Results 1 to 5 of 5

Thread: احداث حرب الانفصال

  1. #1

    الخطري's Avatar
    Join Date
    Mar 2005
    Location
    قلب حبيبي
    Posts
    474
    Rep Power
    243

    Thumbs up احداث حرب الانفصال

    " أسباب إعادة تمزيق اليمن "
    هناك عدة أسئلة تطرح نفسها ؟؟؟ عن أسباب ودوافع حرب الانفصال متي وكيف ولماذا بدأت حرب العام 1994م ؟؟ وغيرها من الأسئلة الأمر الذي يستدعي بحثا ً جديا ً عن إجابات واقعية لها بعيدا ً عن الحملات المتبادلة .
    ولا يمكن العثور على إجابات قاطعة إذا ما انحصر البحث في اللحظة التي اندلعت فيها الحرب أي في السبب المباشر لاندلاعها ذلك أن القول بأن الذي أطلق الطلقة الأولي يتحمل مسؤولية شن الحرب قول دعائي هجومي ولا يفسر الأسباب العميقة والحقيقية لما جرى في صيف عام 1994م
    وبعد استعراض المؤشرات الدالة على الانفصال ظهرت وجهات نظر رأت أن أهم دوافع الانفصال تتركز في النقاط التالية :
    1- الطموح الشخصي في العودة إلى رئاسة الدولة .
    2- رغبة قيادات الحزب الاشتراكي في ممارسة الدور السابق لقيام دولة الوحدة .
    3- الاستئثار بعوائد نفط المحافظات الجنوبية والشرقية .
    4- الإيحاء الخارجي بدعم الدولة الجديدة من قبل دول لها مصلحة في إعادة تجزئة اليمن.
    إلا أن التوتر السياسي بين الأحزاب كان له دور كبير في إشعال الحرب فالسيد أنيس حسن يحيي عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي خلال الحرب يتحدث بما يشبه النقد الذاتي عن قضية الحرب والانفصال فيقول " كان يمكن تجنب الحرب لو لم يتوصل الاحتكاك فوق هذا قادة الاشتراكي في عدن والكوادر في صنعاء خالية من كل قيادات وكوادر الاشتراكي هذا لا يجعلنا نغفل أن هناك من يحضر للحرب وشبه مواصلة للاحتكاك بعد عمان بصب الزيت على النار وهذا ما يؤكد أن الحرب لم تكن حتمية وان الحزب الاشتراكي هو المسئول عن اندلاعها بسبب تكتيكاته وسياسته الخاطئه بعد لقاء عمان.
    قصارى القول أن الحرب هي استمرار للتوتر السياسي الذي كان قائما قبل اندلاعها وأنها كانت حتمية بسبب تعذر الحلول السياسية للازمة وبلوغها درجة قصوى من التوتر وإذا كانت متصلة عفويا ً بما سبقها وليست وقائية أو ناتجة عن تخطيط مسبق وطويل ولم تقطع الطريق على حلول سياسية ممكنة وتمضي باتفاق الطرفين فأن الانفصال هو الآخر لم يكن مرتبطا ً بنوايا ثابتة منذ اللحظة الأولي لقيام الوحدة أو فلنقل انه توجد دلائل تشير إلى أن الحزب الاشتراكي كان يريد هذا الخيار , بأي ثمن غير أن الاعتكاف الأخير لنائب رئيس الجمهورية في صيف العام 1994م كان يعبر بصورة عن النية في فك أواصر الوحدة الاندماجية , وستتضح منذ العام 1994م وخصوصا ً بعد توقيع وثيقة العهد والاتفاق أن خيار الانفصال قد أصبح الخيار الراجع بالنسبة للاشتراكي أو على الأقل بالنسبة للأطراف السياسية في الحزب ولتأكيد على هذه الحقيقة نرجع إلى كلا من السيد عمر الجاوى : " في 15 أيار / مايو وقعنا بروتوكولا ً لتنفيذ وثيقة العهد والاتفاق في عدن وهددنا الأحزاب الأخرى بما فيها المؤتمر الشعبي العام بأنه إذا لم يوقعوا معنا سنعتبرهم ضد الوثيقة وإنهم مع الحرب وأنهم يدفعون إلى الانفصال .. الخ . لكننا فوجئنا أيضا أن هناك في عدن من يفكر في الانفصال وهي القضية الأكثر صعوبة مما ينبغي حتى على نطاق المستقبل فالوضع في عدن لم يكن بقادر على الانفصال وا بقادر على أن يحمي الكلمة فما بالكم بالأرض بكاملها " .
