كمراهق لم يكن سراج الدين حقاني يهتم بشيء مثل ما كان يهتم بتصفيف شعره الكثيف الأسود لدرجة أنه أصبح معروفا بين زملائه بالأناقة* وكأن الاعتناء بمظهره كان أهم عنده من المعارك التي كان أبوه يخوضها بثمانينيات القرن الماضي لطرد الوفيات من أفغانستان.

المزيد...