اي مكان بدون
شكرا لك مها كلام صحيح واقع في هذا الزمان

تسلم يدك تحياتي

[عـــــــادلــــ]

ديننا الإسلامي دين شرع فيه الإله كل ما يحتاجه المسلم لتسير حياته الدنيوية ليكون في الآخرة من الفائزين رسول الهدى صلى الله عليه وسلم بلغ الأمانة علمنا كيف نتاجر كيف نجاور كيف نكون حلماء متى نظهر القوة ومتى نظهر الضعف حتى أمور الطهارة من الحدث لم تهمل في ديننا عندنا منظومة كاملة لو تبعناها لسدنا الدنيا علما وخلقا وتطورا لكن أين الذي يفقهون شبابنا أصبح يجري وراء آخر صيحات الغرب من يهود ونصارى أصبح ينافسهم في تميعهم وسوء خلقهم وترك تميزهم في العلم أتبعوا أرذالهم وتركوا محاسنهم ساروا خلفهم ولو دخلوا جحر ضب لدخلوه فالله المستعان

تحياتي لك

[نشوان بن سعيد الحميري]

يعني لو قلت طرح جميل قليل


حقيقة مررتي بطرح عدة مواضيع ومشاكل تواجه المجتمع

وكلٍ منها يحتاج لموضوع لوحده لمناقشتها



فدور العلماء المهمش او اللذي تم تهميشه بسببهم وانشغالهم بأمور لا تفيد الدين

انشغلوا بامور خلافيه وتركوا اساس الدين والذوذ عنه وجمع كلمة المسلمين



او موضوع انحلال اخلاق الشباب .. وضياع معنى الرجولة الحقيقه

وطرح الاستاذ رضوان موضوع خاص بهذه النقطة في اعام كافي



او مشكلة ضياع مفاهيم الاسرة في ظل سعي البعض إلى تحرير المرأة .. حتى من اسرتها


ولم يفهموا حقيقة دور المرأة الاساسي في المجتمع واللذي يجب ان تتحرر نعم .. ولكن بصورة صحيحه وذات مبادئ تستند إلى الشرع





او مشكلة الواقع الاقتصادي المرير وغياب التخطيط والسعي الحثيث للاصلاح ومقارعة الفساد وقط اشرطة مشاريع الوهمية وغيرها



اخت مها ... لقد ابدعتي اختي في طرحك


تحياتي

[MH1]

واقع مرير يا ختنا الفاضله وهذا هوا الحال
كل شي موجود في عالم التناقضات عالم هسترياء
اصبتنا المادة هي عمود الحياة اليوم بالمادة تتغير
الاحوال وتتغير الانفس وتطغي على كل القيم والمبادى
والجرى وراء المادة افقد الحياة لونها وطعمها
القاضي يرتشي والحاكم يرتشي
ولا نحمل جنس بشرى مسؤليه
ذكر او انثي كلهم يتحملو المسؤليه
صدق جدي رسول الله صل الله عليه واله وسلم وهوه يقول
يأتي زمان على أمتي القابض على دينه كالقابض على
الجمر ، وهذا هوه الزمان كل اشياء الحرام موجوده كل شي موجود يستطيع الانسان بدقيقة يذهب الى اي مكان بدون
شكرا لك مها كلام صحيح واقع في هذا الزمان

تسلم يدك تحياتي

حياكم الله عمو باروي

عالم التناقضات الغريب الذي نعيشه ، أصبح لا يثير استغراب الكثيرين ، بل أصبح أمرا اعتياديا نتيجة كثرة الغرائب

* المادة ..

يقول أحدهم ، بالمال تصنع مجدك ، بالمال تجني الهيبة والإحترام

إن كنت سفيه ولديك مال ، تكون أمام العالمين شيخ وقور ، له مكانته واحترامه ، وإن كنت شيخ وقور ولا تملك تلك المادة تكون أمام العالمين شخص سفيه وربما أحمق يتدخل فيما لا يعنيه !!

صدق الشاعر حين قال

مالي أرى الناس قد مالوا إلا من عنده مال .. ومن لا عنده مال فعنده الناس قد مالوا

* القابض على دينه كالقابض على الجمر ..

