من الواضح أن فوز أحمدي نجاد في الانتخابات الإيرانية أصاب الإدارة الأميركية بخيبة أمل* إذ جاء بعد يوم واحد من إشادة الرئيس باراك أوباما بالجدل العلني الدائر في إيران باعتباره مؤشرا على أن الشعب بات منفتحا على "احتمالات جديدة".

المزيد...