<< نامت من صدق ههههههه
حدوته حلوه
يالله مستنيه البقيه << تشتي تجزعه باطل ههههه
وياحماده اني اسمي عدنية .. نياهاهاها
<< نامت من صدق ههههههه
حدوته حلوه
يالله مستنيه البقيه << تشتي تجزعه باطل ههههه
وياحماده اني اسمي عدنية .. نياهاهاها
منتظره وعدك ياسليماني
وإحنا اللي منتظرين قصتك ياعدنيه مو إنتي اللي منتظره
بسم الله نبداء
حكايتناء هي عن
((( الصديق الحقيقي )))
يُحْكى أنّ رجلاً ميسور الحال كان له ابنٌ فتى كثير اللهو واللعب ، لا يعمل بل يقضي معظم أوقاته مع رفاق له في مثل سنه ، وكانوا يقضون الساعات الطوال في اللعب واللهو والكلام الفارغ من المعنى ، وتناول الطعام في بيت والد ذلك الفتى .
وكان والد الفتى يتذمر من كثرة هؤلاء الأصدقاء ، الذين لا منفعة ترجى منهم ومن كثرتهم ، فهم لا يعملون ، وإنما يضيعون وقتهم سدى ، وكان ينصح ابنه بتركهم والابتعاد عنهم .
وكان يقول لابنه إن رفاقك هؤلاء هم رفاق سوء ، ولا ينفعوك بشربة ماء ، ولن تجد أحداً منهم لو احتجت إليه في ساعة شدة ، وما صداقتهم لك إلا من أجل وضعك المادي الحسن ، ولو كنت فقيراً معدماً لما رأيت أحداً منهم .
وكان الابن يلوم والده ويقول له : إنكم معشر الآباء ، لا تثقون بنا ، ولا يعجبكم أي تصرّفٍ نقوم به ، وتقيسون الناس بالمقاس الذي تريدونه . فخلِّي بيني وبين أصحابي ، فأنا أعرفهم أكثر منك ، وبيني وبينهم مودّة وعشرة طويلة ، وصداقة حميمة ، وأنا متأكد من صدق كلّ واحد منهم .
سكت الأب على مضض ، ولم يقتنع بما سمعه من ابنه ، وتركه مع أصحابه في لهوهم ولعبهم ، إلى أن حدث ذات يوم ما قلب تلك الأمور رأساً على عقب .
ففي ليلة مظلمة ، طرق الأب باب حجرة ابنه وقـال له بصوت خافـت ، لقد قتلت رجلاً يا ابني ، وأحسبه لصاً دخل ليسرق من البيت ، وقد لففته في كيس وغطيته بغطاء ، وأريد منك أن تذهب وتدعو بعض أصحابك وتأخذوا ذلك القتيل وتدفنوه في مكان بعيد .
وذهل الابن لما يسمع من أبيه ، ولكنه سار فزعاً إلى أقرب صديق له وقرع عليه الباب وأخبره بصوت خافت عما فعل أبوه ، وطلب منه أن يأتي معه ليدفنا ذلك القتيل قبل أن يدركهما الصباح .
ولكن صديقه رده قائلاً : من يفعل جريمة يتحمل نتائجها وعواقبها لوحده ، ولن أكون شريكاً في دفن تلك الجثة ، فاذهب وابحث لك عن صديق آخر من بين أصدقائك ، فأنا لن أذهب معك .
فقال له ابن الرجل : إذن لا تخبر أحداً عما سمعت مني ، وسار من عنده إلى صديق آخر فسمع منه مثلما سمع من الأول ، ثم صار يذهب لأصدقائه واحداً تلو الآخر ، فيجد عندهم ما وجد عند الذين قبلهم .
فعاد إلى أبيه خائباً كاسف البال ، يكسو وجهه الخوف والخجل ، فقال له أبوه : لا عليك يا ابني ، إذهب الآن إلى الرجل الفلاني ، فهو صديقي الوحيد وأخبره بما حدث واطلب منه أن يأتي معك لدفن تلك الجثة .
فذهب الفتى لصديق والده وطرق عليه الباب ، فخرج وإذا به شيخ تكسوه الهيبة والوقار ، فأخبره بصوت خافت ما جرى لأبيه في ليلته هذه ، وطلب منه أن يذهب معه لمواراة تلك الجثة قبل أن يدركهم الصباح .
لم يسأل الرجل عن التفاصيل ، بل لبس حذاءه وسار مع الفتى حتى وصل إلى بيت صديقه ، وهناك رأى جثة مغطاة فحملها مع ابن الرجل وسارا في جنح الظلام حتى وصلا إلى جهة منزوية في حقل الرجل وهناك حفرا لها حفرة غير عميقة وغطياها بالتراب ، ثم عادا أدراجهما ، وعاد الرجل إلى بيته وكأن شيئاً لم يحدث .
وفي الصباح كان أصحاب الفتى قد نشروا الخبر في القرية بأن الرجل الفلاني قتل رجلاً ودفنه في جنح الظلام ، فالتمّ الناس بين مصدّق ومكذّب يستفسرون عن الأمر ، وجاء أقرباء الرجل يستوضحون منه صحة ما وصل إلى أسماعهم ، ولما كثر السائلون ، عندها قال الرجل لابنه اذهب وادعُ أصدقاءك وادعُ صديقي وتعالوا في الحال ، فجاء صديق الرجل وجاء القليل من أصحاب الفتى ، فقال لابنه ولصديقه ، اذهبا واحضرا تلك الجثة التي دفنتماها ، فغابا برهة ثم عادا بهـا .
