التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا اكل بيتي اون لاين | رحلة الطعام في عصر التكنولوجيا الحديثة
بقلم : غير مسجل
قريبا


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: وللرجال عليهن درجة

  1. #1

    الصورة الرمزية خالد الريمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    26
    معدل تقييم المستوى
    178

    Lightbulb وللرجال عليهن درجة

    وللرجال عليهن درجة

    {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}

    (البقرة 228).


    يظن بعض الأزواج أنهم مفضلون على زوجاتهم عند الله، وأن لهم حصانة إلهية تجعلهم فوق النساء وأن على الزوجة أن تسترضيه وتتزين له، وتتصابى دائماً، ولا تعجّز أبداً، وتخدمه ولا تمرض، وتعمل بكل قواها على إسعاده وراحته بموجب عقد التملك الذي أخذه عليها عندما عقد عليها وإلاَّ هجرها إلى غيرها من الحسان الصغيرات.

    * أما هو فالسيد المطاع، والخيار بيديه، إن شاء تفضل عليها وأكرمها، وإن شاء هجرها وأساء عشرتها، فلا وزر عليه في ذلك بموجب خصائصه الخِلقية ( بكسر الخاء وتسكين اللام) وهذا الفهم الجاهلي من الجاهلية التي جاء الإسلام ليخلعها من نفوس المؤمنين.

    * وجاء القرآن الكريم بآيات عديدة تدل على تساوي المؤمنين والمؤمنات في الحقوق والواجبات، ولكن أدل آية على مساواة الزوج بالزوجة في الحقوق والواجبات الزوجية قوله تعالى:

    {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ}
    ([البقرة: 228].

    * قال الشيخ عبد الرحمن بن السعدي ـ رحمه الله ـ، في تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، في تفسير الآية السابقة، قال:

    أي: للنساء على بعولتهن من الحقوق واللوازم، مثل الذي عليهن لأزواجهن من الحقوق اللازمة والمستحبة، ومرجع الحقوق بين الزوجين إلى المعروف..

    * وقال الأصفهاني ـ رحمه الله ـ في مفردات ألفاظ القرآن:

    المعروف: اسم لكل فعل يُعرف بالعقل أو الشرع حُسنه...

    والعُرف: هو المعروف من الإحسان..

    ـ وقال الدكتور وهبة الزحيلي ـ حفظه الله ـ في التفسير المنير:

    أرشدت الآية إلى حقوق الزوجين فليس الزواج في الإسلام عقد استرقاق وتمليك وإنما هو عقد يوجب حقوقاً مشتركة ومتساوية بحسب المصلحة العامة للزوجين ..

    فهو يوجب على الزوج حقوقاً للمرأة ( أي: للزوجة ) ..

    كما يوجب على المرأة ( أي: الزوجة ) حقوقاً للزوج ..

    وفي هذا التعبير الموجز ثلاثة أحكام:

    الأول:
    للنساء من حقوق الزوجية على الرجال مثل ما للرجال عليهن ..

    مثل حسن الصحبة والمعاشرة بالمعروف، وترك: المضارّة، واتقاء كل منهما الله في الآخر ..

    وتزين كل منهما للآخر، قال ابن عباس ( رضي الله عنهما ):

    إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي..

    رواه ابن جرير الطبري وابن أبي حاتم..

    وتكون زينة الرجال بالمظهر اللائق والنظافة وحسن الهندام واللباس، والتطيب والخضاب وما يليق في وقف الشباب والكهولة والشيخوخة..

    والثاني:

    إعفاف كل من الزوجين الآخر بحسب الحاجة، ليستغني كل منهم عن التطلع إلى غيره، ويتوخّى الوقت المناسب ..

    ثالثا:
    (وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ) قال ابن عباس رضي الله عنهما:

    الدرجة إشارة إلى حض الرجال على حسن العشرة، والتوسع للنساء في المال والخُلق.

    * وقال الدكتور الزحيلي:

    الزواج شركة بين اثنين، وعلى كل شريك أن يؤدي للآخر حقوقه، ويقوم بما يجب عليه بالمعروف ..

    وفي الحديث قال:

    يا رسول الله! عندما سأله أحدهم، ما حق زوجة أحدنا؟ قال: ( أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه، ولا تُقَبِّح، ولا تهجر إلا في البيت ).

    * هذا هو منهاج الله في المساواة بين الزوج والزوجة في الحقوق والواجبات ..

    وهذا هو فهم العلماء والصحابة للآية، فما بالنا نرى جيوشاً من الرجال تصر على الجاهلية والعبودية للزوجة، والمرأة عموماً ..

    مما شوَّه صورة المسلمين والإسلام وأوقعنا في مشكلات لا حصر لها مع النساء اللائي لا يعلمن تكريم الإسلام لهن ..

    ويوقعنا مع مشكلات مع لجان حقوق الإنسان ..

    الله تعالى وضع قاعدة قرآنية ذهبية في الحياة الزوجية بقوله تعالى:

    {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}
    [البقرة: 229].

