التميز خلال 24 ساعة

 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميز لهذا اليوم 
قريبا افضل مكان بيعلم سواقة ايه
بقلم : غير مسجل
قريبا


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: تحليل سياسي في الصميم بعيون عربية((إنفصال اليمن بين المستحيل والممكن))

  1. #1

    الصورة الرمزية الانفصالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    162
    معدل تقييم المستوى
    227

    تحليل سياسي في الصميم بعيون عربية((إنفصال اليمن بين المستحيل والممكن))









    تحليل ولا اروع ارجوا التعليق عليه







    إنفصال اليمن.. بين المستحيل و الممكن؟


    GMT 5نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي00 2009 الجمعة 24 يوليو



    داود البصري


    تزداد الأوضاع في اليمن سوءا بشكل متصاعد منذ أن قرر أهل الحراك الجنوبي تصعيد الموقف و المضي قدما بهدف إعادة الحياة لجمهورية اليمن الجنوبية و التي كان إنهاء وجودها من الحياة عام 1990 عملا متسرعا أتخذ بشكل غير مدروس في ظل الأزمة الخانقة التي كان يعانيها المعسكر الإشتراكي بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي و تحلل معسكر الحلفاء المرتبط به.
    لقد كانت معالم ألأزمة و سوء الطالع هو الذي ميز الوحدة اليمنية منذ أيامها الأولى، فالإجتماع الإقليمي ألأول الذي حضرته قيادة اليمن الموحد الجديد وقتها كان مؤتمر قمة بغداد في الثامن و العشرين من مايو / أيار 1990 وهو المؤتمر الذي كان القدمة الفعلية لبداية العرض الدموي الرهيب في الشرق الأوسط و الذي كان البداية و المقدمة التمهيدية لعملية غزو و إحتلال نظام صدام حسين في العراق لدولة الكويت في الثاني من آب / أغسطس من فس السنة و حيث تورط اليمن الجديد في محاور صراعات إقليمية لم تكن مطلوبة و لا مرغوبة بسبب موقف الحكومة اليمنية من الغزو وهو موقف كان يجامل كثيرا و لا أقول يتحيز لمواقف نظام صدام الإنقلابية والمزاجية و الشاذة و المخالفة لأبسط متبنيات العمل القومي الحقيقي دون أن ننسى حقيقة أن اليمن وقتها و منذ مرحلة ما قبل الوحدة أي في عام 1989 كان مرتبطا بميثاق ( مجلس التعاون العربي ) الذي ضمه مع العراق و ألأردن و مصر و الذي إنتهى وجوده بشكل فعلي مع دخول دبابات حرس صدام الجمهوري لأرض الكويت لتختلط المواقف الإقليمية و العربية تحديدا بشكل زاعق و مؤسف و لتؤسس لأكبر حالة فتنة قومية عربية و حتى إسلامية شاملة منذ مرحلة الفتنة الكبرى في فجر ألإسلام، وجميعنا يعرف النتائج المروعة التي تمخضت عن غزو الكويت و ما حصل بعد ذلك من تداعيات لم تنته مخلفاتها حتى وقتنا الحاضر.
    قلنا أن عملية الدخول في الوحدة اليمنية كانت مستعجلة لأن نظام اليمن الجنوبي برغم كل حالات الصراع الداخلي الشرس بين قياداته و أشهرها ما حدث من تصفيات دموية مروعة و مؤسفة في الثالث عشر من يناير عام 1986 و الذي أنهى قيادات يمنية تاريخية من أمثال عبد الفتاح إسماعيل و علي عنتر و غيرهم من القياديين الذين خاضوا حرب التحرير ضد الإستعمار البريطاني و حكومات السلاطين، كان نظاما يقوم على أسس عصرية حدبثة و حاول بناء الدولة اليمنية من خلال المقاييس الوطنية العصرية متجاوزا الكثير الكثير من حالات التخلف العشائري أو الديني رغم الصعوبات و المشاكل الإقتصادية الهائلة.
