رأيك يهمنا

[عـــــــادلــــ]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
وبعد...

نقاط أحب أن أرى رأيكم فيها ومن ثم نشرحها لتعم الفائدة
................................
عن عائشة رضي الله عنها
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "" الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة ، والذي يقرؤه وهو يشتد عليه فله أجران "" .

أيهما أفضل الذي له أجران أم الذي أجر واحد وهو أن يكون مع السفرة الكرام البررة

..............................
رجلان في صحراء وحان وقت الصلاة تيمما وصلا الصلاة المفروضة وأكملا مسيرتهما وقبل خروج وقت الصلاة وجدا ماء أحدهما اكتفى بصلاته السابقة أما الآخر فتوضأ وأعاد الصلاة

نقول أن الأول له أجر واحد وهو إتباع السنة والثاني له أجران أجر الصلاة الأولى وأجر الإعادة

فأيهما أفضل


نأمل من الجميع المشاركة خاصة وأننا نحتاج أن نفهم ديننا ويسره وخير الأمور فيه وكيف يكون مقياس الأمور


تحياتي للجميع

[عاشق المستحيل]

اول شكرا لك أخي عادل

ولاكن اسألوا أهل العلم أن كنتم لاتعلمون

ولاكني سوف أنتضر رد البقية

ولك جزيل الشكر اخي
والمعذرة

فمن قال

لا اعلم فقد أفتى

[عـــــــادلــــ]

الأخت شذى أشكر لك تفاعلك
وجميل ما ذكرته ولي تعقيب بعد أن نرى ردود بقية الأخوة




أخي عاش المستحيل كما عودتنا دائما تتفاعل مع جميع المواضيع

أنتظر مثل باقي الأخوة لكون للموضوع الطابع النقاشي لك نستفيد مما طرح بشكل أعم وأشمل



تحياتي لكما

[صنعاني فرص]

كلامي من كلام الاخت شذى

ومنطقياً انا انظر للأمر
ان القارئ المتقن للقرأة اصلاً اكيد انه كان في وقت من الاوقات يقرأ بشدة ومن بعدها تعلم واصبح متقن للقرأة

وبالنسبة للحالة الثانية
فإن الله يحب ان تؤتى رخصه كما يحب ان تؤتى عزائمه


بارك الله فيك اخي عادل
منتظرين منك الافادة

[عـــــــادلــــ]

كلامي من كلام الاخت شذى

ومنطقياً انا انظر للأمر
ان القارئ المتقن للقرأة اصلاً اكيد انه كان في وقت من الاوقات يقرأ بشدة ومن بعدها تعلم واصبح متقن للقرأة

وبالنسبة للحالة الثانية
فإن الله يحب ان تؤتى رخصه كما يحب ان تؤتى عزائمه


بارك الله فيك اخي عادل
منتظرين منك الافادة

بارك الله فيك أخي حمزة عودة بأذن أشرح فيها الهدف من طرح السؤال حيث أني أتمنى أن تزيد عدد المشاركات ونرى أهتمام من الخوة في أمور دينهم حيث أن أصل العلوم علوم الدين

[عـــــــادلــــ]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيد ولد آدم خاتم الأنبياء سيدنا محمد أبن عبدالله .
وبعد

كان تساؤلنا السابق المقصود فيه الوصول لعدة نقاط وكان بودنا أن نرى تفاعل الأعضاء مع أمور الدين التي فيها خيري الدنيا والآخرة لكن الخيرة فيما أختار الله وجزى الله الأخوة الذين قاموا بالرد خير الجزاء وجعلها الله في موازين حسناتهم

النقطة الأولى
سماحة هذا الدين ويسره فمما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكره الأخ صنعاني فرص في رده (( إن الله يحب أن يؤخذ برخصه ، كما يكره أن تؤتى معصيته . ))

النقطة الثانية
أتباع السنة فيه أجر كبير وكم من مجتهد وقع في البدع والظلال من حيث لا يعلم وبدل أن يثاب على عمله يعاقب عليه حفظنا الله وإياكم من محدثات الأمور والانحراف عن نهج السنة المحمدية على صاحبها الصلاة والسلام