    وقد عرفنا سابقاً معنى المعروف:

    وهو ما عُرِف بالعقل أو الشرع على حسنة ..

    أما الإحسان كما قال الأصفهاني في مفردات ألفاظ القرآن: على وجهين:

    * أحدهما: الإنعام على الغير، يقال: أحسن إلى فلان..

    * والثاني: إحسان في فعله، وذلك إذا علم علماً حسناً، أو عمل عملاً حسناً ..

    وعلى هذا قول أمير المؤمنين
    (أي: سيدنا علي رضي الله عنه):

    الناس أبناء ما يُحسنون ..

    أي: منسوبون إلى ما يعلمونه وما يفعلونه من الأفعال الحسنة..

    * فماذا تريدون بعد ذلك يا عباد الله؟!!!.

    * وهل هناك أوضح من هذا وأبين على مساواة الرجل بالمرأة في الحقوق والواجبات؟!

    بل وللمرأة على الرجل زيادة الإحسان والبر وحسن المعاشرة والتوسيع عليها في الغفقة والخُلُق كما قال ابن عباس رضي الله عنهما، ترجمان القرآن وحبر هذه الأمة..

    بارك الله فيكم جميعاً ..



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





  2. #2

    الصورة الرمزية كلاسيكي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    الجبيل
    المشاركات
    970
    معدل تقييم المستوى
    239

    رد: وللرجال عليهن درجة

    وفيك بارك ...

    موضوع رائع وقيم .... يبين حقيقة المعامله بين الزوجين وضرورة اظهار الاحترام المتبادل بينهما وإقامة العدل في الحقوق والواجبات بما شرعه الله ...

    وجزاك الله خير ...

  3. #3

    الصورة الرمزية خالد الريمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    26
    معدل تقييم المستوى
    178

    رد: وللرجال عليهن درجة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلاسيكي مشاهدة المشاركة
    وفيك بارك ...

    موضوع رائع وقيم .... يبين حقيقة المعامله بين الزوجين وضرورة اظهار الاحترام المتبادل بينهما وإقامة العدل في الحقوق والواجبات بما شرعه الله ...

    وجزاك الله خير ...

    مشكور أخي الكريم على مرورك الرائع ..

    وتعليقك الذي أثلج صدري ..

    لا حرمني المولى من زياراتك الكريمة ..

    بارك الله فيك ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  4. #4

    الصورة الرمزية أمــل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    أقدس بقاع العالم ( مكه )
    المشاركات
    9,422
    معدل تقييم المستوى
    473

    رد: وللرجال عليهن درجة

    (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم : 21 )

    أساس العلاقة بين والزوج والزوجة تقوم على
    المودة والحب والأحسان وحسن العشرة 0000
    والرحمة والأحترام والتسامح 0000
    حتى أن رآى أحدهم ما يكرهه في الآخر

    جزاك الله خير أخي خالد
    موضع قيم عن قاعدة من قواعد ديننا الحنيف
    لك خالص تقديري وإحترامي

    أمل = أسيل
    [/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER][/CENTER]

  5. #5

    الصورة الرمزية خالد الريمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    26
    معدل تقييم المستوى
    178

    رد: وللرجال عليهن درجة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيـل مشاهدة المشاركة
    (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم : 21 )


    أساس العلاقة بين والزوج والزوجة تقوم على
    المودة والحب والأحسان وحسن العشرة 0000
    والرحمة والأحترام والتسامح 0000
    حتى أن رآى أحدهم ما يكرهه في الآخر

    جزاك الله خير أخي خالد
    موضع قيم عن قاعدة من قواعد ديننا الحنيف
    لك خالص تقديري وإحترامي


    شاكر لك أخي الكريم ..

    مرورك الرائع ..

    وتعليق الذي ألقى فيَّ الكثير من الحماس ..

    لهذا المنتدى ..

    بارك الله فيك ..

    دمت حفظ الرحمن ..


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  6. #6

    الصورة الرمزية عربيـة
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    46
    معدل تقييم المستوى
    182

    رد: وللرجال عليهن درجة

    الاخ خالد الريمي

    تقول والكلام لابن عباس رضي الله عنه( الدرجة إشارة إلى حض الرجال على حسن العشرة، والتوسع للنساء في المال والخُلق )

    وهي كذلك بالفعل واكثر .. وعندما ننظر في بعض تعاليم الشريعة الاسلامية ندرك بان الاسلام كان شديد الحرص على معاملة المراة كاملكة متوجة وان كان الواقع بفعل بعض العقول المترصدة يعكس غير ما اتي به الاسلام .. ولنلقي نظرة سريعة على ما جاء به الاسلام يؤكد على تلك الحقيقة ولا يتركها لاهواء الرجل:

    المساوة
    قال تعالى { المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض } .
    { يأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة } .
    { هن لباس لكم وانتم لباس لهن }.
    جميع هذه الآيات تؤكد على نظرة المساواة الإنسانية التي نظر بها تعالى إلى عباده من نساء ورجال ، ولا يأتي التخصيص في الخطاب إلا على حسب اختلاف دور ووظيفة كلا منهم والتي تتناسب مع قدراته وبنيته والتي كانت الأساس في طبيعة اختلاف واجبات كلا منهما عن الأخر ، فقد ساوى الإسلام بين المرأة والرجل من ناحية العقاب والثواب والتكليف ، وكذلك من ناحية الحقوق والواجبات ، فللمرأة حقوق على الرجل وعليها واجبات نحوه والعكس صحيح .

