خبر عاجل :استشهاد رجل أمن وإصابة (3) بنيران الحراك القاعدي امام مقر صحيفة الايام

[رهج السنابك]

استشهاد رجل أمن وإصابة (3) بنيران الحراك القاعدي
الإثنين* 04-يناير-2010
المؤتمرنت – عدن – سالم العسكري



استشهد عصر اليوم بكريتر بمحافظة عدن أحد جنود الامن وأصيب ثلاثة آخرين بمحافظة بعدن وذلك بنيران عناصر الحراك القاعدي أثناء اعتصام
وقع لمتضامنين مع صحيفة الأيام أندس فيها عناصر مسلحة تتبع الحراك القاعدي .

وقالت مصادر محلية بعدن لـ"المؤتمرنت" إن الاعتصام أقيم بدون أي ترخيص وشارك فيها ما يسمى بالحراك القاعدة المسلح الذين قاموا بإثارة
أعمال شغب وإطلاق اعيرة نارية عشوائية أدت الى استشهاد جندي وإصابة ثلاثة اخرين برصاص الحراك القاعدي .

وأضافت المصادر إن الأجهزة الأمنية تلاحق الجناة للقبض عليهم وتقديمهم للعدالة

[رهج السنابك]

مقتل جندي وإصابة 3آخرين أثناء اعتصام تضامني مع الأيام
04/01/2010
خاص-نيوزيمن:




قتل جندي وأصيب آخر أثناء تفريق قوات الأمن لإعتصام لمنظمات المجتمع المدني أمام مقر الأيام بعدن.
وقال مصدر أمني لـ(نيوزيمن): أن جندي قتل أثناء إطلاق حراسة صحيفة الأيام النار على الأمن، وإصابة 3 آخرين.
وحسب شهود عيان قالوا أن قوات الأمن فرضت حصارا امنيا من جميع الاتجاهات على مقر صحيفة الأيام لتفريق مئات المعتصمين الذين قدموا للاعتصام أمام مقر الصحفية، مشيرة أنه تم خلال ذلك تبادل لإطلاق النار مما أدى إلى سقوط جندي وإصابة 3أخرين .
وكان العشرات من المواطنين وأساتذة الجامعات وسياسيين وطلاب حضروا اعتصام دعت له منظمات المجتمع المدني بعد مرور ثمانية أشهر من توقيف الأيام عن الصدور، معبرين عن تضامنهم ووقوفهم مع الصحيفة.
سلمان باشراحيل قال لـ(نيوزيمن): أن قوات الأمن هاجمت اعتصاما لمنظمات المجتمع المدني وأطلقوا النار على مقر الصحيفة والمنزل، مما أدى إلى تبادل لإطلاق النار، مضيفا أن الجو لا زال متوتر"، ولم يشر إلى أية معلومات أخرى.

[رهج السنابك]

أثناء تفريق اعتصام تضامني مع الصحيفة بعدن
مصدر أمني لـ"المصدر أونلاين" مقتل جندي وإصابة 3 آخرين برصاص حراس صحيفة الأيام، وباشراحيل ينفي
المصدر أونلاين- خاص


تضاربت الأنباء حول تبادل لإطلاق النار بين قوات أمنية وحراس صحيفة الأيام أثناء تفريق اعتصام تضامني مع الصحيفة بمحافظة عدن (جنوب اليمن) بعد ظهر اليوم الاثنين.


وبينما أكد مصدر أمني مسؤول في مكتب مدير أمن محافظـة عدن لـ"المصدر أونلاين" مقتل جندي وإصابة 3 آخريـن بينهم مدير الشرطـة بمديريـة كريتر سند جميل، إثر ما قال أنه اعتداء تعرضوا لـه من قبل حراس صحيفة الأيام. نفى رئيس تحرير صحيفة الأيام هشام باشراحيل صحة ذلك. وقال لـ"المصدر أونلاين" لم يطلق أحد منا الرصاص، ولم يطلق حراس الصحيفة أي رصاصة، بل كان الرصاص من عند الأمن".


وأشار المسؤول الأمني إلى أن طقميـن عسكريين كانا قد وصلا إلى المنطقـة لإخماد شغب بدون أسلحـة، مضيفاً "لو كانوا يحملون السلاح لدافعوا عن أنفسهم".


من جانبه أضاف باشراحيل قوله "ما حدث إن قرابـة 500 شخص كانوا في اعتصام تضامني مع الصحيفة فجاء الأمن وأطلق الرصاص على منزلي وفرق المعتصميـن". مشيراً إلى إلى أن الأمن يفرض في هذه الأثناء حصاراً مشدداً على منطقـة كريتر بالكامل بما فيها صحيفته، بينما يقوم باعتقال من المشاركيـن في الاعتصام.

[رهج السنابك]

مقتل جندي وإصابة 3 آخرين من بينهم مدير قسم شرطة في اشتباكات بين الأمن ومعتصمين أمام مبنى صحيفة الأيام بمدينة عدن اليمنية ( تعديل )
الإثنين 2010/01/04
التغيير – خاص :

أفاد مراسل " التغيير " في مدينة عدن اليمنية جنوب البلاد عن مقتل جندي و إصابة 3 آخرين من بينهم مدير قسم شرطة مديرية كريتر في اشتباكات بين قوات الأمن ومسلحين كانوا ضمن العشرات من المعتصمين أمام مبنى صحيفة الأيام منذ ظهر اليوم .

و قال المراسل إن جنديا قتل و أصيب سند جميل مدير قسم الشرطة مديرية كريتر من بين 3 جنود لم يتمكن من الحصول على أسمائهم أصيبوا بجروح أثناء محاولة الأمن تفريق الإعتصام الذي نظم أمام مبنى الصحيفة الواقع بمديرية كريتر بالقرب من إحدى النقاط الأمنية .

و أضاف أن الاشتباكات اندلعت بعد مهاترات بين أفراد من الأمن وعدد من المعتصمين تطور إلى اشتباك مسلح ، مشيرا إلى أن المنطقة شهدت قبل قليل تعزيزات أمنية و أن عددا من الأطقم الأمنية قامت بتطويق مقر الصحيفة فيما لا يزال المعتصمون محاصرون بداخله .

الجدير ذكره أن وزارة الإعلام اليمنية كانت اتخذت قرارا منذ ما يزيد عن 6شهور قرارا بإيقاف صحيفة الأيام الصادرة من مدينة عدن على ذمة قضايا نشر ـ فيما اعتبر نشطاء حقوقيون وسيايون وإعلاميون القرار ضمن الحملة الشرسة التي تشنها الإعلام ووزيرها ضد الصحافة المستقلة والمؤثرة في اليمن .


تعديل

تعقبيا لما كان ذكره مراسل " التغيير " في مدينة عدن اليمنية فارس الجلال عن مصادر أمنية عن أن اسم مدير قسم شرطة مديرية كريتر المصاب في الاشتباكات هو عبد السلام مقبل ، فقد اتضح أن المعلومة مغلوطة وأن الاسم الصحيح لمدير قسم هو سند جميل .

[صمام امان]

يا عم سابك .. الموضوع بسيط

اصحاب متزاعلين على شوية فلوس .. و قضية الايام قضية قانونية .
كان على رئيس تحريرها صاحب السلطه و جليس مجور و عبدالقادر و رموز السلطه
السير بها نحو القانون .
و لكن ما العمل اذا كان كل من تضررت له مصلحه استغل الناس للصياح و حمل السلاح
من ماتوا هم في ذمة [ قادة السلطه - و قادة الحراك ] .
لانهم جميعاً راس الفساد .

تحيتي

[رهج السنابك]

يا عم سابك .. الموضوع بسيط

اصحاب متزاعلين على شوية فلوس .. و قضية الايام قضية قانونية .
كان على رئيس تحريرها صاحب السلطه و جليس مجور و عبدالقادر و رموز السلطه
السير بها نحو القانون .
و لكن ما العمل اذا كان كل من تضررت له مصلحه استغل الناس للصياح و حمل السلاح
من ماتوا هم في ذمة [ قادة السلطه - و قادة الحراك ] .
لانهم جميعاً راس الفساد .

تحيتي

سابك ؟!
بكل الاحوال تواجدك على متصفحي وسام اتشرف به وتعقيبك منطقي لك أجل التحايا
اختك
رهج السنابك

[barywi]

الله يستر من تدخل امريكي وصومله تسير بدعم دولى والسبب الناس الغير مسواله

من نظام وغيرهم

[رهج السنابك]

ثلاثة جرحى وحصار أمني مكثف.. (إضافة)
الأمن يفرق معتصمين حول مبنى صحيفة الأيام بعدن في ذكرى مرور ثمانية أشهر على إيقافها
الإثنين 04 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - خاص:

حاصرت قوات من الأمن المركزي مبنى دار مؤسسة الأيام للصحافة والطباعة والنشر في مدينة كريتر بعدن* اليوم الاثنين* مستخدمة الرصاص الحي والهراوات في تفريق مجموعة من المعتصمين في الاعتصام الذي دعت له منظمات المجتمع المدني بذكرى مرور ثمانية أشهر على إغلاق صحيفتي الأيام والأيام الرياضي.