وما أشد قبضة الجمر ، ومن يستطيع فعلها إلا القوي الصلب ، شديد الإرادة والتحمل والصبر على شدة الألم

إضافات رائعة لحكايتنا المحزنة

أشكرك جزيل الشكر لكونك أول المتواجدين في هذه الحكاية ..

لا عدمنا هذا الحضور الألق ..

كل الإحترام والتقدير

[MH1]

يعني لو قلت طرح جميل قليل


حقيقة مررتي بطرح عدة مواضيع ومشاكل تواجه المجتمع

وكلٍ منها يحتاج لموضوع لوحده لمناقشتها



فدور العلماء المهمش او اللذي تم تهميشه بسببهم وانشغالهم بأمور لا تفيد الدين

انشغلوا بامور خلافيه وتركوا اساس الدين والذوذ عنه وجمع كلمة المسلمين



او موضوع انحلال اخلاق الشباب .. وضياع معنى الرجولة الحقيقه

وطرح الاستاذ رضوان موضوع خاص بهذه النقطة في اعام كافي



او مشكلة ضياع مفاهيم الاسرة في ظل سعي البعض إلى تحرير المرأة .. حتى من اسرتها


ولم يفهموا حقيقة دور المرأة الاساسي في المجتمع واللذي يجب ان تتحرر نعم .. ولكن بصورة صحيحه وذات مبادئ تستند إلى الشرع





او مشكلة الواقع الاقتصادي المرير وغياب التخطيط والسعي الحثيث للاصلاح ومقارعة الفساد وقط اشرطة مشاريع الوهمية وغيرها



اخت مها ... لقد ابدعتي اختي في طرحك


تحياتي

هلا فيك أخي نشوان

وأبدعت أيضا أخي الكريم بردك لأنك نظرت للحكاية من زوايا أخرى أدت إلى إضافة حكاية أخرى لا تقل ألما عن حكايتنا السابقة ..

أعجبتني إضافة الأشرطة الوهمية ونسجت لها قصة :

في كل يوم لنا شريط ، يقص أمام جموع المتفرجين

نقول لهم هلموا يا زائرين وأنتم يا إعلاميين

انظروا بأنفسكم لقد بدأنا العمل في هذه المشاريع

يوضع حجر الأساس اليتيم

يصفق جموع الحاضرين ، فلتحيا خطط التطوير

بعدها تتلاشى الآمال في ذلك البريق ، ويصبح تحقيقها ضربا من مستحيل

بعد بضعة مئة من السنين ، يمر يوما عليها حفيد من أحفادنا المتهالكين

ليقول لكل الزائرين ، ها هو الدليل !!

انظروا لأمجاد أبائنا هنا كانت خطط تطوير المشاريع !!

بالنسبة للمرأة وتحريرها ، أقول يا سيدي

لو أننا أفهمنا المرأة بحقوقها في الإسلام ، لكانت هي الحصن الحصين لنفسها ولأسرتها ، ولما تأثرت بكل الفرقعات الكذابة التي تغوييها

لكننا آثرنا أن نجعلها الجاهلة الناقصة ، وأفهمناها أنها كذلك ، بأمر من رسولنا ، ورسولنا الكريم بريء كل البراءة من هذه الأقاويل

المشكلة ليست محصورة هنا ، بل تعدت يا سيدي إلى قضية أخطر قرأت عنها قبل فترة وهو تطليق زوجة من زوجها ب 80 توقيع من قبيلتها ترفض زواجها بزوجها لأنه أقل نسبا !! مع أن الزواج كان وفق الأطر الشرعية والقانونية !!

تشتت الأسرة ولا أعرف بصدق هل الطلاق يقع وكيف يقع وهل ديننا يأمرنا بذلك أم أننا ما زلنا نعيش مجتمع الجاهلية الذي محاه الإسلام وجعل التقوى معيار التفاضل

أشكر لك تواجدك الرائع أخي الكريم

لا حرمنا هذه الطلة ..