    ويضيف قائلا ً " كان حماس الناس في البداية والى يوم 21 ايار / مايو حماس الذين يقاتلون الحكم في صنعاء بمعنى أنهم يريدون حكما ً عادلا ً ويطالبون بالمساواة والديموقراطية بالقانون والنظام والحكم المحلي والمجتمع المدني ولكن بعد يوم 21 ايار/ مايو عندما أعلن الانفصال كان شعبنا ضد الانفصال فالشعب اليمني أصلا مع الوحدة فلم يكن منا إلا أن نكون ضد الحرب في البداية ثم ضد الانفصال "
    ويمكن لي القول أن الرغبة في الانفصال لم تكن من قبل البيض أو فئات الشعب عامة إنما كانت من قبل كبار القادة في الحزب والعناصر العسكرية والدليل على ذلك هو الواقع في فترة الحرب حيث اثبت الشعب صموده وانضمامه إلى جانب قوات الشرعية في حين فر القادة هاربين إلى الدول المجاورة .
    فرضيات الحرب
    لقد ذهب بعض الكتاب والمؤرخين إلى سرد الأحداث والوقائع التاريخية بالنص وبشكل مطول مما يتعب القارئ أو الباحث حيث يجعله لا يخرج بمعلمة عن الحدث وقد حاولت الأخذ بالمضمون .
    بعد فشل الوساطات الدبلوماسية الساعية بالحل الديموقراطي والسلمي بين الطرفين بداية لزيادة التأزم والتوتر وبدأت مخاطر تلم بالديمقراطية وبدأ أصحاب النفوس الضعيفة بتطبيق مخططهم الانفصال وفك أواصر الوحدة .
    وذلك من خلال شعاراتهم ضد السياسة وبحثنا عن سند ويد عون لكن لم يحظ الانفصاليون بأي تأييد خارجي وبقى العالم مؤيد للديموقراطية وأعلنت كثير من الدول وقوفها إلى جانب الشعب ووحدته وديموقراطيتة وحذرت الحزب من الدخول في حرب إلى أن قادات الحزب الاشتراكي أكثرت من التمادي والغرور غافلة عن إرادة الشعب وعزمه على الوحدة فدفعوا الثمن خاصة بعد توقيع وثيقة العهد والاتفاق في 21 فبراير 1994م .
    ومع توقيع هذه الوثيقة أخذتها القيادة الانفصالية في الحزب تفرض سياسة الأمر الواقع وإشعال نار الفتنة بين فوات الوطن الواحد في منطقة دوفس حيث كانوا يخططون للقضاء التام على لواء العمالقة في محافظة أبين بغية الانتقال من مرحلة المناورة إلى مرحلة فرض الموقف العسكري بهدف تحقيق مكاسب سياسية انفصالية . كذلك سحب كوادرها المدنية والعسكرية من صنعاء إلى عدن كمحاولة للقضاء على أي فرصة للحوار وتحكيم العقل على السلاح تحلى هذا في يوم العرس الديمقراطي في 27ابريل 1994م عندما فجروا الموقف العسكري في منطقة عمران بين إخوة وزملاء السلاح من أبناء الوطن الواحد .
    هناك من حصر مسئولية الحرب على المؤتمر الشعبي العام وحصر الانفصال على الحزب الاشتراكي .
    وفعلا فرضت الحرب في 27من نيسان/ أبريل 1994م وذلك عندما أرسل الرئيس علي عبد الله صالح صيحة حرب في ميدان التحرير وبعدها بساعتين وقعت مقتلة عمران اللواء الثالث مدرع واللواء باصهيب


