هنا الدليل القاطع والبرهان الساطع على أن المراهقة ليست مشكلة .. وخاصة عند البنات (طيب يالبنات ) ..
وفي هذه اللوحة وعلى عتبة باب بيت جارتهم أم يعقوب تتبين لنا زوايا من سيكولوجية مراهقة عاشقة .. بعيداً عن النظر في فسيلوجيتها .. حيث نقاء الصورة .. وصفاوة الصوت ( صار تلفزيون 14 بوصة ).. وروح الـhip hop ... وخطورة الموقف .. تشبث فطري بالطبيعة .. يجعلها محرضة لضراوة السباع .. ولك وعجن الستات .. على غرار أم يعقوب .. ولا ننسى أم نجيب (من ذي جاب سيرتها) .. لتعاود الكرة .. وتفرط الصرة .. وتصيع بالمرة <== سجع ما شاء الله علي
انتهت الديباجة واليكم صلب الموضوع
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
حقيقة ما اقدر اقول اسمها اللي يعرفها يقول على اسمها
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
Bookmarks