ثارت دموعي بمقلتي وشجوني
تثبي وتكبر كلما خدعوني
يافا علين الخير إن عيوني
تحفى بنيرانٍ ورمش جفوني
رمش الجفون تنادي أهلاً مرحباً
في كل من يسرق فؤادي واختبى
يا من أخذت فؤادي غير معلمتاً
مني ولا كل من حولي يعاتبني
فلما فؤادي يهيم عني شارداً
لا اعلم السر بل عيني تؤرقني
اللة اعلم ما قد حل في جسدي
يحاول الجذب لكن ضد وقفني
ضدٌ وندٌ فليت اللة يجمعنا
من أجل تشفى غلولاً حلها الورمي
ا
تحياتي انشاء الله تعجبكم
Bookmarks