فرفع الرجل عنها الغطاء على مشهد من الجميع ، وإذا به كبش كبير مذبوح ومسلوخ ، فقال لصديقه وأقربائه ، يمكنكم الآن تقطيع هذا الكبش وطبخه ، وإعداد طعام لكم منه ، وأضاف قائلاً : إنما أردت أن أُري ابني من هو الصديق الحقيقي .
وبعد أن تأكد الابن بأن أصدقاءه كانوا رفاق سوء ، يعينون على الفساد والرذيلة ، ولم يجد أحداً منهم في محنته بل تخلوا عنه جميعاً ، كفّ عن ملاقاتهم ومصاحبتهم ، وطرد بعضهم وأصبح يستمع لنصح أبيه ، ويعمل معه في حقله وأعماله . ولم يعد يعاشر رفاق السوء بعد أن تعلم درساً عملياً في الحياة ، عرف من خلاله من هو الصديق الحقيقي ، ومن هو رفيق السوء ، وتمثل بالمثل الذي يقول :" عند الشدائد تُعرف الإخوان " .
.
.
الله والله من جد حلوه وهادفه
عجبتنيييييييييييييييييييييييييي
يلاااا منتظرين البقيه...
عوده من القديم ....
ربما تجد صدى ....
اااااااه موضوع روعه والله....
انا القصه اللي ماما كانت دايماً تحكيلي ياها و انا صغيره عشان اسمع كلامها كانت قصة زهرة عباد الشمس..
كان القمر يغار من الشمس لأنها تعبد الشمس...
في ليله جاها القمر و قالها يا زهرة عباد الشمس يا زهره عباد الشمس..اعبدينا و لا تعبدي الشمس...قالتلو لأ...قالها اوكي بس باتندمي لأنك رفضتي تعبديني...فخلاها تجلس بالظلام و هي كانت خايفه لما اجا الصباح قالت للشمس و قالتلها الشمس تستحمل...لما اجا الليل سألها القمر لو غيرت رأيها قالت لأ...فجابلها ريـــــــح شديده و هي استحملت ....
للأسف نسيت القصه بس انا عارفه انها اجمل قصه سمعتها في حياتي...
شكراً لصاحبة الموضوع...
للاخت يمنيه الموضوعك حلو بس لك هدف من وراه وهو اشغلنا عن مطالبتك
ومطالبت قلمك واتا ملاحض انك تكاسلتي او انشغلتي عن اخوانك وانا دايم
اقول لك من ترك قديمة تاه ونحن نتظر منك العودة الي عهدك السابق وعودة كلمك
ولا ننسي التكسي مهم بحثتي في الارشيف نطالبك بلجديد وترك الماضي ونتطلع الى
المستقبل ويضل الماضي ذكرا نستقي منه ولا نحن اليه بل نوخذ العبر ونعتبر
اختي العزيزة الاتاثر عليك سحب الصيف تنجلي بسرعة الريح المرافقه لها
وتهب دخان من غير نار ارجوك تفهمي قصدي وتحني لنا مثل مانحن اليك
والى قلمك وكلمتك الهادفة .
ارجو المعذره منك
وتقبلي تحياتي
دمتي بود ؟
عدنيه دلع:
أشكر لك هذه الإستجابه الحلوه
أكيد أحلى قصه لأنك كنتي طفله وأي شي في وقتها فيه تشويق أكيد يكون حلو وجميل...
ميرسي مرورك وتعقيبك حبوبه...
.
.
بابا باريوي :
والله مش هروب أنا جايه بس أصبر لي شوي قاعده ارتب افكاري عادني رجعت لحضن بابا ومااكتفيت منه...
.
.
المهم وين الهمه بنات وشباب نبي القصص حقت امنا الغوله والشاطر حسن ؟؟
انا في قصص كثير
لكن نصها جن ونصها الثاني عفاريت
الوقت اخر الليل...............وخايف يطلع لي واحد منهم
شا ارجع بعدين
الصباح يعني............لما يكون الجن معاهم دوااااااام
طيب
منتظرين دوامهم عشان نحظى بك ولو قليلاً أخ مستقيل...
أعجبتني الفكرة أختي, و كذلك أعجبتني قصة الصيني و قصة الأخ السليماني..
أما بالنسبة لي فجدتي ما شاء الله ما كانت تقصر معي أبداً, فكنت منذ الطفولة أحب سماع القصص منها, و ما زلت أتذكر بعضها..
إن شاء الله سأسردها هنا و سأحاول أن أختصر قدر الإمكان علشان خاطر (يمنيه)
و إلى ذلك الحين أرجو تقبل خالص تحيتي..
مع الود الأكيد
:79:
الآن ....
جئت وانتظر تنفيذ الوعود
مستقيل
رامي
وين القصص؟؟
There are currently 1 users browsing this thread. (0 members and 1 guests)
Bookmarks