    والحقيقة في نظر أي يمني وحدوي ديموقراطي أن صيحة الأخ الرئيس وإعلان الحرب لم تكن اعتداء ولا انتهاك للحرية وإنما كانت رد فعل للدفاع عن الوحدة والتي تعتبر اكبر منجز يسجله ويخلده التاريخ . وبهذه الصرخة إعلان الاستعداد للمواجهة والمقاومة للتحدي الراهن لدولة الوحدة .
    وفعلا ً بدأت قوات الحزب بتنفيذ مخططها حيث استطاع الانفصاليون من إشعال نار الحرب ابتداء من يوم 4 مايو 1994م وحتى يوم الانتصار العظيم في 7 يوليو 1994م أي أنها استمرت 63يوم والقوات المدافعة عن الوحدة والشرعية تحقق انتصارات حاسمة على طول خطوط القتال وكانت الخسائر في صفوفها محددة وسعى جنود الوطن في كل شبر من الانضمام في لحمة واحدة للتقدم لتخليص عدن من قبضة الانفصاليون وتثبيت أسس الوحدة اليمنية التي مهرت بدماء الشعب الزكية .
    أن المدة الزمنية للحرب فخمسة وستون يوما ً نفذ خلالها سلاح الطيران الوحدوي زهاء ثلاثمائة ألف وسبع عشرة طلعة جوية وعن المتوسط الحسابي لعدد ساعات التراشق بالنيران فقد قاربت ألف ساعة من الحرب وكانت النتيجة العامة لهذه الأزمة والحرب اندحار الحزب الاشتراكي وهزيمة الجيش الاشتراكي وسقطت إدارة الانفصال
    والشئ الذي يثير الأسى هو إقدام القيادات الانفصالية على نهب المنشات الأساسية وتدميرها وإطلاق صواريخ سكود على الأحياء السكنية في محافظتي صنعاء وتعز وتدمير محطات الكهرباء ومصافي النفط والطرق والجسور وإذاعة عدن وأبنية ومنشاءات عامة كذلك منازل المواطنين الأبرياء التي لم تسلم من تخريبهم فدمروا واحرقوا كل شيء وعكسوا بذلك حقيقة الحزب وزيف الشعارات وتشير التقديرات إلى أن الحرب التي أشعلها الانفصاليون كلفت الوطن حوالي 11 مليار دولار .
    وعقب النصر العظيم أعلن الأخ رئيس الجمهورية العفو العام في 23 مايو 1994م عن كل المغرر بهم في حرب والانفصال ما عدا الـ ( 16) الذين تزعموا الحرب . ودعا الجميع إلى البدء في معركة جديدة هي معركة البناء والتنمية وتخطي أوجاع الماضي وترابط مختلف شرائح الشعب اليمني من أجل خدمة الوطن ورفعته وتقدمة وترسيخ وحدته
    العوامل التي ساعدت في القضاء علي حركة الانفصال
    تضافرت مجموعة من العوامل الذاتية والموضوعية في القضاء على حركة الانفصال بعضها يرتكز على أسلوب إدارة الصراع وطبيعة التعامل مع المواقف الداخلية وردود الأفعال الخارجية التي أفرزتها تطورات الأحداث على الساحل والبعض الآخر ناتجة عن الاستفادة من الأخطاء التي وقع بها زعماء الانفصال وتتمثل فيما يلي :
    1- موقف المؤيدين للوحدة من أعضاء وقيادات الحزب الاشتراكي .
    2- استخدام القوة العسكرية لحسم الموقف .
    3- مرونة التعامل لصناع القرار مع موقف الدول والمنظمات العربية والدولية .
    4- الدعم الشعبي حيث تضافرت كل فئات الشعب من اجل الدفاع عن الوحدة .
    5- الدعم الحزبي .
    أن تضافر العوامل ووقوف الوحدويين من الأحزاب والقيادات في الحزب الاشتراكي إلى جانب قوات الشرعية لها أثرها العسكري والسياسي في الميزان العسكري والتاريخي . كذلك تحديد القيادة السياسية لهدفها من خوص المعركة في الدفاع والحفاظ على الوحدة ووقوف السلطات ومؤسسات الدولة إلى جانب فوات الشرعية والتمسك بالوحدة وحشر الرأي العام . كل هذه العوامل كان لها الدور في نهاية الحرب وتخليد الوحدة .