    لقد دخل اليمن الجنوبي في الوحدة بعد أن تخلى عن كل أسس النظام الجنوبي و أنخرط في وحدة عاطفية مستعجلة كانت منذ بدايتها تحمل بذور فنائها، فمشاكل اليمن الشمالي كانت و لا زالت عويصة للغاية و أبرزها حالات الصراع المناطقي و تغلغل الجماعات الدينية المتشددة المريع و قوة العشيرة على حساب تهميش الدولة إضافة للمصائب التي جرها موقف اليمن في حرب الخليج الثانية على الإقتصاد اليمني الهش وعلى مئات الآلاف من المهاجرين و العمال اليمنيين الحضارمة خصوصا في دول الخليج العربي مما عمق من الأزمات الإقتصادية و توابعها السياسية و حانت لظة الحقيقة بعد أن إكتشف أهل الجنوب بأن كعكة السلطة الحقيقية قد تم الإسنئثار بها و مصادرتها بالكامل و لكن بعد أن طارت السكرة و جاءت الفكرة لتندلع حرب صيف عام 1994 المروعة بعد الإشتباكات بين فصائل الجيش اليمني في الجنوب و الشمال لنرى أيضا مستحقات حرب الخليج الثانية وقد فرضت رؤاها المباشرة عبر الدعم العسكري الهام الذي قدمه نظام صدام حسين في العراق لحكومة علي عبد الله صالح من خلال إرسال الخبراء و الطيارين الذين كان لهم دور في إنهاء تمرد ( معسكر العند ) الستراتيجي و طرد الحزب الإشتراكي من السلطة و الحكم بالإعدام على نائب رئيس دولة الوحدة و رئيس اليمن الجنوبي السابق السيد علي صالح البيض لتتلطخ الوحدة اليمنية بالدماء و التعسف و الظلم و الهيمنة وهي جميعها أساليب دمرت الوحدة وقد تحاشاها الرئيس المصري جمال عبد الناصر في تجربة الوحدة ثم الإنفصال عام 1961 مع سوريا، فقد كان بإمكانه وقتها إستئصال الإنفصاليين و لكنه كان سيؤسس لمجازر دموية ستطيح بقدسية و كرامة و أسس دولة الوحدة العربية المنشودة فالحفاظ على الوحدة لا يمكن أن يتم من خلال القمع و إلا لتحولت لهيمنة و تسلط وهو بالضبط ما يحصل في اليمن اليوم، فالمشاكل لن تهدأ أبدا في ظل أزمة النظام اليمني المستفحلة و صراعاته مع الحوثيين و مع أطراف عديدة أخرى إضافة لتغلغل الجماعات الأصولية المفرط في الحياة السياسية و محاولة السلطة إتهام أهل اليمن الجنوبي بتعاطف أهل القاعدة معهم!!
    وهي مجرد نكتة سمجة لا أصل لها على أرض الواقع، سألت صحفيا نرويجيا صديقا كان في رحلة عمل لليمن عن رأيه في اليمن فأجابني وهو ضاحكا بأن ما شاهدة هناك من مناظر لا يختلف أبدا عن ما شاهده في فيلم ( الرسالة ) سوى أن اليمن فيه سيارات حديثة؟؟؟ و بدون ذلك الفرق فالحياة لم تزل تراوح في محطة العصور الوسطى!!!
    من حق أهل اليمن الجنوبي بكل تأكيد البحث عن أفضل الصيغ المستقبلية وعن الحق في تقرير المصير في ضوء فشل دولة الوحدة؟ و أعتقد أن تنظيم إستفتاء جماهيري عام بمراقبة دولية عن رغبة الجنوبيين هو أمر يمكن أن يكون ذو فاعلية حركية، فلابد من إحترام إرادة الجماهير و لا بد من حقن الدماء و الوحدة التي تحفظ عن طريق المجازر ليست هي الهدف بل ستتحول لمشكلة في طريق لا ينتهي من الآلام، من حق أهل الجنوب تقرير مصيرهم.. تلك هي الحقيقة المقدسة فقط لا غير...وغير ذلك ليس من طريق سوى الدماء و الدموع وهو ما لا نرغبه لأهلنا في اليمن....؟

    داود البصري
    dawoodalbasri@hotmail.com











    http://www.elaph.com/Web/AsdaElaph/2009/7/464320.htm
    جنوبيون يعرفهم تراب الأرض* ملح الأرض* عطر منابع الريحان..‏
    جنوبيون يعرفهم سناء البرق* غيث المزَن* سحر شقائق النعمان..‏
    ...................................
    رجال الله يوم الفتح في الضالع وفي ردفان‏
    لأن الشعب كان هناك يرفض فكرة الإذعان..‏
    ...................................

