لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوه الابالله ماذا نقول عن مدرس بدلا من ان يستمد منه العلم والاخلاق العكس ماذا يكون جزاء هذا اذا كان في حكومه رشيده الا الصلب والتعزير
في أبشع جريمة أخلاقية عرفها الصرح التربوي
مدرس في العقد الرابع يغتصب تلميذ عمره «8» سنوات بمدرسة «السلام» بصعده
اين الاخلاق اين القيم اغتصاب طفل في عمر 8 سنوات
قف يا بحر
لاتوجد لديه رحمه لان المعلم كادا ان يكون رسولا
اليكم احداث القصه
لم تشفع له براءة الطفولة التي تكتنفه ولم تحميه قداسة العلم الذي يسعى إليه ولا حرمة المكان المتواجد فيه ليس من التحرش الجنسي بل الاغتصاب !!وليس من زميل له بل من مدرسه ومربيه !! جريمة هزت أقدس صرح فيه يستمد الطفل العلم والتربية ! كعادته خرج عبد الباسط البالغ من العمر 8 سنوات من منزله حاملا حقيبته وقد راجع دروسه كاتبا واجباته باتجاه مدرسته -السلام- بمحافظة صعده مطلع هذا الأسبوع ولم يكن يعلم ما يخبئ له القدر على يد مربيه!"عبد القادر حسين الدولة" في العقد الرابع من العمر متزوج وله وخمسة أولاد فبعد أن حان وقت العودة إلى البيت استوقفه المربي مستدرجا إياه في حديث متعمدا تأخيره حتى يغادر الطلاب المكان وبعد أن خلى المكان بدأ المربي بإغراء الطفل حتى يخلع ملابسه وحين تمنع الطفل قام المربي بتهديده بالرسوب ولكن كل ذلك لم يجدي فما كان من المدرس إلا أن قام بنزع ملابس تلميذه بالقوة وإخضاعه لتنفيذ جريمته الشنعاء واغتصاب الطفل داخل الفصل
خرجت أم عبد الباسط تبحث عن فلذة كبدها فقد تأخر على غير عادته ولم تتصور أنها ستلقاه محمولا فما أن اقتربت من المدرسة بعد أن بحثت عنه في الطريق التي يسلكها حتى رأته يترنح كالطير المذبوح غير قادر على المشي أو حتى الوقوف هرعت إليه من ضربك ؟ما الذي أصابك؟ أجهش بالبكاء فاصحا عما جرى له*ليتم نقل الطفل إلى المستشفى و إبلاغ الجهات الأمنية وعند توجيه إدارة المباحث مذكرة إلى المستشفى الجمهوري بصعدة للكشف عن الطفل عبد الباسط أصدر المستشفى تقريراً طبياً يؤكد تعرض الطفل لاعتداء جنسي وحشي رافقه عنف حيث وجدت بالطفل سحجات وجروح في أنحاء جسده. وتم القبض على الجاني والتحقيق معه.
أبشع جريمة أخلاقية عرفها الصرح التربوي
Reply With Quote
Originally Posted by خالد الدمدمي
Bookmarks