كل الإحترام والتقدير

[MH1]

ديننا الإسلامي دين شرع فيه الإله كل ما يحتاجه المسلم لتسير حياته الدنيوية ليكون في الآخرة من الفائزين رسول الهدى صلى الله عليه وسلم بلغ الأمانة علمنا كيف نتاجر كيف نجاور كيف نكون حلماء متى نظهر القوة ومتى نظهر الضعف حتى أمور الطهارة من الحدث لم تهمل في ديننا عندنا منظومة كاملة لو تبعناها لسدنا الدنيا علما وخلقا وتطورا لكن أين الذي يفقهون شبابنا أصبح يجري وراء آخر صيحات الغرب من يهود ونصارى أصبح ينافسهم في تميعهم وسوء خلقهم وترك تميزهم في العلم أتبعوا أرذالهم وتركوا محاسنهم ساروا خلفهم ولو دخلوا جحر ضب لدخلوه فالله المستعان

تحياتي لك

أي والله أخي عادل

الإسلام منظومة كاملة مكلمة صالحة لكل زمان ومكان ..

الإسلام نظام إقتصادي ، نظام معيشي ، نظام تربوي ، نظام حياتي ، أضف ما شئت من مسميات للأنظمة تجد أن الإسلام صاغها ووضع أسسها

جزيت خيرا أخي الكريم عادل على وجودك وإضافتك الطيبة

لك كل تقدير واحترام ..

[كلمة ونصف]

هــــــــــــــــــذا واقع المتشائيمين والمطاوعة الكذابين في الحياة

هــــــــــــــذا حلم يرهو المرضاء غير اناس الصحيحين

من اضروفة الخاصة الذي حكمة علية بنضر بطرقة تشا امية تجدة يجدل الكلام في

كل مكان وهذا دليل على الصرع النفسي الذي نرة موجود في بعض الاشخاص

بحكم العامل النفسي الموجود فية

اما الحياة هي جميلة
عند الناس الذي ينضرون اليها بطريقة اجابية وجميلة

مثلانا الناس الذي ينضون للحياة بطريقة جميلة

[خالد الدمدمي]

إكمالا للحكاية السابقة التي طرحت العام الماضي ، ونتيجة للمتغيرات التي نعيشها كعرب ومسلمين ، كل يوم لنا حكاية غريبة عجيبة ...

إليكم حكايتنا من أرض واقعنا ..


واقع اجتماعي :

تقول عنها امرأة ، لن تشك ولو للحظة ، أن أمامك رجل بكل هذي المهزلة ..

شعر طويل مربوط، حلق ، سنسال ، خاتم في الأصبع موجود ،

ولا تنس مكياج الرجال ، أصبحت اليوم من أحدث الموضات ..

انتبه يا رجل / اتبع أحسن التعليمات ، في أسس وضع المكياج ، وكن محصورا بكل لوك جديد ، إن استصعبت الموضوع .. لا حرج بأن تذهب للصالون .. فخبيرات التجميل حتما أفهم منك في هذي الأمور !!

ربما تحتاج إلي القليل .. من العمليات التي تسمى عمليات تجميل ..

لا بأس بذلك ، يجب أن تكون الفاتن الأمير !!


واقع سياسي :

لا نعرف من هم الأسياد من العبيد ، اختلطت كل الموازين ، في العام القادم إن كان لنا عمر مديد ، ستكون النتائج واضحة لجموع المتفرجين !!


واقع ديني :

أصبح اليوم المغني عالم دين ، والممثل مفتي للجماهير !!

أما علماؤنا الأجلاء انشغلوا في مسألة الإرضاع في الدين !!

وإن كان بول الرسول الكريم ، طاهر أم غير ذلك من أقاويل ..

اشتد الصراع بين المختلفين ، وما عدنا نرى إلا أخبارا تحوي تلك العناوين !!

لا حرج في ذلك فهذه احدث صيحات الشهرة على حساب الدين !!

أقطر خجلا وأنا أسمع مثل تلك الأحاديث ..


واقع أسري :

أنت رجل وهي امرأة ..

يا لعار الإمرأة ..

ناقصة العقل والدين !!

ما خلقت إلا لتكون جارية !!

حتى ولو ارتبطت بمن تريد ، ووافق ولي الأمر وشهد الشاهدين ، وتزوجت طبقا للقوانين ، وعاشت مع زوجها بضعة سنين ، قسما ستكون من الطالقين، بحكم العرف الجديد ، بل لأقل الدين الجديد ..

بعدة تواقيع ، ترفع للقاضي الجليل ، يقال فيها نرفض هذا الزواج اللعين ..

