Originally Posted by محمود العمري
قلتلك من سابق انك عنصري مقزز
واكررها وازيد بانك بوق وطبل حكومي بامتياز تردد مايقولة
اعلام امير المؤمنين وكمان تزيد وتاكد من عندك كلام تعبر بة
عن مكنون صدرك الضيق ياعنصري فرحان في الاطفال والنساء والشيوخ الابريا
وتقول قصف مركز هذا قصف مهو من صقور هذا من النعاج والكلاب التي تنبح من اجل اسيادها
قد اكون خارج حدود ارضي
قد يكون مر الكثير ولم احياه بها..او تحياه معي
قد ارسم حياتي بعيدا عن تاريخي
و ربما تسكنني ظروفي كوكبا غير كوكبي
لكن دمي جنوبي وسيبقى يمني
اليكِ انتمي...ولكِ اشتاق...وعنكِ وفيكِ ولاجلكِ كل احاديثي
.
حسين مشاء الله عليك تغطيه ممتازه لكل اخبار الجنوبالمفروض تستلم جائزه نوبل على كذا
الله ينصركم وكما قلت واكرر لا يوجد حل على الاطلاق غير حراك عسكري
تعلموا من الحوثيين شوفوا كيف شيب راس الرئيس عليهم والله لو تطلعوا انتوا كمان وحراك مسلح لكن بدون اي حراكات سلميه ومناطقيه وكل هذا الكلام
فصدقوني ما بيكون في يد الرئيس انه يسحب حتى جندي واحد من صعده ........ للحوثيين الاولويه
وما سيكون منه السماح بانفصال الجنوب مجددا ابدا .......... لان هذا الانجاز الوحيد الي حققه في اليمن والله الانجاز الوحيد الي يستحق الذكر لا وعاد هيه وحده بل القوه وبدون رضى من الطرفين ؟؟
هذي في اي قانون في العالم اسمها وحده ؟؟
صدقوني حراك مسلح في الجنوب لن تكون نتيجته الا تنحي الامام على من السلطه وتعود اليمن كما كانت قديما مزدهره وبلد الثراء والاثرياء
كما كانت ايام ابراهيم الحمدي الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
بدايـــــــــة الجحيم
الا وصف كامل ووافي للموقف بدااااااااايه الجحيم
العملية النوعية الذي نفذتها عصابة صنعاء الاجراميةضحايا قصف طيران الاحتلال لابناء ابين صباح اليوم ... أسرة محمد صالح العمبوري عددهم 6 اسرة عباد مقبل العمبوري عددهم 6علي الوفية العمبوري عددهم 6ناصر الطيري عددهم 8 عبد الله عوض عباد عددهم 4مقبل سالم عددهم 4علي محمد العمبوري عددهم 7احمد ناصر العمبوري عددهم 5احمد محمد ناصر العمبوري عدد 2عدد الأطفال الوفيات 18 طفل عدد النساء والرجال 41إن بي رغبة للبكاءإن في داخلي صرخة لست ادري كيف سأنفثها بالهواء أي حزن فضيعا يهتك قلبيوكيف عيوني ستهرب من كل هذه الدماءوأي دعا سأرفعه للسماءأادعوا إلى الله إن بتسعهم في رحمتهولكنه أتسعهم ولم يتسع رئتي الهواءاختنق استماء..... استماءعشرون عاما يستحم القاتل المأجور في رئتي وينام في مهج العيون...عشرون عاما نتنفس الأدخنة ونعيش الحياة المضيئة على هذه الأرض..ارض الجنوب الحبيبة نعيشها مظلمة... عشرون عاما من انكسار ألازمنه والأمكنة فوق رؤؤسنا...يرقص الدخلاء فوق جروحنا، ويبتسم ألحقراء زوراً مستخدمين شفاهنا، ويفرق الشواذ جموحهم بأرواحنا....عشرون عاما في براثين القبيلة ضائعين الحر من أبنائنا إما مطارد أوسجين... واصحنا مجنون أو جسده عليل... عما أحدثكم عن الوطن المؤمم أو عن الوطن البديل عن احتقان الدم في أنسجتنا أو عن دمانا وهي مشرعة تسيل...عن ماهوا معقول نعقله أو ما نجده مستحيل.. تعبت يا أبتي من الحمل الثقيل.. من غدر وجه مخادعي ومن المناصر والعميلمشاركة اعجبتني
هنالك خطأ حاد في تنسيق القصيدةالمعذرة
Last edited by فتحي بن لزرق; 18-12-2009 at 10:56 AM.
