مرض ألزهايمر لا علاج له ولا وقاية منه حاليا، ويُصنف في المرتبة الثانية بعد السرطان وسط الأمراض التي ترعب الناس. رغم ذلك، أظهرت دراسة العام الماضي أن ثلثي المستطلعة آراؤهم قالوا إنهم يرغبون في معرفة ما إذا كانوا سيُصابون بهذا المرض.

المزيد...