لا يهم وجود الأطفال ، ولا نتهم لدموع الأبرياء .. فهذه هي الحياة ، بؤسا لكم يا نساء ولكل الحكماء من الرجال !!

الغريب يا قارئيين، أن هذاالقاضي الجليل ، حكم بطلاق المرأة من ذلك الرجل المسكين !!

آآآآه يا واقع الأسرة التعيس ...


واقع اقتصادي :

أصبحنا نقاوم في فك الهلاك ، زيادة الأسعار حطمت ما تبقى للأسرة من كيان ..

زادت معدلات الطلاق ، وارتفع منسوب الفقراء ..

فقراء الامس اليوم أصبحوا في عداد الأموات !!

ما زالت القافلة تسير ، والجياع يتساقطون دوما على حافة الطريق ..

ولا من نصير !!


واقع ثقافي :

برامج الأطفال ، أصبحت مفاسدها بالعلن تذاع ، فهذا البطل يحب تلك الأميرة الحسناء ، ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء ، يتمنى منها قبلة في المساء ، حتى ولو كانت في الخفاء !!

لن تصدقوا إن قلت أن هذا الزحف وصل حتى لأناشيد الأطفال !!


واقع معيشي :

ما عادت توجعنا تلك السياط ، الطموحات والإنجازات هي كالعادة في ذيل الأوليات ..

وما زلنا كحال بقية المخلوقات .. نصارع من أجل البقاء !!


لمن يريد العروج على حكايتنا السابقة :

http://www.cyemen.com/vb/showthread.php?t=27568

احترامي للجميع ..

صباح الخير اختي MH1،،،،

يا أختي طرحتي موضوع في غاية الاهمية،،،،

ان هذه الحياة ليست الا لعبة كبيرة وصغيرة،،،،

وانا ايضا اقول لكي انها حياه أختبارية ولكن في بعض الاوقات او بعض اللحظات ترى الناس يحبون الحياه ان لا اقول لا أحب الحياة،،،،
كلنا يحب الحياه الجميلة وديننا الاسلام الديموقراطي واقول للعالم اذا كان ديننا الاسلام ودستورنا القران فهذه اكبر ديمقراطية،،،،

وعندما اقول لكي ان هناك ناس يحبون الحياة فعلا هناك ناس سامحيني ان اقول لك هذه العبارة يعبدون الحياة يعتبرونها حياتهم كأنها ملكيتهم الخاصة لهم فلقد نسودينهم،،،،

فإن ما تعيشه الأُمة المسلمة في حاضرها من انحطاط وترد وهوان و لعله أسوأ ما مر عليها في تاريخها الغابرو إذا لم تعد العدة وتصحو من كبوتها لتتسلم زمام قيادة العالم من جديد،،،،

هذا العالم الذي يئن الآن من وطأة العلمانية ورئس مالية المستبدة يتطلع للخلاص ويتطلع لأن يشعر الإنسان بإنسانيته وكرامته التي أهدرتها المادية الجاهلية،،،،

إن الأُمة الإسلامية هي الأُمة الوحيدة القادرة على صنع الحضارة الإنسانية،،،،

والفكر الإسلامي هو الفكر الوحيد القادر على بث الروح في مادية الإنسان ليصنع منه إنساناً يسمع ويرى بنور ربه،،،،

هذا الإنسان الذي بات يصم أذنيه ويغمض عينيه،،،،

بلا شك موضوع يمس موجع الألم عند المسلم الغيور على دينه،،،،

ولكى يتحقق هذا نحن مطالبين بكثيرمن العمل وصبر ومثابرة وإلاخلاص فالمطلوب هو العمل أولا لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا،،،،

كل الشكر لكي اختي الفاضلة،،،،
ولكي مني كل الود والاحترام،،،،
اخوك خالدالدمدمي،،،،

[كلمة ونصف]

المنضرين الجدد للحياة التشا امية
ان الاعلام لاسود عندما يعمل في الضلام تحت شاعرات وهمية
واعواطف دينية يتخيل لنفسة طرق وسبل غير مبررة



خالد الدمدمي
وعندما اقول لكي ان هناك ناس يحبون الحياة فعلا هناك ناس سامحيني ان اقول لك هذه العبارة يعبدون الحياة يعتبرونها حياتهم كأنها ملكيتهم الخاصة لهم فلقد نسودينهم،،،،

