الجنرال سيزر: خذ السجينة سحر وكل العرب في العنبر واحد ومارس معهم التعذيب لسحب إعترافات منهم
الجنرال إستير:حاضر ياسيدي
أخذت سحر وكل العرب وطبعا في جنتنامو يستعملوا مع العرب التعذيب النفسي القهري لكن للأسف المسلمين لايعلموا أنهم في حرب وأن عليهم فهم دينهم صحيح فبدؤا بالتعذيب فنهار الشبان أعمال أنواع التعذيب القهرية إلا سحر لم تنهزشعرة واحدة أمام التعذيب القهري للمسلمين في جنتناموا فإذا بالجنرال فاريين يأتي مسرعا ويقول لإستير :سيدي السجينة سحر من اليمن أثارت دهشتنا الشديدة!!
الجنرال إستير : ماذا تقول !!!! هات شابة وشاب متفننين بالجنس إليها
الجنرال فاريين : سنرى ماستعملي برؤية المشاهد الجنسية هذه فستمتعي بالنظر إليها أيتها العربية الحقيرة هااااه!!!!!
وجاء الشابات وأرتكباء كل أنواع الفحشاء أمام سحر فما كان من سحر إلا أن قالت بوجهه مبتسم : فاريين هات لي كرسي للإستمتاع بالمشاهد وأيضا سجارة.
رغم إنها لم تشرب بحياتها سيجارة قط إلا أنها أرتهم أن عقيدتها بالقلب وإيمانها بالقلب ومنكرة المنكر بالقلب ولكن هي بوضع عليها تشغيل مخها فيه وليس أن تحس بالكبت الديني بل أن يعي الكل الإسلام علمانا أن نكن أقوياء وبقوتنا نقهر لحظة الضعف كيفما كانت وأخذت تقل لشاب غبي ليس هكذا بل هكذا ورجعت نفسها وكأنها تشاهد فلم سينمائي وهي المخرجة !!!!!
ذهب الجنرال وهو مثل المذهول يرى ماتعمل سحر إلى إستير قائلا":لقد أستعملنا مع سحر كل شيء ياسيدتي فلم ينفع معها
قالت له: فاستعمل القراءن لنرى كيف تأثيره عليها !!!
ذهب الجنرال فاريين وأحضر القراءن أمام عيون سحر وبدأ يدوس عليه ويقطعه ورقة ورقة
فألتفت سحر بصمت وقالت له: ياترى ماهو شعورك إذا قطعت أنا إنجيل لوقا أو متى أو مرقص أو إنجيل يوحنا أمامك
فقال لها الجنرال: لاتستطيع وحدة مثلك فعل هذا بكتابي المقدس بكل إستهزاء!!!!!
فألتفت إليه وهي تقول بثبات:يعني تعترف أنا وجود واحدة مثلي لا ولن تقطع الإنجيل ولا أي كتاب مقدس وأن ما يفعل هذه الأعمال هم أمثالك من الحقراء والمرتزقة ثم نظرت إلى القراءن المقطع وضحكت ضحة ساحرة جعلت الجنرال سيزر شخصيا يأتي ويقول لها :سحر ماذا تريدين!!!!
فقالت: لإفراج عن المعتقلين العرب في جنتناموا وخاصة المعتقليين اليمنيين حالا نحن لسنا إرهابين لنعاقب بالسجن !!!!!
حارب كما تحارب ياسجين لاتتحطم ولاتهين فالقراءن محفوظ بقلبك ياسجين ومحمد والله والدين فحارب كماتحارب فهم يعرفون نقطة ضعفكم لاتنولوهم أياها
من كتابات الفتاة الذهبية