يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
هناك ما هو أسوأ من الانفصال .. الوضع الراهن.
سؤال :
الذين ينادون بالانفصال .. هل يكفرون بالوحدة كمبدأ ..؟
سؤال آخر :
لو سقط النظام .. هل ستبقى الوحدة ساعة واحدة ..؟
سؤال أخير :
ما الوضع الراهن .. وحدة أم انفصال .. أم لا هذا ولا ذاك ..؟
المعذرة إن كنت أغرد خارج السرب
بدايةً اهلاً وسهلاً أستاذ عبد الرزاق
لي تعقيب بسيط على اول جملة الوضع الراهن ليس اسوأ من الانفصال الانفصال لن يتم الا بحرب ودماء وتبعاته ويلات
وحينها سيصبح وضعنا الراهن بمرارته حلم جميل نتمنى إعادته ..
لذلك فقط نود السير في إتجاه تصحيح الوحدة كيف لنا ذلك ؟؟
بالنسبة للسؤال الثاني بإنتظار اجابته من المعنيين من ينادو بالانفصال
لاني اؤمن ان الوحدة مبدأ ومطلب ديني ولا أجد ابداً مبرر للتخلي عن هكذا مبدأ،،،
وهذه قلوبنا معاقل الحرية
وهذه أجسادنا ذخائر القضية
ونقسم سنبقى
لأننا وأرضنا والحق.. أكثرية
والله يا اختي لا مشكلة في وحدة سواء تم التحضير لها او لم يتم... المشكلة كما احتصرها أحد الزملاء الأعزاء وهي عبارة تختصر لي ولك المسألة وهي أن اليمن الموحد لم يجد قيادة بحجمة .. وهذه المسألة من أولها لأخرها..
أرجوا أن تقومي بإخفاء عمرك وتاريخ ميلادك حتى لا تصابي بعين ، لأن كلامك أكبر من سنك،، :s:s:s:s:s:s:s
Last edited by الإكـلـيـل; 28-01-2010 at 01:18 AM.
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
وبك أهلا
الوضع الراهن أسوأ، لأنه الذي يقودنا نحو الانفصال، أو نحو الشيء الآخر الذي تحدث عنه الأستاذ عادل .. لا أدري ما هو حتى الآن .. هل هو من ثمار الانفصال لو حصل، أو شيء آخر ..؟
الحديث عن إصلاح مسار الوحدة في ظل النظام الحالي، تفاؤل مبالغ فيه .. تعودنا أن كل شيء في ظله، ينحرف عن مساره ..
تحياتي
طلعتي وحدوية أكثر من كلنا،،
أنا معاك ومع الاستاذ عبدالرزاق في نفس الوقت، إذا استمر الحراك في الدعوة الانفصال فهذا يجعلنا نخاف ان النظام هو الوحيد المحافظ على الوحدة،، أما إذا توحد الشعب ضد النظام مع الوحدة فإن المسألة مختلفة
إضافة.. لابد من طلاق النظام والوحدة وإعلان زواجها بمن هو أفضل منه حتى تكون وحدة حقيقية
يقول الله العظيم:
((ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار* مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواءْ))..
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks