ثــــــــــــــوره الشباب...

[ذويزن اليماني]

اخي العزيز نورس

اعتقد ان كثرت وسائل الترفيه والتسليه التي تداعب كل رغبات الشباب وغياب الاسره وغياب دور المدرسه التثقيفي اثر تأثير كبير على تفكيرهم وبا التالي صار تفكير آني!!!!

مع فائق الاحترام والتقدير

[البرنس الخليفي]

موضوع ملامس للجرح وخاصة ً اللجرح اليمني العميق والمتوغل في الاحشاء

ثورة الشباب >> ثروة الشباب

وقد تكون بالمعنى الاصح ثروة الشباب هي الثروة الحقيقية والانسب فهي اكبر من ثروات النفط والذهب والمعادن الاخرى الشباب هم من ياتون بهذه الثروة التي تعوض

في حين ان ثروة الشباب لا تعوض اذا خسرت ..!! لامست مناطق حساسة اخي نورس بهذا الموضوع الجميل والرائع

تدمع عينك عندما ترى الشباب العربي بشكل عام وما آل الية حالة حينما تقارنة بشباب الغرب الذي صب جل اهتمامه بما ينفعه وبما يعود بالنفع على دولتة ومجتمعه

بعكسنا تماماً ومجتمعنا العربي عامتاً ومجتمعنا اليمني خاصتة الذي اصبحت طاقة شبابه يستفيد منها الغير في دول المهجر والغربه ..!!

تحياااااااااااتي

[نورس الجنوب]

الكنز الأنساني الذي يمعتني دائما رؤية بقاياه في الشوارع العربيه هو " ثورة الشباب "

الشباب العربي الذي يعيش صراعاً بين ثوابته وقيمه
وبين موجة تغيير الآليه تغمر العصر
فيضطر إلى دفع ثمن مخاض الحضاره حيرة وتشتتاً

فكل القوانين مكرسه لكبح رغباتهم في إصلاح صدأ هذا العالم

وكل الأنظمه العربيه تحاول إنشاء جيل صبرواً على المحن ،،
او مغيباً عن واقعه

لذا ،،
نجد انهم يضطرون لأن يعوضوا خواء حياتهم اليوميه وضحالتها بالهروب من مسؤولياتهم
ليتحولوا إلى مهرجين
يقضون جل اوقاتهم بالأهتمام بالجنون الذي يبتكرونه

فهناك اذن
هوه كبير افترضها واقعهم عليهم
تفصل ما بين إلألتزامات المفروضه عليهم
وما تدور حوله إهتماماتهم

ولكن
ستبقى فيهم بقيه حيه
تنطق بأصواتهم

وستظل تحركاتهم وحدها صرخات الرفض والأنكار في مدن تغفو في احضان التخدير !!!

مرحبا" بالغاليه ..
للتو فقط علمت عن أعاده رفع موضوعى القديم ..

لا شك سيدتى الكريمه أن تغييب الشباب عن لعب أدوار فاعله فى المجتمع هى جزء من سيناريو خبيث تلجاء اليه الأنظمة العربيه بهدف خلق جيل منزوع الأراده ..فاقدا" لمعانى الحريه وسموها الخلاق ..

بأمكانكِ أن تزورى غرف الشات الاجنبيه على (الياهو ) أو ( الكام فورج) و على (البالتوك ) ستجدين أن أغلب مرتادى هذه الغرف هم بكل أسف شباب عرب ..

فى حين لا نجد أى أثارا" لشباب من أوروبا الغربيه والعالم المتقدم ..

أنها مأساه لا أدرى من المتسبب فى صنعها ..نحن أم المجتمع ..أو كلاهما ..أو أنظمتنا الخاويه ..

نعانى من ضحاله التفكير..وعقم الأنتقال نحو أفاق رحبه من الأبداع ..

نقتنى أحدث الأجهزه الخلويه ..ونركب أخر موديلات السيارات ..ونرتدى أخر صيحه فى عالم الموضه ..

ونقرء لشكسبير ..ونشاهد مباريات الليجا والبوندسليجا ..

لكننا لم نسأل أنفسنا يوما" ..لماذا نحن شباب أستهلاكى لا يجيد سوى الدفع ..!!

أنها الأسئله الأكثر مراره ..والأشد قسوه على ذاتنا الشبابيه المتخمه جدا" بالسلبيات ..

شكرا" صبا ..
ودمتى رائعه

[نورس الجنوب]

موضوع ملامس للجرح وخاصة ً اللجرح اليمني العميق والمتوغل في الاحشاء

ثورة الشباب >> ثروة الشباب

وقد تكون بالمعنى الاصح ثروة الشباب هي الثروة الحقيقية والانسب فهي اكبر من ثروات النفط والذهب والمعادن الاخرى الشباب هم من ياتون بهذه الثروة التي تعوض

في حين ان ثروة الشباب لا تعوض اذا خسرت ..!! لامست مناطق حساسة اخي نورس بهذا الموضوع الجميل والرائع

تدمع عينك عندما ترى الشباب العربي بشكل عام وما آل الية حالة حينما تقارنة بشباب الغرب الذي صب جل اهتمامه بما ينفعه وبما يعود بالنفع على دولتة ومجتمعه

بعكسنا تماماً ومجتمعنا العربي عامتاً ومجتمعنا اليمني خاصتة الذي اصبحت طاقة شبابه يستفيد منها الغير في دول المهجر والغربه ..!!

تحياااااااااااتي

مرحبا" بالرائع دوما" البرنس الخليفى ..

الشباب هم بالفعل ثروه وثوره ..بهم تمضى الأمم الى العليا ..فتزدان شموخا" وكبرياء ..

هم الأمل ..والعنفوان اللامتناهى من القيم الثوريه والوطنيه والتى لا تتوقف عند حد معين ..

هم الحياه .. قلبها النابض بالعطاء والتضحيه والفداء ..سلالم الصعود نحو النور المتوهج فى السماء ..

شكرا" رفيق الدرب

[نورس الجنوب]

اخي العزيز نورس

اعتقد ان كثرت وسائل الترفيه والتسليه التي تداعب كل رغبات الشباب وغياب الاسره وغياب دور المدرسه التثقيفي اثر تأثير كبير على تفكيرهم وبا التالي صار تفكير آني!!!!

مع فائق الاحترام والتقدير

ذو يزن الجنوبى

أيه الرائع

غياب المدرسه والمجتمع هما بالفعل جوهر أساسى فى صنع الفرد أو الشاب بالشكل الصحيح ..


فمدارسنا تنعدم فيها أساليب التربيه الروحيه والنفسيه ..

فى الغرب مثلا" يتم توجيه الطلبه نحو هوياتهم المفضله منذو الصغر وتحديدا" من صفوف الدراسه الاولى ..

وذالك عبر دراسه ميولهم وطموحاتهم المستقبليه ..وعلى ضوء ميولهم يتم توجيه رساله تربويه وعلميه تصب فى خدمه الهدف المرسوم للطفل المستهدف ..

أما عندنا فحدث ولا حرج ..خريج الجغرافيا يعمل مدرسا" للرياضيات وهلم جر من بلاوينا ..

أمنيات الخير لك دوما"