بسم الله الرحمن الرحيم
بنتي حنين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
انه عندما خلق الله عز وجل الجنة وأنبتت أشجارها أدنى ثمارها اوشاع ظلالها :
أنتي حنين ظلالها في ماكتبتي عن الوطن كأنك في داخلها وعلى جبالها وسهولها وهذا جانب من جوأنب الوطن
وكان بودي الدخول في الجانب الآخر او في بعض منها مثل القريئة بكل تفاصيلها أو المدينة وتجمعي التراث والسوق القديم والخان ايضا القديم
بما فيها من حارات ودخول في القرية اليمانية التي تحمل على رفوفها اصناف الطعام وعلى جدرانها من الفنون المعمارية والنقوش السبائية
كنتي تسرحين بعيدا في المشهد التي توقظك في انغماسك في الاضي لتدفعك وتعيدك الى الحاضر وكأنها حيلة من الحيل لسر لعبة الافق في سرد القصة بينك وبين المشهد أو الاحساس بكل مضامينه وعظمته
وتطلب الرويئه المزيد سواء بزيه القروي او القهوئه حتى تنسجم القصه وأعطا صورة فلكلورية
عن الوطن
الصورة لها بقية
Bookmarks