    نهاية المؤامرة
    لقد كانت يوم 27نيسان 1994م إعلان أول صرخة وصيحة حرب للدفاع عن الوحدة والديمقراطية وكانت يوم 4 مايو 1994م يوم بداية لإشعال نار الحرب والتي استمرت دفاعاً عن الوحدة حتى السابع من يوليو 1994م يوم النصر العظيم ومثل هذا اليوم نقله نوعية في تاريخ اليمن المعاصر لأنه أكد تأكيدا تاما ً على وحدة اليمن أرضا ً وشعبا ً وقضى إلى غير رجعة على كل أطماع المتآمرين على الوحدة والراغبين في إعادة الانفصال .
    أن صناع القرار السياسي قد اظهر كفاءة عالية في إدارة الأزمة وفي تعاملهم مع المستجدات التي أفرزتها الحرب على النطاق المحلي والإقليمي والدولي بصورة سلمية وبشكل مكنها من تطويع الخصم وإجباره على الاستسلام للإدارة العامة المتمثلة في الوحدة والديمقراطية .
    وهنا سؤال يطرح نفسه ماذا خسر اليمن في هذا الوضع ؟ ويمكن لي أن أجيب بعدم وجود خسائر إذا كانت الخسائر تعد والمكاسب تقاس فأن اليمن قد خرج بلا شك يربح كبير لا تزنه مثاقيل الجبال وهو تحقق الحكم الدائم بترسيخ الوحدة اليمنية والديمقراطية بالدماء الزكية وهزيمة الحزب الاشتراكي ورحيل قياداته المنهزمة إلى الدول المجاورة خاصة منها دولة عمان , جيبوتي , والمملكة العربية السعودية وسقطت إدارة الانفصال ورفع الجيش الوحدوي راياته ونشر أعلامه في كل سهل وقمة .
    والى جانب هذا المكسب العظيم فقد ترك الحزب وراءه معدات عسكرية وثقيلة ومتوسطة وغيرها من الأسلحة كما استولت على بعض الطائرات والتي أتت خلال المعركة كإمداد فوري للانفصاليين .
    وبهذه النتيجة أغمي على كثير من الذين أوقدوا نيران هذه الحرب من الدول المجاورة بغيبوبة غاشية وذهول من ألم القهر . وبادرت الدول العربية على اختلاف مواقفها إزاء الحرب والانفصال بالتهاني والتبريكات للجمهور اليمنية رئيسا ً وحكومة وجيشا ً وشعبا ً بالحفاظ على منجزة العظيم ( الوحدة اليمنية ) .
    وفي ظل الوحدة اليمنية والديمقراطية والأخلاق الإسلامية الرفعيه أعلن الرئيس علي عبد الله صالح العفو العام عن كافة المغرر بهم ما عدا ستة عشر رجلا ً قياديا ً , وبعد انتهاء الحرب مرت مدينة عدن بأيام من 5-10 يوليو عصيبة على السكان بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع المياه ولولا تعاطف أبناء المحافظات الشمالية الذين تدفقت قوافلهم على عدن تحمل المياه والكعك والفواكه لأطاح البؤس بمئات من البشر وبمجرد الانسحاب لكافة الجيوش الوحدوية من أحياء مدينة عدن تولت قوات الأمن المركزي بقيادة العقيد : علي يحي قرقر إضافة إلى قوات الشرطة العسكرية والنجدة والأمن السياسي عملية حماية المؤسسات الحكومية والمدنية من عبث الناهبين .
    ولا يستطيع أي منا أن ينكر الدور الذي قام به علي سالم البيض في إعادة تحقيق الوحدة عندما اتخذ القرار مع الرئيس علي عبد الله صالح دون الرجوع إلى المكتب السياسي أو اللجنة عندما أراد إعادة تمزيق اليمن وقد لا يكون هو شخصيا ً من يريد الانفصال وأستدل على ذلك في أن بعض المصادر تشير إلى أن العناصر العسكرية في قيادة الحزب الاشتراكي كان لها التأثير على دفع أمينها العام إلى السعي للانفصال .
    منقــــــــــــــــــــول
    :36_1_47: :36_1_47:
    Last edited by الخطري; 12-03-2005 at 08:41 PM.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2

