فاز احمد النجاة وفي هذه المرة صوت ميسوي في خطابه طبعا سيقول البعض كيف فاز احمد نجاة وميسوي معه طهران والاجابة هي اخوان ان اوباما وكل العالم نظر الى ماحدث بيران من الشدة المنافسة بين احمد النجاة وميسوي وكل صناديق الخارج كانت بيجيب ميسوي فلماذا فاز احمد النجاة طالما ان ميسوي كان بهذا الثقل طبعا ارجع الى واقع الثورة الايرانية وائمة الثورة جعلوا ميسوي مفتاح لجرس يرن تنبها لاحمد النجاة من الحذر في مزالق السياسات وان عليه ان يتحلى ببعض المرونة تجاه العالم الخارجي لكن امريكا ولا اي احد في العالم كان جازم بفوز ميسوي رغم ظهور الامر ان ميسوي فايز لامحالة ان ايران دولة ترتكز على ائمة الثورة وهم الموجهون للكل في البلاد السؤال لماذا جعلوا ميسوي يضغظ على احمد النجاة بهذا القدر لان احمد النجاة هو ابن ايران المدلل وبالتالي كان لازم ان يشد على اذنيه في هذه الانتخابات وبطريقة تعدل من خطابه السياسي انظروا الى خطاب احمد النجاة الاول وخطابه الثاني هناك فرق كبير بينهم الاول انا وطز بامريكا والثاني انا بنبرت صوتي ميسوي وهذا يعني ان احمد النجاة سيزيد قوة على قوته وليس ضعف ابدا فما كان عند احمد النجاة من ضعف ارسل له عن طريق ميسوي ولو تركز ماذا جرى سترون ان احمد النجاة تخبط عندما طلب التدخل فاذا بالائمة يقفون حيادا ويدعونه يتخبط وهو ابن الثورة الايرانية المدلل لماذا هل فعلا اراد الائمة لميسوي النجاح الائمة ارادوا ان ينجح ميسوي بعقل احمد النجاة ويترسخ به وهذا يعني حسب ارائي الشخصية بان سماء دولة عربية سيشهد الحزن لامحالة لقد اشرت بخطابي عن ميسوي وطهران ان التاريخ سيشهد لميسوي حتى اذا لم يكن رئيس دولة نعم كنت ميقنة بداخلي ان من سيفوز هو احمد النجاة صحيح تمنيت ان يفوز ميسوي ولكن كنت اعرف ان الشخصين سيفوزان بصورة واحد فاحمد النجاة فاز وفي عقله طهران وماحدث فيها من تظاهرات لميسوي وهذا عند الايرانيين يعرف بصوت الشعب الحي يعني ان هناك خلل بسياسة احمد النجاة كان لابد من ظهور ميسوي لترسيخ مفاهيم اخرى لاحمد النجاة ولكن تحت الطاولة اللعب كان لاحمد النجاة كونه الاقدر على الادارة العسكرية من غيره من حرس الثورة الايرانية فاذا اني ارى بان هر مجدون ستبدا طبعا الان بل شبه متاكدة من ان تل ابيب ستواجه هذا التحدي الايراني ولكن تل ابيب اضعف من ان تواجه طهران وجه لوجه لهذا سترسل رسالتها وللاسف لكباش الفداء العربية واني اخاف على دمشق من دوي صفرات الانذار بل اتمنى ان تتحرص دمشق لما قد تقدم عليه تل ابيب من حماقة المهم هل هناك حماقة في مطبخ تل ابيب نعم تل ابيب لا تتوقف عن طبخ الحماقات ولهذا اراى ان يستعد العرب وسوريا لمواجهة الحمى الصهيونية وفي هذه الحالة خاصة اذا اضرت طهران لخوض الحرب اخاف من اقاويل هر مجدون ان تنفذ رغم انها تقول ان ايران اذا خاضت حرب ستنتصر لهذا قلت ستشهد تاريخ طهران لميسوي هذا والله يستر كل ما يهمني الان كيف نحن العرب نستعد لدفع ثمن الحمى الصهيونية خفت كثيرا من ميسوي بان يفوز بشخص احمد النجاة وهو ماخفت منه يتنفذ ثم والله يستر على العرب ودفعهم لاثمان الجزية الصهيونية بالدموالالم والحزن ولكن علينا الصمود ومواجهة الخطر وسننتصر باذن الله
Bookmarks