كانت روايته البديعة "زمن الخيول البيضاء" لتصبح خاتمة الملهاة الفلسطينية التي أنجز منها ثماني روايات بديعة (حتى الآن) لولا سحر الحكاية الذي ما زال يأسر الروائي الفلسطيني إبراهيم نصر ألله فيذهب بالحكاية لمداها الأبعد وإلى إرهاصات تاريخية تشكل حكاية فلسطين وشعبها.

المزيد...