  2. #2

    الصورة الرمزية البرنس الخليفي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    اذكر الله
    العمر
    36
    المشاركات
    2,387
    معدل تقييم المستوى
    259

    رد: تحليل سياسي في الصميم بعيون عربية((إنفصال اليمن بين المستحيل والممكن))

    وضع الدواء على الداء .. ولكن اين العقلاء ..!!!؟؟

    مقال ضرب الصميم اليمني الحقيقي من الداخل

    ليتغلغل في ماضية وحاضرة .. ويطلع بنتيجة مبهرة لما يعانية اليمن اليوم ..!!؟؟؟

    فاين المستمعون؟؟!!

    تحيااااااااااتي اليك ايها الجنوبي الرائع ؟؟!!
    حين تعرف الحقيقه .. تنصدم انك كنت مغرراً بك !!!



    سبحنك لا اله الا انت اني كنت من الظالمين


  3. #3
    الصورة الرمزية صمام امان
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    اليمــــن
    المشاركات
    9,146
    معدل تقييم المستوى
    480

    رد: تحليل سياسي في الصميم بعيون عربية((إنفصال اليمن بين المستحيل والممكن))

    داوود الصبري ..

    هو نفسه من انكر ان اليمنيين عامه والجنوبين على وجه الخصوص اعادوا الوحده اليمن . و قال ان صدام حسين هو من اسقط العند d:

    و بما ان الكاتب يكتب فقط . بحقد عن صدام حسين و يصب ذلك ضد اليمن فقط . و بما ان الكاتب افرد لليمن كل طاقته المتسربه من افواه جياع الكتابه . و عدم النظر الى قمصيه المبتل بالعماله لمن يحتلوا ارضه و داسوا كرامته .
    فلا غلوا ان ينقل العراكيون معركتهم الى الدول العربية المجاوره و يعيبون عليها وقفتهم ضد احتلال العراق . فهذا من المعيب اصلاً . ان نصدق من يكتب بقلم لم يدافع به عن ارضه الا لاجل وريقات خضراء (; ممزقه و مهترئة .

    تقديري و احترامي للشرفاء فقط ..

    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::
    من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
    الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق


    انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية صمام امان
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    اليمــــن
    المشاركات
    9,146
    معدل تقييم المستوى
    480

    الوحده حياة اليمنيين

    الوحدة حياة اليمنيين
    لا ينحاز المرء هنا الى موقف اطراف زائلة ومتغيرة، بل الى قضية، فكرة وهدف ثابت تنشده الأجيال وتعمل على تعزيزه وحمايته وهو: الوحدة.

    ***

    يشقى اليمن السعيد بـ«تاريخ الحروب والفتن» و«الازمات المتجددة».

    وفي ظل شقائه ـ دائماً وابداً ـ تلتقي الظروف الداخلية مع المؤثرات الخارجية مستفيدة من «فقر ووعي» ومعتمدة عليه ومعبرة عنه.

    يستثمره سياسياً متلاعبون بالقضايا الكبرى والثوابت الاساسية.

    وواحدة من ثمار هذا «الاستثمار السياسي» غير المفيد للتجربة اليمنية، تلك التظاهرات التي تسرب اليها المندسون ليخدشوا صورة هذه التجربة. لتضاف بذلك الى صفحات «تاريخ الحروب والفتن» صفحة جديدة عنوانها: ازمة الثقة بالنفس.

    نعم... ازمة ثقة بالنفس ليس إلا... فحين استشعر المتلاعبون ضآلة دورهم، في الوقت الحاضر، عزفوا عن الاسهام الايجابي وانطلقوا نحو التغذية السلبية لوعي البسطاء، مغتنمين «فقر الوعي»، «ضيق الحال» وجوعاً غير مميت!!

    وهبّوا ينسفون كل منجز، يتجاهلون كل حاضر، ويستحضرون كل غائب. واصابوا خطأ تاريخهم ورصيدهم!

    وبدلاً من مشاركتهم في «حماية الوحدة» اشتركوا في تهديدها بشكل مباشر ومبطن باسم حمايتها!

    فإن خوفي عليها من أحبتها أشد خوفاً عليها من أعاديها

    محمد أحمد منصور

    ولا يُلام هؤلاء... ولا اولئك... الذين اندفعوا يهددون بلافتة او بقنبلة.

    ان مشروع الوحدة اليمنية اكبر من فريق لاعبين اساسيين وشلة متلاعبين ثانويين... وأعظم من مجرد لعبة! وهنا، نستذكر كيف بادر اليمنيون في الخارج والداخل يدافعون عنها، يوم تصور بعض خطأ عام 1994 ان التراجع عنها سهل ويحظى بالتأييد!