    القوامة
    قال تعالي { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض }
    أي أن الرجال قائمين على أمور النساء من ناحية الإنفاق والحماية وقد فسر الشيخ احمد الكبيسي ذلك بان القوامة تعني الخدمة ، فان قلنا بان فلان هو القائم على المسجد فذلك يعني بأنه خادمه ، ورغم هذا فان النساء مفضلات على الرجال في أمور أخرى والدليل على ذلك قوله تعالي { بعضهم على بعض } فكما ترون لقد حمل الله تعالي الرجل مهمة الكسب والإنفاق وفي المقابل تكون مهمة المرأة أن تشكل الملاذ والراحة والسكينة لهذا الرجل .

    الميراث
    لقد جعل الله تعالى نصيب الأنثى نصف نصيب الذكر وذلك قمة العدل الإلهي ، لان الله تعالى قد جعل الرجل دائما مسؤولا عن المرأة سوء كزوج أو أب أو أخ أو جد أو عم وحتى كابن عم ، في حين انه لم يجعل المرأة مسؤولة بالنفقة على أحد ولا حتى على نفسها وان كانت غنية ، ولذلك فان كل أخت مثلا تأخذ حقها وتحتفظ به لنفسها فقط تصرفه أو توفره كما تشاء أم الرجل فانه يأخذ نصيبه لينفق عليهن جميعا منه حتى لو لم تكن إحداهن بحاجة إلى هذه النفقة ، وليست مجبرة حتى أن تقرضه إذا لم ترد ذلك ، إلا من باب الفضل والمساعدة فقط ، وحتى لو كانت مقطوعة من شجرة كما يقال وليس لديها رجل ينفق عليها تكون الدولة هنا مسؤولة عنها.

    الديات
    لن أطيل فيها لأنها في الحقيقة من الأمور الفقهية التي تحتاج إلى اطلاع مفصل وواسع ، ولكنني أظن بان دية المرأة نصف دية الرجال لما يسببه فقد كلا منهما من أضرار متفاوتة على الأسرة والمجتمع( والله اعلم ) وهذا في القتل الخطاء فقط ، أما في حال القتل العمد فان العقاب هنا متساوي وهو القتل للقاتل .. وقد اجتمع مجلس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وتم طرح موضوع الديات وكان هناك نقاشات حول توحيد الديات ومازال النقاش مستمر حتى الان.

    وهذا فيض من غيض .. وقد كان الرجال يشمخون بانوفهم على النساء باسم الدين وما منحه لهم كذبا وادعاء من عند انفسهم .. والان بعد كل هذه الحقائق فقط آن لهم العودة الى طريق الحق ..

    موضوع رائع اخي الريمي ** وتقبل تحياتي
    المكان هو المكان
    والهمس هو الهمس
    والعطر هو العطر
    لكن شيئا من رحيق الأمس قد ضاع

  7. #7

    الصورة الرمزية خالد الريمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    26
    معدل تقييم المستوى
    178

    رد: وللرجال عليهن درجة

    أحب أولاً - أختي الكريمة - أن أشكرك على هذا المرور الرائع ..

    والتعليق الجميل الذي يدل على سعة اطلاعك وحسن ثقافتك ..

    بارك الله فيك .. ودمتِ بحفظ الرحمن ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. «هيومان رايتس»: شرطة الكويت يعذّبون المتحولات جنسيا ويعتدون عليهن!
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-01-2012, 10:44 AM
  2. لغزين الي يجاوب عليهن له عشاء
    بواسطة سوق الصميل في المنتدى " ملتقى الألعاب "
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-08-2007, 03:18 AM
  3. سؤال هام للفتيات .. أرجو مشاركة جميع الفتيات .. وللرجال نصيب
    بواسطة ملكة الصمت في المنتدى ملتقى البيت والأسرة
    مشاركات: 86
    آخر مشاركة: 13-02-2007, 07:27 PM
  4. الي يشتي يرحب يرحب والي ما يشتيش طزز عمره ما يرحب ويضرب راسه بالجدار وكل الحاجات هذي
    بواسطة الدبدوب الحبوب في المنتدى ملتقى الاستراحة والترحيب بالأعضاء
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 06-02-2005, 02:26 AM
  5. الي يشتي يرحب يرحب والي ما يشتيش طزز عمره ما يرحب ويضرب راسه بالجدار وكل الحاجات هذي
    بواسطة الدبدوب الحبوب في المنتدى ملتقى الاستراحة والترحيب بالأعضاء
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-02-2005, 02:23 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •