بسم الله والصلاة على رسول الله وبعد
منذ انطلاق بث قناة الجزيره في عام 1996 وانا اتابع هذه القناه العربيه العجيبه الغريبه ولم اتمكن الى يومنا هذا من الجزم في توجهاتها واهدافها ومن يقف خلفها ويعتريها الغموض في اغلب الاحيان فما تكاد تكشف عن وجه الاويظهر لك وجه اخر من الاتجاهات المختلفه.
ففي بعض الاحيان تكون من اكبر المنادين والمدافعين عن القوميه .واحيان اخرى تتبنى افكار الاسلاميين وتعلن بياناتهم واحيانا مع المقاومه والجهاد وحركات التحرر الوطني.
وفي اتجاه اخر غريب الانفتاح الكبير على الغرب وعلى صنيعته اسراييل والاالتقاء بهم وعرض وجهات نظرهم وكسر الحاجز النفسي والثقافي معهم
وتعويد المشاهد العربي على مشاهدتهم واثار ذالك وتبعاته لاتخفى على كل لبيب عارف.
ولكن هناك احداث اغرب من الغريبه وتدعو الى الشك والريبه فحادثة خالد
شيخ الباكستاني الاصل الكويتي الجنسيه وحادثة اعتقال رمزي بن الشيبه اليمني الاصل والجنسية واخيراا مقتل القايد العسكري في حركة طالبان الافغانية داد الله .... هذه الاحداث وقعت بعد لقاءات مع هولاء الاشخاص مع
القناه وفي اماكن سرية ومع ذلك فؤجينا باحداث بعدها بفتره وجيزه تثير
الشبهة في قناة الجزيره في انها قد تكون مخترقه من قبل اجهزة
استخبارات غربيه تكون قد علمت بمواقع هولا الاشخاص التي من
المفروض ان تكون سرية
اتسال ولكم ان تتسالو معي عن مدى تورط الجزيره في هذه الاحداث وان لم تكن متورطه فهل هذه الاحداث كانت مجرد صدفه
قد يكون الجولب عند يسري فوده في سري للغايه
او عند احمد زيدان في لقاء خاص
مع تحيااااتي برررررررررررررررررررررررق بن لااااااااااااااااااامع
Bookmarks