حكمه تقال دائماً (رضا الناس غاية لا تدرك) ودائماً تتردد بشكل كبير وهذة الحكمه نسرد بعض منما يقال عن الشخص عندما يتم وصفه بهذة الحكمه .
تكلمت، فقالوا : ثرثار لا يحسن السكوت.
سكت، فقالوا:أبكم أخرس لا يجيد التحدث .
جاملت،فقالوا : منافق يحب التزلف.
صارحت، فقالوا : متخلف ، لا يعرف لدبلوماسية التعامل معنى .
صفحت ،فقالوا: درويش أهبل .
عاقبت ، فقالوا: شرير يجري الانتقام في دمه .
اجتمعت، فقالوا : حشري يحب التطفل.
اعتزلت، فقالوا : معقد بنفسيته علة.
بذلت، فقالوا: مبذر، مسرف .
أمسكت، فقالوا: بخيل ، مقتر.
للأضافة في الموضو ع حول مقولة "رضا الناس غاية لا تدرك "
كان جحا يمر مع ابنه والحمار ( مكرمين ) .
ومروا يمشوا مع الحمار وكان رد الناس لهم شوفوا جحا وأبنه يمشوا على الاقدام والحمار فاضي .
المره الثانية : ركب الابن على الحمار وقالوا والله هذا الابن عاق في والده راكب ووالده يمشي على الاقدام .
المره الثالثه : ركب الاب والابن ماشي قالوا شوفوا جحا ماعنده رحمه راكب وابنه يمشي على الاقدام .
السؤال .
1. هل هذه الحكمه صحيحة 100% وفي محلها .
2. هل هذه الحكمه خطاء وغير واقعيه.
3. هل تقال لكل شي أم للبعض . وكيف .
4. مامدى اقتناعك انت كشخص بهذه الحكمه .
متظر ارائكم القيمه .
Bookmarks