اليوم اليمن تنهج الخيار الديمقراطي وهذاخيار ومطلب جماهيري
ولكن المهم تكون ديمقراطية يمانية نص وروحا وألاخذ في الاعتبار تقاليدالشعب وتراثة الاسلامي والاخلاقي
وتطبيقة منهجأ ودستورا
وهذا شرط أساسي لاستمرارها
في بلد تحكمهاروح القبلية العربية الاصيلة المتماسكة بقيم والاخلاق
الاسلامية
ولكن الديمقراطية التي نشهدها هذه الايام تسويقها من الولايات المتحدة
وتصديرها الينأ وفرضها علينا بالقوة باسم حقوق الانسان وتحرير المرأة
نقول لهم ان الاسلام وروحة الانسانية
قد كرم الرجل والمرأه في الحقوق والواجبات ووضع التشريع الانساني
لهما
والذي يريد الحرية الذي تدعو المرأه الى التبرج وتسويقها كسلعة
تباع وتشترى
Bookmarks