مع أحداث قصف طائرات الأحتلال اليمني في معجله ومعوان
انظرو الى هذا التهديد من قبل احد الاعضاء في المجلس اليمني قبل خمسه عشر يوم ماذا قال
02-12-2009* 01:10 pm مشاركة رقم : 1
مليح لي
عضو
تاريخ التسجيل: 21-10-2009
المشاركات: 96 إلى من يهمـه الأمـــر من قطاع الطرق واصحاب الحراك
--------------------------------------------------------------------------------
عودوا إلى صوابكم
اتركوا شعاراتكم الجوفاء
يكفيك تمزيق
يكفيكم جر الأطفال بأفكاركم الضالة
ولما لا وانتم تطالبون ان يكون لقائنا في الجنوب
فليكن لقائنا في الجنوب مهلتكم حتى تاريخ 18 ديسمبر 2009م فمن سيعود إلى صوابه خلال هذه الفتره له منا كل الاحترام والتقدير
والذي لن يعود فهذا اليوم شاهد بيننا وبينكم
_____ تذكروا هذا التاريخ وسجلوه في اجندتكم أو علقوه في منازلكم وكل يوم تمر اشطبها واحسب الأيام المتبقيه _______
وقد اعذر من انذر
لاتغرك مناظرنا .... شف السيل نفاف
(1)
لا تصالحْ!
ولو منحوك الذهبْ
أترى حين أفقأ عينيكَ
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
(2)
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمست??بلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!
(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(8)
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
(9)
لا تصالحْ
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ
والرجال التي ملأتها الشروخْ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ
وامتطاء العبيدْ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ
لا تصالحْ
فليس سوى أن تريدْ
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك.. المسوخْ!
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ
الهم سلم بلاد اليمن من جماعة التكفير والتفجير
أخواني أبناء الجنوب ماذا بعد هذه المجزره هل نسكت لا والله لن نكون رجالآ اذا لم نرد لعلي طايح الصاع صاعين
وأنا عن نفسي أشوف أن النضال السلمي لن يفيدنا يجب ان ندافع عن نفسنا ونتمنى من قادتنا أن يعلنوا عن الكفاح المسلح وصدقوني هنا بني دحباش سيرو من هم الجنوبيين
هنيئآ لك ياعمري هؤلا القتلى هل أسترحت الآن ولكن لآنك مقزز لن تستطيع الرد ومفلس أين هم تنظيم القاعده
ستندمون يا بني دحباش على كل قطرة دم جنوبي حتى الأستنكار مستكثرينها ولكنم سوف تندمون
ياعم عبدالله هذا المجرم الجبان لن يحاكم أحد ولكن له يوم هذا الجنوب فأبناء الجنوب لن يسكتوا عن هذه المجزره الكبرى
هو تعمد هذه المجزره حتى يرهب الجنوبيين لكن لا وألف لا أن يستطيع أن يركع الجنوبيين ونقول للمجرم الجبان سنناضل حتى آخر قطره دم جنوبي
ياعم ذيوزن هذه النوعيه تستلذ بقتل الأطفال والنساء هذه النوعيه من الناس لا يجب أن تعيش بين الناس
هذا الشخص عنده حاله نفسيه ويجب أن يعالج نفسه قبل لاتروح في داهيه ولكن نقول السفينه تسير والكلاب تنبح نحو أسيادها
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Posting Permissions
Reply With Quote
Bookmarks