النقطة الثالثة
كثرة الأجر لا تعني الأفضلية في المثال الأول نجد أن القارئ المتمكن حصل على أجر وثواب واحد لكنه أفضل من ذلك الذي أعطي أجران
وكذلك في المثال الثاني الذي أعاد الصلاة حصل على أجران أجر الصلاة الأولى والثانية لكن تفوق عليه الأول الذي أتبع سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام و مما ذكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال((
إن من ورائكم أيام الصبر ، للمتمسك فيهن يومئذ بما أنتم عليه أجر خمسين منكم . قالوا: يا نبي الله ! أو منهم ؟ قال: بل منكم . ))
فهل يعني هذا أن الصابر في أيام المحن وأيام الفتن أفضل من الصحابة رضوان الله عليهم لأنه له أجر خمسين منهم بالطبع لا ففضل الصحبة لا يعادله أي أجر والدليل ما ورد عنه صلى الله عليه وسلم (( لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه)).

النقطة الرابعة
إتقان العمل يجعل من الإنسان الأفضل دائما ولقد لفت انتباهي فقره في موضوع طرح في العام وقد طرحه الأخ بسكوت مالح بعنوان تعلمت من هالحياة حيث أورد نقطه مهمة نحب أن نستدل فيها هنا (( تعلمت أن الناس ينسون السرعة التي أنجزت بها عملك ، ولكنهم يتذكرون نوعية ما أنجزته)) . ولقد ورد عن الحبيب عليه الصلاة والسلام (( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه . ))

النقطة الخامسة
أن الأجور عند الله لا تضيع فلكل مجتهد نصيب وأن الله يكافئ على قدر العمل

النقطة السادسة
أهمية الصلاة وهي الركن الوحيد الذي لا يسقط عن المسلم البالغ العاقل إلا عند الحائض والنفساء فالصلاة لا تسقط ولا يجوز تأخيرها عن وقتها
فأن لم تجد ماء تيمم وان لم تستطع التيمم لمرض أو عجز تصلي على حالك حتى في الحروب وعند الخوف شرعة صلاة الخوف وعند المرض كذلك ونحن لنعجب ممن يكون مريضا وقد قارب على الموت يهمل صلاته ويتهاون فيها عن عمران بن حصين قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة المريض فقال(( صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب))


أكتفي بهذا ومن لديه إضافة فلا يبخل علينا وجزاكم الله خيرا على حسن حضوركم وتواجدكم وحرصكم على أمور دين ونسأل الله أن يغفر لنا ذنوبنا ويرحمنا برحمته وينصر هذه الدين ويصلح ولاة أمورنا وعلماءنا فهو على كل شيء قدير

[أخت القمر]

جزاك الله كل الخير اخوي عادلـــــ

^_^

[أخت القمر]

جزاك الله كل الخير اخوي عادلـــــ

سلمت وفكرك المبدع

^_^

[اليمانية]

السلام عليكم

اعتقد والله اعلم
اول نقطه ...
الافضل القارىء الماهر .. الي يكون مع السفرة الكرام البرره ( الملائكه )

ثاني نقطه ..
الافضل الاول .. لاتباعه السنه .. وديننا كله سماحة ويسر
التييم شي مشرووع عند فقدان الماء وتعتبر الصلاه صحيحه ..
واذا الله سبحانه سهل لنا ديننا .. فليش نجي احنا ونصعب علينا الامور ...
بانتظار توضيحك اخي الكريم ...

رأيي من رأي الاخت شذى

اعتقد انها اصابت في هذا


آسفة على الرد المتأخر

[عاشق المستحيل]

جزاك الله كل خير أخي عادل


توضيح جميل

ونقاط تستاهل فيها كل خير أخي

[صنعاني فرص]

بارك الله فيك اخي عادل
جزاك الله كل خير
وكثر من امثالك

احبك يا اخي الكريم
لا حرمنا الله من قرأة ما تكتبه


تحياتي

[وحش جده]

جزاك الله كل الخير

وجعله في ميزان حسناتك

تحياتي لك