اخي دينانا لايحرم حب الحياة
ومن قالك ان الناس نسو دينهم
الحياة والدين غير متناقظان



ولكى يتحقق هذا نحن مطالبين بكثيرمن العمل وصبر ومثابرة وإلاخلاص فالمطلوب هو العمل

مبروك عليكم اخي قبل التحقيق

.......................
لاتلقو بنفسكم اوصيا على لامة



وتحياتي لك وتقديري

وهذي وجهة نضري البسيطة

[MH1]

غاليتي ..

انتقيتي لنا بااقة متنوعة من مواقف حياتية واقعية ..

وصدقيني الي يعيش ياما يشووف .. وياما يجرب وياما يتعلم من هالدنيا

سلمت يمنااك ِ غاليتي على هذا الطرح السلس ..

وبإنتظار الجزء الثالث في السنه القادمة << صار مسلسل مرايا

تحياتي لشخصك

هلا فيك أختي الغالية شذى البحر

بصراحة تعليقاتك على الحكايات روعة خاصة قصة المطعم

اما اللعبة حق الأطفال فهذه حدث ولا حرج ، لكن الغريب أن تفتحي موقع اسلامي وتقومي بإنزال أنشودة لو تسمعيها ما راح تصدقي إنها أنشودة وتكون موجهة للأطفال

غاليتي

الشكر قليل على تواجدك النير

السنة القادمة لا أعرف إن كان قلمي يستطيع مجاراة هذا الواقع >> آمل أن أستطيع ..

كل الإحترام لك ..

[MH1]

صباح الخير اختي MH1،،،،

يا أختي طرحتي موضوع في غاية الاهمية،،،،

ان هذه الحياة ليست الا لعبة كبيرة وصغيرة،،،،

وانا ايضا اقول لكي انها حياه أختبارية ولكن في بعض الاوقات او بعض اللحظات ترى الناس يحبون الحياه ان لا اقول لا أحب الحياة،،،،
كلنا يحب الحياه الجميلة وديننا الاسلام الديموقراطي واقول للعالم اذا كان ديننا الاسلام ودستورنا القران فهذه اكبر ديمقراطية،،،،

وعندما اقول لكي ان هناك ناس يحبون الحياة فعلا هناك ناس سامحيني ان اقول لك هذه العبارة يعبدون الحياة يعتبرونها حياتهم كأنها ملكيتهم الخاصة لهم فلقد نسودينهم،،،،

فإن ما تعيشه الأُمة المسلمة في حاضرها من انحطاط وترد وهوان و لعله أسوأ ما مر عليها في تاريخها الغابرو إذا لم تعد العدة وتصحو من كبوتها لتتسلم زمام قيادة العالم من جديد،،،،

هذا العالم الذي يئن الآن من وطأة العلمانية ورئس مالية المستبدة يتطلع للخلاص ويتطلع لأن يشعر الإنسان بإنسانيته وكرامته التي أهدرتها المادية الجاهلية،،،،

إن الأُمة الإسلامية هي الأُمة الوحيدة القادرة على صنع الحضارة الإنسانية،،،،

والفكر الإسلامي هو الفكر الوحيد القادر على بث الروح في مادية الإنسان ليصنع منه إنساناً يسمع ويرى بنور ربه،،،،

هذا الإنسان الذي بات يصم أذنيه ويغمض عينيه،،،،

بلا شك موضوع يمس موجع الألم عند المسلم الغيور على دينه،،،،

ولكى يتحقق هذا نحن مطالبين بكثيرمن العمل وصبر ومثابرة وإلاخلاص فالمطلوب هو العمل أولا لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا،،،،

كل الشكر لكي اختي الفاضلة،،،،
ولكي مني كل الود والاحترام،،،،
اخوك خالدالدمدمي،،،،

نعم كلنا يحب الحياة ، وديننا كفل بنظمه أساس الحياة الكريمة الطيبة

لكن حيادنا عن نهج شرعنا ، جعلنا في هذا الوضع الذي نحن فيه

أخي الكريم خالد

أشكرك لما طرحت وأشكرك لتواجدك الطيب

دمت بخير ..