يرى كريكار أن العلمانية في الغرب سمحت ولا تزال بكل ألوان التباين والاختلاف لكنها في بلادنا ليست إلا عبدا مأمورا* والغريب أن العلمانيين عندنا بدل التراجع عن انبهارهم الأجوف زادتهم الأفكار الهدامة المنبثقة من العبث الغربي سكرا وهم لا يشعرون!

المزيد...