    شبيه * نفسه's Avatar
    Join Date
    Feb 2005
    Posts
    29
    Rep Power
    235
    شكرا يا الـ(خطري) ويعطيك الف عافية على هذا المجهود وفين الي يقدر قيمة الوحدة ومابذله اليمن من اجل تحقيق الوحدة التي بقيامها ظهر اسم اليمن على السطح بعدما كان عائما بسبب المشاكل اليمنية اليمنية ونسأل الله ان لايعيد تلك الأيام التي لايعرفها الا من عاشها .
    وجزاك الله خير :36_3_12:

  3. #3


    Join Date
    Mar 2005
    Posts
    94
    Rep Power
    235
    لا يعود تحقيق الوحدة وتثبيتها للرئيس صالح فقط فالكثير من أبناء اليمن شاركو بالتضحية من أجل الوحدة ولكن للأسف استفاد منها الجبناء كما قال تشي جيفارا .

  4. #4

    السليماني's Avatar
    Join Date
    Oct 2003
    Location
    jordan
    العمر
    41
    Posts
    6,795
    Rep Power
    393
    نعم بالفعل اخي


    الوحدة ترسخت


    جذورها من


    السبعينات واعتقد


    اقدم من ذلك







    لكن ابناء اليمن كله



    لهم دور فعال في ترسيخ



    الوحدة



    دون استثناء احد

  5. #5
    احداث حرب الانفصال ؟

    كنت اتمنا ان نعيش تلك الاحداث بطبيعتها دونما الانحياز لطرف دون الاخر ولكن للاسف اخي الكريم لم تلتزم الحياد وسرد الاحداث كما كانت.

    حيث قلت.
    دوافع الانفصال تتركز في النقاط التالية :
    1- الطموح الشخصي في العودة إلى رئاسة الدولة .
    2- رغبة قيادات الحزب الاشتراكي في ممارسة الدور السابق لقيام دولة الوحدة .
    3- الاستئثار بعوائد نفط المحافظات الجنوبية والشرقية .
    4- الإيحاء الخارجي بدعم الدولة الجديدة من قبل دول لها مصلحة في إعادة تجزئة .

    اخي الكريم قد يكون شي من هذا ولكن اعتقد ان الاسلوب الذي قامت عليه الوحده كان السبب
    بحيث ان الواحده كانت على اساس المشاركة بين الحزبين في البلدين مع المعارضة الشعبية الكبيره وخاصة في المحافظات الشمالية وكذالك بين الجنوبين وخاصة الي لهم خلاف سابق مع الحزب الاشتراكي كحزب وفكر .
    ------------------------------------------
    المهم الحرب كان خيار لابد منه ليتخلص واحد من الاخر وكانت النتيجه لصالح ارادة الشعب .

    اخي الكريم كان بودي التعليق على الخسائر وقصف المدن ونهب الاموال العامة والخاصه وتحقيق المكاسب ولكن لعدم الفائده من تقليب المواجع وذكر المنغصات اكتفي بهذا القدر

    بحيث ان الجميع كان على امل ان يتغير الوضع بعد 94 ولكن للاسف الوضع كل يوم في تدهور واصوات الانفصال ترتفع والمطبلون كثير والمحرومين اكثر ونحن واقفين في صف واحد ........؟

Thread Information

Users Browsing this Thread

There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)

Similar Threads

  1. احداث شهر يناير
    By عادل دويسر in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 8
    Last Post: 21-01-2011, 10:49 PM
  2. احدات من جنوبنا الجريح
    By فارس الريحاني in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 7
    Last Post: 25-11-2010, 09:48 PM
  3. ...........احداث عدن.............
    By شيخ العرب in forum ملتقى السيـاسـة
    Replies: 2
    Last Post: 23-01-2006, 11:34 PM
  4. كاتم و كح كح في احداث صنعاء..
    By كاتم العبرات in forum ملتقى الاستراحة والترحيب بالأعضاء
    Replies: 11
    Last Post: 29-07-2005, 01:58 AM
  5. اهم احداث القرن العشرين
    By ريم الخليج in forum ملتقى المواضيع العـامـة
    Replies: 3
    Last Post: 17-04-2003, 05:14 PM

Bookmarks

Posting Permissions

  • You may not post new threads
  • You may not post replies
  • You may not post attachments
  • You may not edit your posts
  •