    ثم المحيط باليمن، محيط موحد مع الإقرار بالتعدد الاجتماعي والفكري والثقافي والمذهبي فيه والمكون له، وهذا التعدد في اليمن وخارجه من شأنه الانسجام مهما اختلفت ثقافة كل طرف على حدة. وليس يستدعي هذا الاختلاف الداخلي انفصالاً، فالانفصال ليس حلاً، إذ له مخاطره... ومنها الدوران حول النقطة ذاتها، استعادة الوحدة ولكن بآليات عنف ودمار وتخريب، وعقود طويلة سبقت اعادة الوحدة عام 1990 شهدت مثيلة تلك الآليات. بالانفصال تعود دعوة العودة الى الوحدة.

    وتحقيقاً لهذه الدعوة يكون:

    * خوض حروب اهلية

    * اتباع سياسة الاستقطاب لبعض الاطراف في النظم المشطرة

    * تغذية التمرد المسلح والمعارضة السياسية في كلا الشطرين، ان عادا شطرين فقط

    بالتأكيد توقع هذه المخاطر وآثارها السلبية لا يشجع احدا على تقبل قرار ودعوة الانفصال الذي يتراجع عن واقع قائم، وهو التوحد. كما ان مسايرة هذا القرار او التيار او الموجة الداعية لذلك ولو ظاهرياً تعمقه باطنياً.

    لذا تستمر الوحدة في اطار الجمهورية اليمنية، وإن حفلت بالمشاكل والازمات التي تستوجب اصلاحا شاملا، تستمر هدفاً ثابتاً وواقعاً ملموساً أمام الدعوات والصرخات المتناثرة في الفضاء خلافاً للثابت في الارض.

    الوحدة حياة اليمنيين.

    وكونها كذلك. وما عداها فهو موتهم وفناؤهم. وقبل ان يوغل المتلاعبون في قضايا اليمن أياً كانت مناطقية، مذهبية، طائفية، اقتصادية، سياسية، ثقافية، اجتماعية، فعلى اليمن التخلص من «فقر الوعي المزمن» بتناديهم جميعاً الى الحؤول دون «تفاقم الازمات وتجددها» الى حد اكبر من الذي نفخته تصورات المتلاعبين، وليطوي اليمنيون بذلك «سفر الحروب والفتن». فلا يعقل في الوقت الذي تتنادى فيه دول المنطقة الى التلاحم في صفوف ابنائها، وتؤكد قيادات هذه الدول مراراً حرصها على وحدة اليمن، وهي حياة اليمنيين، لا يعقل ذهاب اليمنيين بعد حياتهم الى موتهم، وبعد وجودهم الى فنائهم بالتشرذم والتمزق والتفتيت والعودة الى الماضي.

    «حماية الوحدة» تُجنِّبُ الشعب اليمني «شماتات الشعوب» من عودة «شرور الجنون الشطري» الذي يضر اقليمياً ولا ينفع دولياً.
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::
    من اقوال الشهيد " راجح غالب لبوزة "
    الضابط السياسي البريطاني المرابط في الحبيلين، نحن مجموعة راجح بن غالب لبوزة قد عدنا إلى بلدنا ردفان ولم نعترف بكم ولا بحكومة الإتحاد المزيفة "الجنوب العربي" وإن حكومتنا هي حكومة الجمهورية في صنعاء، ونحذركم من اختراق حدودنا التي تعتبر من الجبهة وما فوق


    انَّمَا الْامَم الْاخْلاق مَا بَقِيَت *** فَان هُي ذَهَبَت اخْلاقَهُم ذَهَبُوْا


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. البيض يطالب مجلس الأمن بدعم إنفصال جنوب اليمن
    بواسطة أخبار التغيير نت في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-11-2012, 04:21 PM
  2. تجربة بولندا.. بلاد فاوينسا بعيون عربية
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-08-2012, 03:00 PM
  3. تحليل عزمي بشاره للوضع في اليمن ..في الصميم ..!!
    بواسطة مهدي تفاريش في المنتدى ملتقى السيـاسـة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 18-03-2011, 03:33 PM
  4. استفتاء جنوب السودان بعيون عربية
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-09-2010, 09:30 PM
  5. المخابرات الإسرائيلية بعيون عربية
    بواسطة موقع قناة الجزيرة في المنتدى ملتقى الأخبار والمنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-02-2010, 02:20 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •