اما آن الآوآن ان نقيم الحراك الشعبي والسياسي الجنوبي الذي بداء واضحا وصريحا؟
اليس التقيم هو خير وسيلة لتفعيل الايجاب وتصحيح الاخطاء ان وجدت؟
اذا كانت الصعوبات والعراقيل التي تقف امام الحراك هو تعنت النظام الذي يستخدم جميع الاساليب الاجراميه لضرب الحراك فماهو ياترى القصور الذي رافق الحراك من الداخل؟
هل هي ازمة قيادة موحدة في ضل شعب حي وهدف وحد ؟ ام انه تعدد قيادات لاراء متعددة تهدف
لبناء مجتمعا جنوبيا يؤمن بالتعددية السياسية وحرية الراي والراي الاخر؟
ولكن اليس من اسباب ومقومات انجاح الحراك هو تحديد القياده في الوقت الحاضر ؟
وعلى الصعيد الخارجي:هل فشل سفراء الجنوب في تحريك الراي العالمي وتدويل القضية في الوقت الذي يثبت الشعب قضيتة على الواقع ؟
وعلية :
اذا كان ثمار هذا الحراك هو :
- المصالحة وتعزيز الثقة بين ابناء الجنوب
- طرح قضية الجنوب على الواقع
- كسر حاجز الخوف الذي يقف عائقا امام المطالبة بالحق الجنوبي
- استمرارية النضال
فهل ان القصور هو ازمة قيادة (مع وجود كفاءات ومؤهلات جنوبية كما هو معروف)
اطرح هذا كما ارى كانقاط ايجابية ونقاطا سلبية تاركا لكم اعزائي التعليق على ما اوردت
ولكم الحق في تقيم الحراك وطرح نقاط السلب والايجاب
ولكم تقديري
Bookmarks