المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملااااااك تعز
الحنين!!!!
ياتي في لحظه الذكرى ليشدنا الى بحار الاشواق
فجئه
عندما نقاومه نصاب بحاله من الالم النفسي وان تركناه يمضي بنا دون توقف من اجمل اللحظات في الطفوله الى اجمل اللحظات في الشباب الى بوابه يريد من خلالها فتح القفل لينطلق ويعيد رسم الفرح وتلك الاشياء لنا في عالمنا الجديد لكن دون جدوى نحاول محيه بممحاه التفاول وصناعة الامل لكنه يلازمنا ما انا نضع خدينا على وسادة المنام
انه شغف التعلق بالماضي
انه حب لبراءة الماضي
انه افتتان في سعادة تلك الليالي
يخالجني الشعور بالحنين حنين الوطن حنين الى تربة االاراضي وزخات المطر
حنين يشبع عينيا بريق من لالئ الدمع
وسهد الليالي ويطرب اذنيا طرب حزين بحوار القمر
يبتدي كيف الوطن كيف اهلي واحبابي هناك ولحظات السمر
هاذا الحنين اشجى نفسي واسقى روحي كؤوس من الاحلام
مازلت اتذكر تلك الليالي ما زلت اتذكر بسمة ارتسمت على
شفاه من حولي ما زلت اتذكر ضحكات واصوات من يناديني كانها اجراس تاتي لتوقضني من اعماق نومي لتدخلني برحله
وانا متلهفة لاعيش وانا كان خيالا لحظات عمري الفائته
كم اتالم وكم اتقلب على وسادتي اخبر روحي بانه مجرد طيف مرجد ذكرى مجرد حنيني ليس واقعيا ولكن لافائده متسمكة هيا به وتتركني اعاني ليتني الحنين كنت لاوقف نفسي ليته حلم كنت لامنع نفسي الحلم ولكنه شعور ليس بيدي ويد غيري
فكلما تجاهلته جاء من يذكرني به اسما او كلمة او حتى رسالة
اوحتى نسيم عابرا يشبه نسيم ماضيي
كيف اتجاهله هو يجري مجرى دمي
كيف انساه وهو لي طيف كضيف يزورني كلما
حل الظلام كامير يحملني بفرسه ليمضي بي في روبى
ليس لها مثيل في حاضري لذالك احن لها واستسلم وان كان لمجرد حلم
هاذا الحنين سهر ليل
ومحكاة قمر وتنهيد نفس
ودموع مقلتين وضعف روح
واحساس بالضياع في بحار الخيال
ومناداة ارواح قد تكون دفنت وقد تكون تليهيها
الدروب ومشاغل الحياه ومصاعب العمل
شكرا لقملك المبدع واعذرني على الاطاله
المفضلات