خليني أناقش معك طااارق الفضلي أصلاً مع احترامي له كيمني حميري أصيل
كنت أكثر الساخرين من اعلام النظام عندما يقول انه قاعدة، لأن في ذلك ادانة كبيرة للنظام الذي كان طارق الفضلي أحد أركانه
ثانياً، وهذا معلوم أن طارق الفضلي قاتل في افغانستان ليس لأن طارق الفضلي قاعدة أو يجاهد في سبيل الله إنما لأن القتال يومها كان في سبيل اميركا ضد الاتحاد السوفيتي.. هذا من جهة.. من جهة ثانية، طارق الفضلي قاتل الاتحاد السوفيتي لأنه يدعم النظام الاشتراكي في عدن، وعندما عجز طارق في القضاء على النظام في عدن قرر اسقاط الاشتراكية من أصلها. وهو الاتحاد السوفيتي..
ثالث المعجزات هي أن طارق الفضلي قاتل في 94 مع الوحدة ليس لسواد عيون اليمنيين ولا الوحدة، ولكن لنفس الهدف وهو إسقاط الاشتراكي الذي تسبب في ضياع سلطنته أصلاً.. وهذا الكلام اكثر من يعرف أنه حقيقي الرفاق في الاشتراكي.
وكل هذا يعني ان طارق الفضلي يرفع علم أميركا من يوم خلقه الله تعالى، والجديد اليوم هو كاميرا بن فريد وصلت الى حوش الفضلي..
Bookmarks