وقالت الأنباء الواردة من مصادر خاصة إن ثلاثة جرحى سقطوا من المواطنين وقوات الأمن* فيما تضاربت أنباء أخرى* لم يتم التأكد منها* عن سقوط قتيل.

وأكد مراسل مأرب برس في عدن أن القوات الأمنية تفرض حصارا مكثفا حول مبنى الأيام والأماكن المؤدية إليه* بدءا بجولة العاقل بجانب فندق ميركيور* وانتهاء بالمداخل المؤدية إلى صحيفة الأيام* حيث منعت حافلات الركاب من دخول سوق السيلة القريب من مبنى الصحيفة في مدينة كريتر.

كما تفيد المعلومات باحتمال تعزيزات أمنية مكثفة خلال الساعات القادمة.

وقال تمام باشراحيل- مدير تحرير صحيفة الأيام إن الأمن بدأ يستخدم الرصاص الحي تجاه المعتصمين ومبنى المؤسسة* مستغربا من السلوك الذي وصفه بأنه لم يحدث في أي دولة في العالم بأن يتم محاصرة مبنى صحيفة باستخدام هذه الطريقة* على حد تعبيره* مضيفا* "مع أننا في مبنى صحيفة* وليس في موقع عسكري".

وأضاف باشراحيل في اتصال هاتفي لـ"مأرب برس" أن القوات الأمنية ما زالت تحاصر مبنى الصحيفة والشارع المحيط به من كل الاتجاهات* مشيرا إلى أن "الشيء الذي يحز في النفس أن يكون التعامل الأمني مع المعتصمين بهذا الشكل".

وأكد أن الاعتصام كان خارج مبنى المؤسسة* إلا أن القوات الأمنية استخدمت الرصاص الحي وحاصرت المبنى* وما زالت في حصارها رغم تفرق المعتصمين* طبقا لما ذكره.

يذكر أن صحيفتي الأيام والأيام الرياضي أوقفتا في الرابع من مايو2009

[رهج السنابك]

الله يستر من تدخل امريكي وصومله تسير بدعم دولى والسبب الناس الغير مسواله

من نظام وغيرهم

شاكرة لك تشريفك لي بالمرور على متصفحي
نسأل الله اللطف بالوطن
دمت بخير

[صمام امان]

المعذرة اختي ،،

لك جل التحايا

[رهج السنابك]

المعذرة اختي ،،

لك جل التحايا

لابأس قد يستغرب البعض من انثى ترفع شعار وطنها في معرفها الرمزي
وتحاور وتتجاذب اطراف الحديث في السياسة وقضايا المجتمع بشفافية مطلقة
وذلك تأكيداً بأن السياسة ليست حكراً على الرجل ولاتصدق القول القائل
ايها النساء دعوا السياسة لرجالها
فالزمن القادم زمن المراءة وهذا مايؤكده جميع فطاحلة السياسة والادب
مرة اخرى تقبل ودي قبل ردي
شكراً

[رهج السنابك]

الداخلية تحمل باشراحيل مسؤولية مقتل رجل أمن واصابة ثلاثة
الإثنين* 04-يناير-2010
المؤتمرنت -



قالت إدارة أمن محافظة عدن إن ناشر صحيفة الأيام الصحفي هشام باشراحيل قد تسبب عصر اليوم في مقتل رجل أمن وإصابة 3 جنود آخرين برصاص المسلحين الذين جمعهم حول مبنى صحيفة الأيام ، والذين قاموا بإطلاق النار على رجال الأمن أثناء محاولتهم تفريق تجمع غير قانوني ضم عدداً من المسلحين أمام مبنى صحيفة الأيام .
وحملت إدارة أمن محافظة عدن الصحفي هشام باشراحيل المسؤولية في إزهاق روح الجندي وإصابة 3 آخرين كانوا يؤدون واجبهم في الحفاظ على الأمن والاستقرار وإبعاد المظاهر المسلحة والمسلحين الذين احتشدوا ولغايات إشاعة الفوضى وإقلاق السكينة العامة والأمن والاستقرار بمدينة كريتر .
وأكدت إدارة أمن محافظة عدن إن قتلة الجندي والمحرضين على إرتكاب الجريمة وعلى رأسهم هشام باشراحيل سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية في حقهم وملاحقتهم قضائياً لينالوا جزاءهم العادل .