النصيحة قبل الفتنة القادمة..والسبب القاصبين الفاسدين المفسدين..

[الصوت الحر]

بسم الله الرحمن الرحيم

الفتنة لم تعد نائمة كعادتها وأصبحت خلف كل باب وتحت كل حجر وعلى ناصية كل شارع
فلم تكن اللعنة كافية((الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها))

1 التأكيد على تطبيق مبدأ المواطنة الحقيقية.

2 الحث على العدالة والديمقراطية وصيانة الحقوق وتأدية الواجبات.

3 قبول الآخر واستيعاب انتقاداته وأحاديثه.

4 العودة لفضيلة الحوار لتهدئة النفوس المحتقنة بسبب الظروف الاقتصادية والاجتماعية .

5 المعالجة المعاصرة للقضايا الحياتية وحضت على الإحسان للجار .

6 التركيز على بناء الشخصية وبناء السلوكيات بين جميع أفراد المجتمع وعدم التفرقة فى المعاملة


7 مناقشة القضايا الاجتماعية كجزء أصيل والحض على الصبر والحلم وعدم الغلو فى الفروع بدون التمسك بالأصول.

8 عدم الحض على الكراهية .

9 الحث على التعاون مع الآخرين فى بناء المجتمع والتنمية وحماية الأمن وعدم التفرقة.

10كشف الحقائق والوصول عن طريق المصادر الصحيحة للحقيقة، وعدم البحث أو تشجيع الشائعات.

11 التأكيد على اللجوء لأولى الأمر أو الجهات المسئولة عند وقوع أى تجاوز أو تقصير أو انتهاك حق.

المناهج التعليمية..
12 المدرسون هم أفضل نموذج يجب أن يمثل التعايش والتصالح لأن علاقاتهم الجيدة معا تعد رسالة

لهؤلاء الأطفال الذين يدرسونهم ودورهم هام جدا فى تنبيه الأسرة فى حالة وجود سلوك لأحد الأطفال

ينم عن تعصب ضد الآخر.

13 إضافة مادة دراسية جديدة اسمها الأخلاق وهى تدعو للتسامح.



الإعلام..

14 التناول الموضوعى لجميع القضايا فى وسائل الإعلام المختلفة خاصة بعض القضايا التى تتعلق

بالأوضاع والأزمات.

15 تخصيص مساحة على الخريطة الإعلامية للمواطنين.

16 عدم اللجوء للإثارة وتسمية المسميات بأسمائها الحقيقية والوقائع بأحجامها الحقيقية.

17 حماية القيم واحترام الأخلاق وأعراف المجتمع.

18 صيانة وحفظ حقوق الآخرين واحترام حق الرد والبحث عن الأسباب الحقيقية وعدم التهييج.

19 الحرص على تعليم الإعلاميين الطرق الصحيحة لمعالجة قضايا التنوع بشكل حكيم ومسئول من

خلال الجهات المتخصصة لتعليم ذلك مثل كليات الإعلام لأن عدم التخصص قد يؤدى إلى أخطاء فى

معالجات الموضوعات دون قصد.

20 تحقيق المعالجة الإعلامية الإيجابية لأن زيادة مساحة الحرية للقنوات الإعلامية ترتب عليها

مناقشة جميع القضايا المسكوت عنها لكن بعض الوسائل تلجأ إلى زيادة إشعال فتيل الفتنة

وليس العمل على حلها.

الشارع اليمني..

21 الحوار والموضوعية فى تناول أو التعرض لقضايا فيها نوع من الحساسية بين الجانبين.

22 توسيع قاعدة المشاركة السياسية للجميع وزيادة حالة الاندماج فى الأحزاب وإتاحة حرية إقامة

الأحزاب وتأسيس الصحف.

23 البعد عن البيروقراطية فى الأداء الحكومى والتعامل الإدارى والقانونى الحقيقى الذى لا يفرق بين

أبناء الوطن وتحقيق مبدأ المساواة فى المعاملات الإدارية بالدولة وخاصة أقسام الشرطة.

24 عدم الاندفاع بعاطفة أو تعصب تجاه حل المشكلات الحياتية واليومية.

25 البعد عن السلوكيات والتصرفات المنطقية والقبلية التى تؤجج الخلاف وتزيد الهوة بين الجانبين

ومشاركة الجميع فى الحكم والتخلى عن احتكار السلطة.

26 الدولة بشكل عام مطالبة بإصدار عدد من التشريعات والقوانين المحددة والتى ترسخ لمفهوم

المواطنة.

27 تحقيق العدالة فى الوظائف والمناصب العليا فى الدولة ومحاسبت المفسدين.

28 عدم المتأجرة في ماء الأبرياء والمساكن.

منقول...

[صمام امان]

حياك الله يا ابن الكرام ..

من لا يعرف معدنك الاصيل قد لا يحس بما تكتب ..

دائما الامل يعيش فينا . و نعيش لاجل تحقيقه ان شاء الله ..

ما طرحته طرح لو عمل به كبار القوم لكان طغى على ما يطرحون و ما يثرثرون به من كلام
لا طائل منه .

لك التحيه وا لتقدير ** بحق انت الصوت الحر ..

لك التقدير و الاحترام ،،

[سياج الوحدة]

لا ادري لما بعض المواضيع الهادفه لا تلقى صدها

خصوصا ً ونحن في هذا المرحله الخطيره من الازمه

والتى تتطلب وقفه من جميع الشرفاء وقفه مشرفه

من اجل الوطن ومن اجل مصير ابنائه


الصوت الحر يا بن يافع الابى لله درك

تحياتي

[سياج الوحدة]

يرفع للتثبيت ............

[الصوت الحر]

السلام عليكم.

اسمحوا لي على التأخير لأنني كنت مسافر وشكراً لكل من الأخوة صمام الامان وسياج الوحدة على مروركم الكريم.

الموت للخونة والمفسدين والعزة للوطن.

[الصوت الحر]

يافع رفيع وعالي معتلي.

رسالة من ابناء يافع الشموخ الى كل انسان وطني نحن ليس مع الحراك او السلطة المفسدة .

[ذيب بكيل]

نعم للحريه ضد الفساد في الحكومه اليمنيه .

[أبوفيصل اليافعي]

والله يا أخي العزيز إذا أردت أن تحل أي إشكاليه في العالم فعليك النظر في أساس المشكله و إذا كانت الحكومه قابلت الإعتراضات بالمحاوره ما كان هذا ليحصل و لكن منذ البدايه و الحكومه تقابل كل ذالك بالتطنيش المستمر إلى أن تأزمت الأمور فبدل الإصلاح و المحاوره و ترميم كل شيء قابلته بالضرب و القتل و إعلان للعالم بأن أصحاب الحراك مجرد إرهابيين و منشقين و مرتدين و ما إلى ذالك و مع إن الحق الدولي يشرع لنا المظاهرات السلميه إلا أن الحكومه المنحطه قابلتهم بالرصاص و هنا مربط الفرس